النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: الشيخ كشك

 
  1. #1
    الطامع في رحمة الله
    الصورة الرمزية ابوالسعودمحمود
    ابوالسعودمحمود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2222
    تاريخ التسجيل : 31 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 67
    المشاركات : 8,532
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 16
    البلد : ارض الله
    الاهتمام : لن نسمح بالتطاول على أشرف الخلق التوحيد ""حق الله على العباد"", روعة القرآن دى بقى مش فاهمها
    الوظيفة : سائق
    معدل تقييم المستوى : 22

    افتراضي الشيخ كشك



    عبدالحميد كشك : ” تسونامى ” قادم من ” شبراخيت ” !
    بقلم / محمود القاعود

    من منا لا يعرف ” الشيخ كشك ” ؟!


    من منا لم يستمع إلى خطبة من خطبه العصماء ؟!


    من منا لم يتأثر بما كان يقوله الشيخ كشك – عليه رحمات الله ؟


    من منا لا يحب أحد أكبر الدعاة الإسلاميين فى القرن العشرين ؟!


    يقول عنه الكاتب الإسلامى الكبير ” محمد عبدالله السمان ” فى كتابه : ” الشيخ كشك قيثارة الدعوة إلى الله ” :


    (( لقد كان الداعية الراحل ظاهرة لفتت الأنظار .. ولا جدال فى ذلك – ليس وحسب – كخطيب منبر فذ بين خطباء المنابر ، ولا كداعية شجاع بين دعاة الإسلام ، بل إن الله جل شأنه قد منح الشيخ جاذبية وشفافية ، فانجذبت الجماهير الغفيرة إليه : الشباب قبل الكهول ، والأبناء قبل الآباء .. هذه الجماهير تآلفت أرواحهم مع روحه ، وتجاوز هذا التآلف مرحلة الحب إلى مرحلتى الانجذاب ، والانبهار به )) أ.ه


    يتحدث الأستاذ السمان عن الشيخ كشك ذلك الداعية الذى غير ملامح الدعوة وأحدث طفرة هائلة فى عالم المنبر ، جعلت منه مدير ” مدرسة محمد صلى الله عليه وسلم ” .. لقد أصبح سماع صوت الشيخ كشك مثيراً للعديد من الخواطر التى تشغل بال الإنسان ما بين سعادة وشقاء وفرح وحزن ، فقد كان – رحمه الله – تجسيداً لمعنى كلمة ” ثورة ” ضد كل ماهو غير أخلاقى وغير شريف !


    خطبه المنبرية منتشرة فى جميع أنحاء العالم ما بين إفريقيا وباريس والولايات المتحدة وأستراليا وآسيا ؛ كانت القلوب تهتز حينما يصعد المنبر ويقول : ” ياااارب ” بصوته الجهورى الملئ بالشموخ والقوة والكبرياء ، كانت الجماهير الغفيرة تزحف إليه من جميع قرى ومحافظات مصر لسماع خطبه الملتهبة التى تعبر عن حال الناس وحال المجتمع .


    لم نعرف أن أحداً من مستمعيه قد مل منه فى يوم من الأيام برغم طول خطبه التى قد تتجاوز احداهن الساعتين ! ويعود هذا لحضور الشيخ وعفويته وتناوله شئون المسلمين ، وتعبيره عن أحوال الطبقة الدنيا وانتصاره للمهمشين ونظرته الرحيمة لذوى الاحتياجات الخاصة والمحطمين والمكسورين .


    حديثه بسيط لا غموض فيه ؛ فالفلاح يفهم قول الشيخ ، وكذلك التاجر والعامل والمهندس والطبيب والأستاذ الجامعى , …… الكل يشعر بالامتلاء الروحى حين يستمع للشيخ كشك .


    ولنلقى نظرة خاطفة على حياة هذا العملاق .


    اسمه بالكامل ” عبدالحميد عبدالعزيز محمد كشك ” الشهير بالشيخ كشك ، ولد فى العاشر من مارس 1933م ، فى مركز شُبراخيت بمحافظة البحيرة المصرية ، لأسرة فقيرة كان ترتيبه فيها الثالث بين ستة أشقاء .. وهو فى السادسة من عمره أصيبت عيناه برمد صديدى مما أفقده نعمة البصر ، هاجر إلى القاهرة بعدما ضاقت عليه ” شبراخيت ” بما رحبت ، تخرج فى كلية أصول الدين جامعة الأزهر الشريف عام 1962م ، تزوج فى العام 1965م ، وأنجب سبعة أولاد .


    ذاق مرارة الاعتقال فى عهد جمال عبدالناصر ، وأخرى فى عهد أنور السادات ، كان للسجن أثر كبير فى حياة شيخنا الجليل ، لنتأمل سوياً بعض ما رواه فى سيرته الذاتية المؤثرة الباكية ” قصة أيامى ” ، وهو يحكى عن معاناة الاعتقال فى عهد عبدالناصر :


    (( ودخل جندى كريه كأصحابه .. يحمل فى يده ماكينة حلاقة مما يستعمله الحلاقون لحلق الشعر وكان يمسكها بطريقة مخيفة .. كأنه يمسك بآلة حادة يهم أن يبطش بها بإنسان وتكلم كأنه ذكر الخنزير …


    - يا أوغاد … يا أولاد الكلب .. يا حشرات .. ستحلقون رؤسكم القذرة بعد قليل يا أبناء العاهرات .. وهذا شرف لا يليق بكم يا لمامة .. عبدالنبى .. نعم أنا الأسطى عبدالنبى .. ( وقالها بطريقة كأنه يقول أنا نابليون ) الحلاق السابق والمجند حالياً .. سأحلق لكم .. هل تفهمون هذا الكلام ؟ شرف كبير يصرف لكم دون جهد .. هيا تعال أنت … واختار واحداً منا وكان الذهول يلفنا كالدوامة … وتقدم الشخص الذى اختاره .. وجلس صاغراً بين يديه كالمغشى عليه من الموت .. وكان هذا الشخص ملتحياً … ورأينا الأسطى عبدالنبى الأسطورى صاحب الصيت الذائع فى عالم الحلاقة كما يدعى .. وقد همّ به كأنه سيفترسه لا سيحلق له .


    ومن بين الكلمات والصفعات المتوالية حلق له .. وكانت حلاقة عجيبة .. فقد حلق له نصف لحيته ونصف الشارب المحلوق .. ثم حلق له شعر رأسه .. وختم له الأسطى حلاقته بضربة قوية من ماكينة الحلاقة على رأس الزميل المسكين فتناثر الدم وسقط مغشياً عليه ..


    واستمرت الحلاقة أكثر من ساعتين بين الصراخات والأنات المكتومة .. والكلاب تعوى فى فناء السجن .. وماكينة الحلاقة فى يد ” عبدالنبى ” التى تقطر دماً وضحكات الجنون ترتفع فوق الصراخات والأنات وعواء الكلاب الضارية فى فناء السجن …


    وجاء دورى فى الحلاقة وكان نصيبى جرحاً عميقاً فى أعلى جبهتى ..


    وانتهت هذه المجزرة وانصرف الأسطى عبدالنبى ضاحكاً مسروراً .. ولم ينس قبل أن ينصرف أن يوزع علينا بركاته من الشتائم المنتقاة التى – والحق أقول لكم – منها مالم أسمع به من قبل أن ينطق بها الأسطى عبدالنبى ” أ.ه


    ولعل فى السطور السابقة الكفاية لتوضيح المأساة التى حدثت فى عهد عبدالناصر ، لدرجة أن راح حلاق صعلوك يتطاول على علماء الأمة وخيرة أبناة البلد بضربهم وإهانتهم وسب أمهاتهم .


    ولنتأمل فى فقرة أخرى من مذكرات شيخنا الجليل عن السجن وأيامه السوداء والتعذيب الذى لاقاه بداخله :


    (( أما ما فعلوه بنا فقد كان شيئاً جديداً لقد أرغمونا على كنس فناء السجن بأيدينا التى مزقها الزجاج الدقيق المتناثر فى الفناء وأوسعونا ضرباً ولكما و ” رفساً ” ثم جعلونا نلحس سلالم السجن بألسنتنا تحت ضغط السياط والهراوات ونهش الكلاب !!


    وعدنا إلى المخزن والدماء تسيل من أفواهنا ومنا من صاحبه ورم فى لسانه حتى وقتنا هذا !! )) أ.ه


    تخيلوا مدى الإهانة ؟ علماء الإسلام يلحسون سلالم السجن بألسنتهم !!


    لقد ترك السجن أثراً كبيراً فى نفس شيخنا الجليل ، فمن ناحية جعله ساخطا على الظلم بجميع أشكاله وألوانه ، ومن ناحية أخرى جعله رحيما عطوفاً صابراً راضياً بقضاء الله عز وجل .


    كان الشيخ – رحمه الله – يناصر الفقراء – وهو منهم – وكثيراً ما ردد واستشهد على ظلم المجتمع للفقير بقول الشاعر :


    يمشى الفقير وكل شئ ضده والناس تُغلق دونه أبوابها


    وتراه ممقوتا وليس بمذنب ويرى العداوة لا يرى أسبابها


    حتى الكلاب إذا رأت رجل الغنى حنت إليه وحركت أذنابها


    وإذا رأت يوما فقيراً ماشيا نبحت عليه وكشرت أنيابها


    كانت خطبه – عليه رحمات الله – مليئة بالثورة على الظلم والطغيان والفساد والاستبداد والقهر والتسلط ، لذا فإنه كان يصيح دائماً : ” الظلم إذا دام دمّر ” ، فترتجف لصيحته قلوب الطغاة والظالمين ؛ كان يُردد مع صفى الدين الحلّى :


    لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا فالظلم عقباه ترجع إلى الندم

    تنام عينك والمظلوم منتبه يدعو عليك وعين الله لم تنم

    وقف الشيخ كشك – رضى الله عنه وأرضاه – ضد انحراف المجتمع وقفة الأسود غير عابئ بلغو الكلاب الضالة التى تكتب فيه التقارير السرية والشكاوى الكيدية ؛ وقف الشيخ ضد الشباب الضائع الذى لا يعنيه من الحياة سوى ” السجائر ” و ” البانجو ” و ” الحشيش ” والأفلام الجنسية الرخيصة ، وقف الشيخ ضد إسفاف السينما والمسرح والتلفزيون ، الذى أطلق عليه ” المفسديون ” لكثرة الفساد الناتج عنه .


    وقف الشيخ فى وجه الانهيار الأخلاقى والتحلل والتفسخ الذى أصاب شباب الأمة ، كما أصاب رجالها الذين أضحى جل همهم جمع المال فى حين يغفلون عن تقوى الله ، موجهاً لهم قول الشاعر :


    ولست أرى السعادة جمع مال ولكن التقى هو السعيدُ


    وتقوى الله خير الزاد ذخرا وعند الله للأتقى مزيدُ

    وإدراك الذى يأتى قريب ولكن الذى يمضى بعيدُ

    أنشأ شيخنا الراحل – رحمه الله – جمعية لعلاج المرضى والتصدق على الفقراء والمحتاجين ، كان يساعد الطلبة الغير قادرين على تعاطى ” الدروس الخصوصية ” فيقوم بالمذاكرة لهم وشرح المواد الشرعية المقررة عليهم دون مقابل .


    أسلم على يديه العديد من النصارى ، كان مسجده – عين الحياة – فى شارع أغلبية سكانه نصارى ،وكثيراً ما تحرش به النصارى ، لدرجة أنهم ذات يوم ألقوا على المصلين دجاجة نافقة ، فما كان من الشيخ كشك إلا أن صاح بأعلى صوته : ” أدّبهم يا شنودة ” ، كما كان يبغض تطاول النصارى على الإسلام فنراه يهتف فى إحدى خطبه :


    (( ولن نرضى أبداً أن ترتفع أجراس الكنائس على مآذن محمد صلى الله عليه وسلم )) .


    ورغم ذلك فقد كان النصارى ينصتون إلى خطبه ، كانت كلماته الصادقة المؤثرة تخترق قلوبهم ، ويُفاجئ كل يوم بنصرانى يريد مقابلته ليقول له أنه أشهر إسلامه بعد سماعه .


    لقد أحيا أمة أصابها الموات ، وأحدث هزة عنيفة بالمجتمع ، تماماً مثل هزة زلزال ” تسونامى ” الذى ضرب جنوب شرق آسيا عند جزيرة سومطرة الإندونيسية فى أواخر عام 2004م ، لكن الفرق بين ” تسونامى ” وبين زلزال الشيخ كشك ، أن ” تسونامى ” قضى على حياة أكثر من ربع مليون إنسان ، بينما زلزال الشيخ كشك أحيا الآلاف ، وجعل منهم عباداً صالحين ، أفادوا مجتمعهم واستفادوا منه ، وأزال صدأ القلوب وجعل الناس أكثر تسامحاً ورحمة فى زمن لا يعرف التسامح ولا الرحمة .


    جعل الكثير من الناس يفيقون من سكرتهم ، ويحذرهم من الموت الذى يباغت الإنسان على حين غرة دون سابق إنذار .


    ورحل شيخنا الجليل – عليه رحمات الله – فى 6 ديسمبر 1996م ، ولكنه ظل معنا بروحه وتعاليمه ومبادئه وثورته على الظلم والطغيان وإصلاحه وتهذيبه للنفوس ومقاومته للفساد .

    رحم الله شيخنا الجليل رحمة واسعة ، ونسأل الله أن يسكنه فسيح جناته ويجعله مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا .

    hgado ;a;







  2. #2
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    ورحل شيخنا الجليل – عليه رحمات الله – فى 6 ديسمبر 1996م

    توضأ في بيته لصلاة الجمعة وكعادته، كان يتنفل بركعات قبل الذهاب إلى المسجد، فدخل الصلاة وصلى ركعة، وفي الركعة الثانية، سجد السجدة الأولى ورفع منها ثم سجد السجدة الثانية وفيها توفي. وكان ذلك يوم الجمعة الموافق 26 رجب 1417 هـ / 6 ديسمبر 1996م.





  3. #3
    الطامع في رحمة الله
    الصورة الرمزية ابوالسعودمحمود
    ابوالسعودمحمود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2222
    تاريخ التسجيل : 31 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 67
    المشاركات : 8,532
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 16
    البلد : ارض الله
    الاهتمام : لن نسمح بالتطاول على أشرف الخلق التوحيد ""حق الله على العباد"", روعة القرآن دى بقى مش فاهمها
    الوظيفة : سائق
    معدل تقييم المستوى : 22

    افتراضي


    جزاك الله خيرا يادكتور احمد ورحم الله الشيخ عبد الحميد






  4. #4
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوالسعودمحمود مشاهدة المشاركة
    جزاك الله خيرا يادكتور احمد ورحم الله الشيخ عبد الحميد
    وجزاكم الله خيرنا شيخنا الفاضل





  5. #5

    عضو نشيط

    الصورة الرمزية ربيــع
    ربيــع غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3526
    تاريخ التسجيل : 15 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 66
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    البلد : مصـــــــــــــر
    الوظيفة : محاسب
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    جزاك الله خيرا يادكتور ورحم الله الشيخ كشك






    ان الذى يقويهم على نصرة دين الله هو الدعاء لهم

    بارك الله فيكم جميعا احبتى فى الله






  6. #6
    الطامع في رحمة الله
    الصورة الرمزية ابوالسعودمحمود
    ابوالسعودمحمود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2222
    تاريخ التسجيل : 31 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 67
    المشاركات : 8,532
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 16
    البلد : ارض الله
    الاهتمام : لن نسمح بالتطاول على أشرف الخلق التوحيد ""حق الله على العباد"", روعة القرآن دى بقى مش فاهمها
    الوظيفة : سائق
    معدل تقييم المستوى : 22

    افتراضي


    RaBe3 بارك الله فيك






  7. #7

    عضو بارز

    دموع التائبين 5 غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3553
    تاريخ التسجيل : 17 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 47
    المشاركات : 512
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : دمياط
    الاهتمام : الشعر
    الوظيفة : لا اعمل
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    بارك الله فيك *ورحم الشيخ كشك*





  8. #8

    عضو مجتهد

    مسلم غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2027
    تاريخ التسجيل : 14 - 4 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 43
    المشاركات : 177
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    الاهتمام : مقارنة الاديان
    الوظيفة : محاسب قانونى
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    جزاكم الله فانى والله احب الشيخ كشك بارك الله فيكم





  9. #9
    الطامع في رحمة الله
    الصورة الرمزية ابوالسعودمحمود
    ابوالسعودمحمود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2222
    تاريخ التسجيل : 31 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 67
    المشاركات : 8,532
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 16
    البلد : ارض الله
    الاهتمام : لن نسمح بالتطاول على أشرف الخلق التوحيد ""حق الله على العباد"", روعة القرآن دى بقى مش فاهمها
    الوظيفة : سائق
    معدل تقييم المستوى : 22

    افتراضي


    دموع التائبين والاخ مسلم جزاكم الله خيرا






 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ثالوث العصر وأمن مصر بقلم فضيلة الشيخ محمد الرفاعي ( الشيخ عرب)
    بواسطة عماد المهدي في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2011-01-13, 02:09 PM
  2. دلائل النبوة - الشيخ عرب فى ضيافة الشيخ عماد المهدى - قناة الحافظ
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2010-07-07, 04:20 PM
  3. وجها لوجه الشيخ عرب فى حوار ساخن مع الشيخ عماد المهدي
    بواسطة عماد المهدي في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 2010-06-09, 10:38 PM
  4. الشيخ عرب حفظه الله و الحلقة الثالثة مع الشيخ عماد المهدي علي قناة الحافظ
    بواسطة نور القلب في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2010-05-18, 08:34 PM
  5. بكاء الشيخ إيهاب على قناة الحافظ من مداخلة الشيخ وسام عبدالله .
    بواسطة إدريسي في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2010-01-16, 02:44 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML