3-الاية "و خلقنا منها زوجها "
هنا يقرر القران ان الذكر خلق اولا ثم خلقت منه الانثى .و لا يوجد حقيقة علمية تؤكد هذه المعلومة .
و قد اكد علم الامبريولوجى انه فى مراحل تطور الجنين فى الرحم ان الاساس فى الخلق هو الانثى ثم ياتى الكروموزوم "واى"ليحدث التغييرات فى الجهاز التناسلى فيتحول الى الجهاز التناسلى الذكرى و يكون بمثابة الخاتم او الاشارة التى تحدث التحول .فاذا لم تات الاشارة من الكروموزوم واى بتحويل الجهاز الانثوى الى الجهاز الذكرى فان الجهاز التناسلى للجنين يسير فى مساره الطبيعى بدون تاثير خارجى و يصبح الجنين انثى .اى ان الانثى هى الاساس و الذكر يخلق منها.و بهذا يتعارض العلم مع الاية .
برضو جهل مُرَكّب
لأن الآية تتحدث عن حواء ,, فهل حواء خلقت من رحم أصلاً ؟ عشان حضرته يقول مراحل تطور الجنين ؟

ورد في تفسير الطبري» تفسير سورة النساء» القول في تأويل قوله تعالى"وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء"
حدثنا بشر بن معاذ قال : حدثنا يزيد قال : حدثنا سعيد ، عن قتادة : " وخلق منها زوجها " ، يعني حواء ، خلقت من آدم ، من ضلع من أضلاعه .

أما إن كان الأستاذ ملحد يؤمن أن جده الأكبر كان قرداً من رحم قردة من رحم قردة فهذا شأنه فليبحث عن أول قردة ويسألها
أما نحن فنؤمن أن آدم خلق من طين وحواء خلقت من ضلعه وهو نائم ثم تزوجا وخرج منهما البشر بعد ذلك