صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14
 
  1. #1
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    سؤال كمثل الحمار يحمل اسفارا


    بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله

    فان المتتبع لحال النصاري وجهلهم وتعنتهم عن الاعتراف بالحق ليعجب كل العجب؟


    اناس يتعبدون ويؤمنون بكتاب لايعلمون من الذي كتبه ولا في اي زمان تمت كتابته ولا سبب كتابته بل وهناك اضافات من اناس مجهولين علي الاسفار المجهولة الكاتب اصلا تمت اضافتها في ازمنة مجهولة

    ومع هذا يؤمنون بهذه الكتب المجهولة؟


    ساختار في هذا البحث مجموعة معينة من الاسفار لنري معا ماذا قال عنها علماء المسيحية انفسهم؟


    وهذا البحث لايتعارض ان شاء الله مع بحث الاخت اية الله ولكنني ساختار مجموعة معينة بتوسع ربما يكون اكبر والله المستعان



    نبدا بسفر ايوب
    يعتبر جميع علماء النصارى بأن كاتب هذا السفر مجهول فلا يوجد دليل على شخصية كاتب هذا السفر ولذلك فهم يُقروا بالحقيقة التي تغيب عن عوام النصارى لعدم بحثهم خلف ما يؤمنوا به ولكن هذا الشخص المجهول كان مثقف . . !!
    وسننقل لكم إن شاء الله آراء علماء النصارى وهما يؤكدون كلامنا عن هذا السفر مجهول الكاتب .
    وسنبدأ بتفسير تندل وقد شارك في تحرير هذا التفسير عدد من قساوسة النصارى منهم القس منيس عبد النور والقس صموئيل حبيب وإليكم ما قالوه :
    كمثل الحمار يحمل اسفارا
    لا يعرفوا الكاتب ولا متى عاش ولا مكانه ولو شخص أو عدة أشخاص لا نعرفهم ولا يعرفون مستواه في المجتمع بمعنى أنه شخص مجهول تماماً بالنسبة لهم ومع ذلك يأخذون كلامه موحى به من الله !!
    بل وأكد ذلك وأضاف إليه الدكتور القس صموئيل يوسف فيقول أن الكاتب سيظل مجهولاً للأب د فيقول :
    كمثل الحمار يحمل اسفارا
    غير أن الكاتب سيظل غير معروف إلى الأبد . !!

    ويتكلم عنه محرروا دائرة المعارف الكتابية وكأنه شخص لا يعرف أي شخص من هو شخص مغمور تماماً ولم تشر اصلاً إلى الكاتب وقد قالت الآتي
    كمثل الحمار يحمل اسفارا
    وقد وضح لنا هذا الإختلاف الدكتور وهيب جورجي كامل أستاذ العهد القديم بالكلية الإكليريكية وزميل البابا شنوده وأظهر هذا الإختلاف حول الكاتب وقال
    كمثل الحمار يحمل اسفارا
    كيف يوضع كلام وينسب إلى الله ولا نعرف من هو الذي كتب هذا الكتاب ؟ هل هو إنسان كذاب أم صادق ؟ وما هي أخلاقه ؟ وهل هو ثقة أن يؤخذ منه ويوضع في كتاب من الله؟ ويلخص لنا كل هذه الأسألة الدكتور القس منيس عبد النور عندما قال
    (لا ندرى من هو النبى الذى كتب هذا السفر قال البعض انه أيوب أو موسى أو سليمان أو اشعياء او نبى من عصر الملك منسى أو حزقيال أو عزرا )
    وبهذا نجد أن جميع أسفار الكتاب المقدس مجهولة الكاتب ومع ذلك يعتبرها البعض كلمة الله .. !
    وليس هذا فقط بل استمرت الإضافات على هذا السفر فقد وضع مجهول قصة أيوب على السفر في وقت لاحق وهذا ما أكده الأب اسطفان شربنتييه عندما قال
    كمثل الحمار يحمل اسفارا
    حتى هذا السفر المجهول الكاتب لا نعرف من الذي أضاف وحرف فيه .بالرغم من تحريفه اصلاً ...!


    مدخل الي الكتاب المقدس - حبيب سعيد ص 149

    كمثل الحمار يحمل اسفارا

    3 - موقع الانبا تكلا

    كمثل الحمار يحمل اسفارا


    4 - معهد اللاهوت بالمراسله

    كمثل الحمار يحمل اسفارا كمثل الحمار يحمل اسفارا




    الرهبانيه اليسوعيه - مدخل الي سفر ايوب

    كمثل الحمار يحمل اسفارا




    تفسير الكتاب المقدس(تادرس يعقوب ملطي)

    كاتب السفر وتاريخ كتابته
    غير معروف على وجه التحقيق اسم كاتب هذا السفر. فيما يلي بعض الآراء:
    1. يرى البعض أن هذا السفر سُجل في نفس عصر الحدث نفسه بواسطة أيوب نفسه، أو أليهو أحد أصدقائه الأربعة.
    2. يرى كثير من الآباء أن موسى النبي كتبه وهو في مديان لتعزية الشعب الساقط تحت العبودية، وليثقوا في عمل الله معهم. ويميل الربيون إلي نسب السفر إلي موسى النبي. وكان رئيس الكهنة يقرأ سفر أيوب للتعزية قبل يوم كبير[24].
    3. يرى البعض أن أليهو هو كاتب المناقشات، وأن موسى النبي كتب الأصحاحين الأولين والأصحاح الأخير، إذ دُعي الله "يهوه" في هذه الأصحاحات الثلاثة، ولم يُذكر إلا مرة واحد في المناقشات (أي 12: 9)، وهو الاسم الذي لم يعرفه الآباء الأولون قبل موسى (خر 6: 3). إذ كان الله يعرف بالقدير (شاداي)، وقد ذكر في السفر أكثر من ثلاثين مرة.
    واضح أن السفر كُتب قبل موسى النبي، حيث لم يشر إلى خروج إسرائيل من مصر حيث خلصهم الله من مرارة عبودية فرعون، ولا أشار إلى الناموس.
    لم يُوجه السفر إلى شعبٍ معينٍ، لكنه وُجد بين أسفار العهد القديم، مُوحى به من الله. يعتقد البعض أنه كُتب للشعب اليهودي كدرسٍ لهم عن عناية الله الفائقة لمحبيه وسط آلامهم وتجاربهم، غير أن طابع السفر جامعي، يحدث كل إنسان في البشرية دون تقيدٍ بجنسٍ معينٍ. إنه كتاب كل عصر لكل إنسان وكل أمة، تحتاج إليه كل البشرية في كل حين لتتلمس خطة الله من نحو الإنسان، ورعايته له.
    4. يرى البعض أن الكاتب هو أحد العبرانيين الملمين بآداب بلادهم، وهو شاعر عبقري ومفكر عميق، انفتح على سرّ الله، وارتبط بمثالٍ أخلاقيٍ سامٍ، وأحس بشقاء الناس وبالضيق الذي يعيشون فيه.
    5. سُجل في عصر سليمان؛ أخذ بهذا لوثر و Franz Delitzsch وآخرون. يستحسن بعض الدارسين هذا الرأي، لأن سليمان الحكيم كان مهتمًا بمعالجة المشاكل الواقعية في الحياة، وأن سفر الأمثال إلى حدٍ ما حمل ذات الفكر الذي لسفر أيوب. كل من السفرين يهتم بالحكمة كأمرٍ جوهريٍ وحيويٍ في حياة المؤمن. هذا وإن كان سليمان نفسه أو أحد معاصريه قد سجل السفر، فهذا يتفق مع انفتاح شخصية سليمان على الشعوب والأمم الأخرى.
    6. كاتب السفر هو إشعياء أو حزقيا أو باروخ صديق إرميا. ويرى البعض أنه سُجل في وقت السبي، إما قبله مباشرة أو بعده، ربما في أيام حكم منسى. يعتمد أصحاب هذا الرأي على أن السفر جاء نتيجة تشكك البعض في عناية الله الذي سمح لإسرائيل بالهزيمة وحدوث كوارث على نطاقٍ واسعٍ. لكن بعض الدارسين رفضوا هذا، لأن السفر لم يعالج مشكلة الألم أو الكوارث على مستوى الجماعة أو الشعب، إنما على مستوى الفرد. ولأن ما حواه السفر سواء من جهة النظرة إلى الله أو إلى السلوكيات ليس أكثر تقدمًا مما كان للذين في عهد سليمان. يرى البعض أن سمو شخصية أيوب يمكن مقارنتها بشخصية ملكي صادق الذي التقى معه إبراهيم.
    7. للأسف يعتقد بعض النقاد أن سفر أيوب هذا لم يُكتب بيدٍ واحدةٍ بل شكلت المقدمة (1:1-13:2) والخاتمة (7:42-17) خبرًا فولكلوريا يتحدث عن سمو رجل عاش في أرض عوص، فاشتهر في الشرق، وتنقل هذا الخبر على ألسنة الحكماء في الألف الثاني ووصل إلى أرض كنعان في أيام صموئيل وداود وسليمان، أي في القرنين الحادي عشر والعاشر ق.م، أي قبل السبي. ولما حلت الكارثة بأورشليم سنة 587 ق.م خسر بنو يهوذا كل شيءٍ، فدفعهم الضياع الذي وقعوا فيه إلى التساؤل عن معنى وجودهم وعن صحة إيمانهم ببرّ الله وقداسته وعدله. فعاد أحد شعراء الفوج الثاني فوضع قصيدة (1:3–31 – 40؛ 10:38– 6:42) وطبعها بالطابع النبوي. قدم لنا بطلاً يتألم، ولا يعرف لماذا يتألم، وأصدقاء ثلاثة تجادلوا معه في معنى الوجود، وفي حقوق الإنسان تجاه عدالة البشر وعدالة الله (35:31 – 37). وبعد هذا جاء تلميذ لكاتب سفر أيوب فزاد خطبه أليهو (1:23– 34:37) ليدافع أيضًا عن الله، ويبني قيمة الألم الذي يؤدب الإنسان.





    تفسير الكتاب المقدس( انطونيوس فكري)


    السفر يحوي حواراً بين شخصيات السفر، وهذا الحوار ليس هو كلام الله نفسه ولكنه مدوَّن بإلهام من الله. وبعض فقرات من الحوار أظهر الله عدم رضاه عنها (2:38 + 7:42) لأنها تعبر عن رأي أصحابها الشخصي وقد أخطأوا في أرائهم هذه، ولكنها ذكرت لمنفعتنا. لذلك لا يجب أن تستخدم كل آيات السفر كما لو كانت تعبر عن إرادة علوية مقدسة وهذا لا يتعارض مع أن السفر مكتوب بوحي من الروح القدس (2تي 16:3 +2بط 21:1) فسفر التكوين موحى به من الروح القدس ولكن ورد في سفر التكوين على لسان الحية أقوال لا يوافق عليها الله مثل "لن تموتا" وسمح الله بكتابة أقوال الحية لنستفيد من معرفتنا بكذبها والدليل موت آدم وحواء عكس ما قالته الحية. وبنفس المنطق سمح الله بكتابة أقوال أيوب وأصدقائه رغما عن أنها خاطئة لنستفيد.
    كمثل الحمار يحمل اسفارا كمثل الحمار يحمل اسفارا كمثل الحمار يحمل اسفارا


    شوف الكلام العجب؟
    كاتب السفر:- دوّن أيوب أو أليهو القصة نثراً ثم صاغها أحدهم شعراً بعد ذلك، وربما صاغها موسي¨ شعراً هو أو أحد رجاله بعد الخروج. أو حين كان موسى يرعى غنم حميه يثرون.

    الكاتب ايوب او اليهو او موسي؟ مش مشكلة ما تكبروش الموضوعكمثل الحمار يحمل اسفارا

    شبهات وهمية حول الكتاب المقدس منيس عبد النور


    كاتب السفر: لا ندري من هو النبي الذي كتب هذا السفر. قال البعض إنه أليهو، أو أيوب، أو موسى، أو سليمان، أو إشعياء، أو نبي من عصر الملك منسى، أو حزقيال أو عزرا. وظنَّ لايتفوت أن الآيتين 32:16 و17 تدلان على أنه أليهو. وقال لوثر إنه سليمان. وقال كثيرون إنه موسى. ولكن بما أنه لا توجد أدنى إشارة إلى حادثة من تاريخ بني إسرائيل فلا يكون موسى. وذهب الأسقف «لورث« و«شولتنس« و«بترس« وغيرهم إلى أنه أيوب، وهو القول الصحيح.. على أن تحديد اسم الكاتب ليس مسألة جوهرية في تقرير قانونية السفر، ولا في أنه وحي من عند الله.




    مش مشكلة اسم الكاتب ؟
    بس هنا بيقول انه وحي من عند الله؟كمثل الحمار يحمل اسفارا




    وبعدين يؤكد هذا القول
    وللرد نقول: تحديد اسم كاتب أي سفر ليس مسألة جوهرية في تقرير قانونية السفر، ولا في أنه وحي من عند الله. ملحوظة اقتبست اجزاء من الاخت الفاضلة اية الله بارك الله فيها






    يتبع ان شاء الله







    ;leg hgplhv dplg hsthvh






  2. #2
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    وكتب العهد القديم هي أسفار النبي موسى الخمسة، التي جرى عليها مع الزمن تعديلات بالحذف والإضافة المقصودة وغير المقصودة مما يجعلها كتاب تاريخ يحتمل الصدق والكذب (قصة الحضارة - ول ديورانت) وتعرف باسم التوراة لدى اليهود

    هذا ما ورد في كتاب قصة الحضارة عن الكتاب المقدس

    ويقول بولس الفغالي عن كاتب سفر ايوب

    من كتب سفر ايوب؟
    نحن نجهل اسم كاتب سفر ايوب كما نجهل اسماء الذين دوَّنوا اسفار التوراة. ما نعرفه عنه هو أنه احد العبرانيين المُلمّين بآداب بلادهم الحكمية، بمشاكلها وتعاليمها واساليبها الادبية. صاحب سفر ايوب هو ابن أرض محددة، ولكنه تجاوز حدود بلاده فذهب الى مصر (3: 14، 15؛ 8: 11؛ 38: 36) وبرية سيناء (28: 1- 11) وأقام في الصحراء (39: 5- 18). وقد يكون زار فينيقيا وبلاد الرافدين بعد ان عرف أساطير هذه الشعوب ونظرتهم إلى خلق الكون.
    كاتب سفر ايوب شاعر عبقري ومفكِّر عميق ولج عالَم الروح بصورة غريبة. إنفتح على سر الله وارتبط بمثال اخلاقي سامٍ، وأحس بشقاء الناس وبالضيق الذي يعيشون فيه. ومن يدري؟ قد يكون ذاق الألم في جسده وفي نفسه ليحدثنا بهذا العمق عن الألم الذي أصاب أيوب فلم يترك له منفذا يخرج منه.
    ولكن ينطلق الشراح من اختلاف في الاسلوب والافكار الدينية والخلفية الحضارية فيعلنون ان سفر ايوب لم يكتب بيد واحدة بل بأيد عديدة. هناك المقدمة والخاتمة اللتان كتبتا نثرا، وما تبقى كتب شعرا. بطل المقدمة شيخ يعيش في البرية، أما صاحب القصيدة فهو ابن المدينة. ثم كيف نوفق بين موقف قلق ويائس يقفه صاحب القصيدة، وبين استسلام الشيخ ايوب استسلاماً مطلقاً يتنافى وأيه صرخة تدلُّ على الألم.

    والكلام عن هذا السفر يحلي

    يتبع ان شاء الله






  3. #3
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    سفر استير ذلك السفر العجيب



    إن هذا السفر الذي يمثل مشكلة بين علماء النصرانية وقد اعتبره الكثير سلسلة من المستحيلات ( خرافي ) وأنكره الكثير سواء من اليهود أو النصارى لأنهم أعتبروه لا يمت للدين بصلة ولا يذكر فيه إسم الله .!! فكيف كتاب إلهي يعتبره البعض موحى به من الله ولم يذكر فيه كلمة الله ؟!
    والكثير من كُتاب النصارى وعلمائهم أكد هذا الأمر وسنرى بعضهم وأقوالهم عن الكاتب والسفر .
    يقول الأرشيدياكون د.ميخائيل مكسى إسكندر
    وأيضاً أكد أن السفر مجهول الكاتب مؤلف كتاب مرشد الطالبين
    والأمر لم يقتصر على كون السفر مجهول الكتاب فحسب بل أيضاً أكدوا بأن السفر مجهول وبه خرافات . . !!
    يقول محرري دائرة المعارف الكتابية عن كاتب السفر
    في الحقيقة لا نجد إجابة قاطعة على هذا السؤال .!!
    ويعرض لنا أيضاً الآراء النصرانية حول هذا السفر القس الدكتور صموئيل يوسف
    مختصر ما نقله القس الدكتور صموئيل يوسف الآتي :
    ( خلوه من التعاليم الدينية , إخفاء كلمة الله من السفر , العمل على تحاشى كلمة الله فى السفر , عدم الإشارة إلى العبادة الإلهية فى مواجهة الأزمة التى كادت أن تؤدى بهلاكهم تماماً , وأن ما فيه من أحداث غير مقبولة تاريخياً , لم يرد شئ عن مردخاي وأستير فى تسبيحة الحمد الخاصة بالآباء , لم يكن معروفاً عند يشوع بن سيراخ , لم يعثر على أي جزء من سفر أستير بين مخطوطات البحر الميت , لم يرد أي إقتباس ( مباشر ) من العهد الجديد له . . . ) هذه الآراء ما يستخرجها وغيرها من قرأته في هذا الكتاب .

    ماذا قال مارتن لوثر عن سفر أستير ؟
    ما قاله عن السفر وضعه مُحرري دائرة المعارف الكتابية

    مجمل ما نقلته لنا دائرة المعارف الكتابية عن مارتن لوثر الآتي :

    ( يحس بالعداء نحو هذا السفر , يتمنى عدم وجوده أفضل , يحمل السفر الكثير من القسوة الوثنية , جدير بأن يحذف من الكتاب المقدس , وأضاف أخر بأنه يحس بالإنحدار من السماء إلى الأرض بسبب هذا السفر , وقال أخر بأنه نتاج خيال محض , أنه لا يثبت سوى غطرسة اليهود وكبريائهم , ويقول أخر بأن هذا السفر ينتهك كل الاحتمالات التاريخية وملئ بالأخطاء العديدة , وغيرهم الكثير والكثير . . )


    يعلق واضعي ترجمة الآباء اليسوعيين فيقولوا
    ويعلق محرري دائرة المعارف الكتابية فيقولوا
    يتم إضافات داخل متن الكتاب المقدس لا نعرف من أضافها ولا حتى الكاتب نفسه ويأخذوها بأنها وحى إلهي !


    مدخل الي الكتاب المقدس - للاستاذ حبيب سعيد ص 159 يقول :-


    2- موقع الانبا تكلا





    التفسير الحديث للكتاب المقدس





    يتبع ان شاء الله





  4. #4
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    تابع سفر استير


    من كتاب شبهات وهمية حول الكتاب المقدس (منيس عبد النور)

    قال المعترض: «اختلفوا في النبي الذي كتب سفر أستير».
    وللرد نقول: أوحى الله إلى أحد أنبيائه أن يكتب هذا السفر، لا نفرِّق بين أنبيائه. قال يوسيفوس المؤرخ اليهودي إن الكاتب هو مُردَخاي الذي ربَّى أستير ابنة عمه، وأنه كتبه ليُحفَظ في سجلات مملكة فارس، ولم يذكر فيه اسم الله لأنه كان يعلم أن الفارسيين سيستبدلون اسم الله باسم أصنامهم. واستند بعض مفسري اليهود إلى ما جاء في أستير 9:20 »وكتب مُردخاي هذه الأمور« وقالوا إن الكاتب هو مردخاي، الذي صار الرجل الثاني في مملكة الملك أحشويروش. والحقيقة هي أنه لا يمكن أن يجزم أحدُ باسم النبي الذي استخدمه الله ليكتب سفر أستير.






    اولا الجهل باسم كاتب السفر هو شبهة وهمية




    ولا احد يستطيع ان يجزم باسم النبي؟
    من قال انه نبي اصلا؟


    من تفسير الكتاب المقدس (القمص تادرس يعقوب ملطي)

    كاتب السفر:

    جاء في التلمود أن كاتب هذا السفر هو المجمع العظيم (الذي يرأسه عزرا). ويرى القديس أغسطينوس أنه من وضع عزرا الكاتب، بينما يُرجح الكثير من الآباء ما نادى به يوسيفوس المؤرخ اليهودي أنه من وضع مردخاي نفسه، من بين هؤلاء الآباء القديس أكليمندس السكندري.


    هذا ويظهر من السفر أن الكاتب يهودي عاش في بلاد فارس، له إلمام تام بأسماء مستشاري الملك وتفاصيل القصر الملكي، كما إستخدم كلمات فارسية.



    المجمع الذي يراسه عذرا او عذرا او مردخاي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



    تفسير الكتاب المقدس انطونيوس فكري
    *هناك رأيان في كاتب هذا السفر. فقد جاء في التلمود أن كاتب هذا السفر هو المجمع العظيم الذي يرأسه عزرا. والقديس أغسطينوس يري أنه من وضع عزرا الكاتب. بينما يرجح الكثير من الآباء ما نادي به يوسيفوس المؤرخ اليهودي أنه من وضع مردخاي نفسه. ومن بين هؤلاء الأباء القديس إكليمنضس الإسكندري. وما يؤكد وجهة النظر الأخيرة أن كاتب السفر هو مردخاي نفسه الآية(20:9) وهي تنص علي أن مردخاي كتب هذه الأمور وأرسلها في رسائل إلي جميع اليهود في كل بلدان الملك أحشويرش. وهناك إثبات آخر فهذا السفر لم يذكر فيه اسم الله لأن كاتبه لم يفضل أن يتحدي مشاعر الملك وحاشيته، أو أن السفر كُتب في فترة كان من الخطر فيها ذكر إسم الرب (دا 7:6-17). ومن 2:10 نجد أن الأخبار سجلت في سجلات الحكومة وغالباً فكاتب السفر إستقي معلوماته من سجلات الحكومة أي من مستندات القصر الفارسي. والكاتب واضح أنه يهودي عاش في بلاد فارس وله إلمام تام بأسماء مستشاري الملك وتفاصيل القصر الملكي، كما إستخدم كلمات فارسية ويكتب بدقة عن تفاصيل خاصة بأثاثات القصر بشوشن فهو رأي القصر بنفسه وسجل هذه الأمور الدقيقة)وهذا القصر دمرته النيران بعد إغتيال الملك بأربعين عاماً أي سنة 425 ق. م.) كل هذه الأمور تشير أن كاتب السفر هو مردخاي الذي عينه الملك أحشويرش كرئيس لوزرائه وهو الذي كتب هذه الأمور ووزعها. وكمسئول رسمي تحاشى أن يذكر اسم الله حتي لا يثير أعداؤه حوله. ولو كان عزرا هو كاتب السفر لما تردد وهو يكتب في أورشليم أن يذكر اسم الله في السفر. ولكن وإن لم يُذكر اسم الله في سفر إستير فإنه من الواضح أن الكاتب يشرح والأحداث تنطق بأن إصبع الله كان يحرك الأحداث ليخلص شعبه.

    هناك رايان والرايان خطا
    والاجزاء المحذوفة ما لهاش حل؟
    الأجزاء المحذوفة من السفر والتي نحن بصددها هي أصلاً كانت داخلة ضمن سفر إستير ولكنها لأسباب متعددة جمعت ووضعت في نهاية السفر. وربما سبب وجود هذه الأجزاء منفصلة أن اليهود فصلوها عن السفر الأصلي، لأن الأجزاء المفصولة أو ما تسمى تتمة السفر هي أجزاء يذكر فيها إسم الله كثيراً. وكان هذا بسبب أن عيد الفوريم قد تحول لحفلات صاخبة لليهود والوثنيين معهم. ولذلك أسماه العرب بعيد المساخر. وكان السفر يستخدم في هذا العيد ويقرأونه فيه، فلإحترامهم لإسم الله فصلوا الأجزاء التي تحتوي على إسم الله. وهناك سبب آخر أوقع أن مردخاي حين كتب السفر نشر الأجزاء التي لم تتضمن إسم الله حتى لا يثير الفرس وقتها. وكان مردخاي ينقل عن أوراق رسمية في قصر الملك لا يذكر فيها إسم الله وأضاف الباقي بعد ذلك.
    يتبع ان شاء الله






  5. #5
    سرايا الملتقى
    الصورة الرمزية قاصِف
    قاصِف غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3130
    تاريخ التسجيل : 31 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 2,291
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    أيوه بقى يا دكتور داخل أنت فيهم تشريح من أولها!

    متابع!

    جزاك الله خير!





  6. #6
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى محمد المهدي مشاهدة المشاركة
    أيوه بقى يا دكتور داخل أنت فيهم تشريح من أولها!

    متابع!

    جزاك الله خير!
    بارك الله فيك اخي وحبيبي عيسي





  7. #7
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    وهذه مناظرة في احد المنتديات حول سفر استير انتهت بهدم المسيحية


    انقر على الصورة لعرضها بالحجم الكامل

    فليجتمع كل عباد الصليب والسبابين لذبحهم

    لا احد يرد (ملحوظة : كل اعضاء المنتدى موجودن ويخشون الرد )

    انظر التحدي

    انظر التحدي المضاد

    تخاريف الرد : اخترع موضوع وبيرد عليه

    مستمر في الاختراع

    مقتول مقتول ياولدي

    الرد المذل

    شوف الذل

    شوف الذل واختفى بايبل

    موت يا بايبل انت ومن معك

    بتصوت على اللي حصلهم وتهذي بكلام غير مفهوم

    هدم المسيحية للابد على يد مدير المنتديات





    سفر استير وكثير من الاسفار غير منزلين من الله ولكن موجودين في الكتاب المقدس لسمو ما بها








  8. #8
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    سفر راعوث
    سفر راعوث أيضاً هو سفر مجهول الهوية سواء من تقليد اليهود أو تقليد النصارى فلا يوجد رأي واحد يستند للكتاب , بل يوجد عدة آراء تستند جميعها على التقليد الضعيف وهذا ما أكده الدكتور القس صموئيل يوسف قائلاً
    وكما نجد أن الدكتور صموئيل يضعف من رأي اليهود القائل بأن صموئيل هو كاتب هذا السفر وأيضاً ذكر الكثير من الإختلافات حول كاتب هذا السفر .
    بل وتؤكد لنا دائرة المعارف الكتابية أن الكاتب لم يُذكر عنه شيء في الكتاب وقد قيل فيها الآتي
    (الكاتب والهدف : لا يذكر السفر اسم الكاتب ولا يوجد دليل واضح على تاريخ كتابة السفر. أما الهدف منه فكان تسجيل حادثة لها أهميتها وقيمتها فى تاريخ بيت داود. كما أنه يذكر عرضا، عادة قديمة من عادات وأحكام الزواج فى إسرائيل. وليس ثمة أساس لما يزعمه البعض من أن الكاتب كان يهدف إلى الدفاع عن قضية معينة، إذ أراد أن يثبت أن الإجراء العنيف الذى قام به عزرا ونحميا – بعد العودة من السبى- بمنع الزواج المختلط ، لم يكن له من السوابق ما يبرره. )
    وأيضاً قد ذكر في تفسير تندل ( التفسيرالحديث ) بأن الكاتب مجهول بالطبع وقد قال

    وبهذا يكون موضوع مجهولية الكاتب ليست بجديدة بل شغلت الفكر المسيحي منذ القدم وأشغل الكثير من القراء وهو أن ينسبوا هذا الكتاب لله وهو في الأصل مجهول الكاتب فكيف يوضع في أسفار موحي بها من الله ؟
    وأيضاً يؤكد مجهولية كاتب هذ السفر محررو التفسير التطبيقي للكتاب المقدس وقد قالوا






    موقع الانبا سانت تكلا هيمانوت الاسكندريه يقول

    " يبدو ان الكاتب هو صمويل النبي "
    " يبدو !!! "" الارجحه في هوية الكاتب "



    دارة المعارف الكتابيه الالكترونيه تقول

    " لا يذكر السفر اسم كاتبه ولا يوجد دليل واضح علي تاريخ كتابة السفر "




    تفسير سفر راعوث للقمص تادرس يعقوب ملطي

    " جاء في التلمود ان كاتب السفر هو صمويل النبي "!! واين الدليل علي صحة التلمود ؟


    يتبع باذن الله






  9. #9
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    تابع سفر راعوث


    من كتاب شبهات وهمية حول الكتاب المقدس

    شبهات وهميَّة حول سفر راعوث
    قال المعترض: «قال بعضهم إن حزقيا كتب سفر راعوث، وقال البعض الآخر إن عزرا كتبه، وقال بنو إسرائيل وجمهور المسيحيين إن كاتبه هو صموئيل النبي».
    وللرد نقول: تحديد اسم كاتب أي سفر ليس مسألة جوهرية في تقرير قانونية السفر، ولا في أنه وحي من عند الله. راجع تعليقنا على تثنية 1:1-5، وعلى أول ما جاء من تعليقات على سفر يشوع.
    قال المعترض: «سفر راعوث قصة عائلية غير معتبرة، وغير صحيحة».
    وللرد نقول: هذه القصة مما يهذب النفوس والعقول، وتوضح فوائد التقوى الحقيقية والاتكال على الله، وأنه لا يتخلى عن المتقين بل يحفظهم ويحرسهم ويغنيهم ويكفيهم وغير ذلك.


    كاتب السفر لايهم مش مهم مين اللي كتبه
    بس هو من عند الله وبيهذب النفوس



    وهذه مناظرة اخري حول اربعة اسفار جديدة مخترعة(اضغط علي الصورة ستفتح في صفحة مستقلة ثم اضغط مرة اخري للتكبير)





    ولا زالنا مع بعض




    وفي الاخر احلي اعتراف باحلي اختراع لاربعة اسفار كاملة مجهولة الكاتب والتاريخ
    بل وسبب الكتابة ايضا مجهول وسلم لي علي البابا



    ملحوظة اضغط علي الصورة للتكبير






    شكرا



    يتبع باذن الله












  10. #10
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    سفر يوئيل
    هذا السفر كتبه رجل كما ذكر في أوله اسمه يوئيل ولا نعرف أي شيء عن هذا المجهول نهائياً ولا نعرف متى عاش .. ويشهد بذلك جميع علماء النصارى من مختلف طوائفهم !
    ونأخذ على سبيل المثال ما جاء في دائرة المعارف الكتابية :
    فالكاتب إسمه يوئيل ولكن لا يعرفون عنه أي شئ !!
    أيضاً الأب اسطفان شربنتييه عدم معرفتهم حتى بعصر الكاتب ! فيقول :
    أيضاً واضعي ترجمة الآباء اليسوعيين يؤكدون عدم معرفة النصارى بشخص الكاتب !
    وأيضاً إن الكثير من العلماء لا يعرفون أي شيء عن هذا الكاتب الذي كتب سفراً في الكتاب المقدس ولا نعرفه فقد شهد أيضاً لذلك الكتاب المقدس ( العهد القديم لزماننا الحاضر ) عندما قالوا
    وقد قال أيضاً الخوري بولس الفغالي دكتور في الفلسفة واللاهوت

    ( هو أحد الأنبياء الاثني عشر .هو ابن فتوئيل مرجعنا الوحيد هو السفر الذي على اسمه لا يُذكر موطنه ولا وظيفته ولا عصره .وبما إن كرازته تتعلق بيهوذا وأورشليم استنتج الشراح أنه كان من يهوذا ...)

    وأيضاً اعترف محرروا النسخة العربية المشتركة بأنهم لا يعرفون عن الكاتب شيء

    وبهذا يبقى هذا السفر مثله مثل باقي الأسفار لغز لا يوجد له حل ...!


    تفسير الكتاب المقدس انطونيوس فكري



    . لا نعرف شيئاً عن هذا النبي سوى المدوَّن في نبوته والأرجح أن النبي سكن أورشليم وهو من سبط يهوذا. وأبوه فثوئيل غير معروف.. فثوئيل = فتح الله (مر24:7). 2.


    3. للايوجد في نبوة يوئيل تحديد تاريخ زمنى لنبوته. فلم يذكر أسماء ملوك يهوذا أو إسرائيل المعاصرين له، لأن نبوته تركزت على الإنذار بأن يوم الرب آتٍ سريعاً. وكأن الوحي أراد أن يعلن أن هذه نبوة لكل الأجيال لتترقب كل نسمة يوم الرب بكونه قريباً للغاية.. ولتتأهل له بالروح القدس الساكن فيها، ولتقبل تبكيت الروح القدس لها فتدين نفسها فلا تدان. وتنعم بالمجد في ذلك اليوم.






    لا يعرف شيئا عن هذا الشخص ومع هذا يصر علي انه نبي؟؟؟

    تفسير الكتاب المقدس للملطي


    * لا نعرف شيئًا عن هذا النبي سوى ما ورد عنه في هذا السفر. قدمه لنا المدعو أبيفانيوس Pseudo-Epiphanius في كتابه "حياة الأنبياء" على أنه من سبط رأويين. ُولد في بيت هورن أو "بيت أور". التي تبعد حوالي عشر أميال شمال غربي أورشليم، وفيها قد دفن. لكن غالبية الدارسين يرون أن يوئيل من سكان أورشليم، غالبًا من سبط يهوذا، لذا جاء حديثه منصبًا على أورشليم وسماع صوت أبواق الكهنة، واجتماع الكهنة مع الشعب للعبادة في بيت الرب الخ... الأمر الذي يمثل خطًا واضحًا في السفر كله.
    تاريخ السفر :

    رأى الدارسون اليهود الأوائل أن يوئيل من أنبياء ما قبل السبي. وإن كان الدارسون المتأخرون من اليهود يجدون صعوبة في تحديد تاريخ النبي وبالتالي السفر نفسه


    وهو مجهول الشخصية والتاريخ


    ومع هذا فهونبي




    يتبع باذن الله





 

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. رد شبهة النبي يحلل الطلاق
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى الرد على الإفتراءات حول السنة النبوية
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 2010-09-23, 01:15 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML