اهلا بيكي
اللاهوت لايفارق الناسوت لحظه ولا طرفة عين يعني ذلك الاثنين واحد اللاهوت الذي مالي الكون والناسوت الي هو الجسد الذي تالم و هو بالفعل محدود لانه من صفات المخلص ذالك و ان يكون قابل للموت و اقوى منه لان اجر الخطيه موت ولابد من تنفيذ حكم الله موتا تموت ولابد ان ينتصر على الموت حتى لايعتبر الموت تسلط عليه و اخيرا سوف تلاحظي انه من المستحيل ان تجتمع كل هذه الصفات في انسان او نبي او ملاك لذلك كان التجسد الالهي هو الحل لانقاذ و فداء الانسان فالله المتجسد بلاهوته غير محدود وايضا يكون بلا خطيه و خالقا وبض الصفات الاخرى كاتبها في التع تعليق تاني على الدكتور احمد و شكرا
المفضلات