صفحة 4 من 7 الأولىالأولى 1234567 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 70
 

العرض المتطور

  1. #1
    بايبل333 غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3790
    تاريخ التسجيل : 23 - 4 - 2011
    الدين : المسيحية
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 158
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : كلها بلاد الله.....
    الوظيفة : باحث بنعمة الرب
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي




    لو القرآن نزل مفهوم قل لى ما معنى كلمة
    كعهيص .؟
    لا اريد خطب وانشاء ومش عارف ماذا

    معناها فى جملة اخرى اذا قل ما هى معناها .؟
    طيب هسالك سوالك
    1_هل الرسول سال جبرايئل عنها .؟
    2_هل سال الله عنها.؟
    ام هو يحمل كتاب لا يعرف ما هو .؟






  2. #2
    سرايا الملتقى
    الصورة الرمزية قاصِف
    قاصِف غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3130
    تاريخ التسجيل : 31 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 2,291
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    كفايه عليك أوي كده يا بايبل!

    هذه الحروف هي إعجاز من الله عز و جل و تحدي لكم أن تأتوا بمثل هذا الكتاب!


    ممكن بقى تقولي معنى كلمة "سلاه" في كتابك؟


    لقد ترددت هذه الكلمة 74 مرة في الكتاب المقدس ، وحتى الآن لم يستطع أحد أن يعرف معناها بشكل قاطع .

    وهذا مثال عليها في مزمور ( 3: 2 ) :
    (( 2 كثيرون يقولون لنفسي ليس له خلاص بالهه . سلاه
    3 اما انت يا رب فترس لي ، مجدي ورافع رأسي .
    4 بصوتي الى الرب اصرخ فيجيبني من جبل قدسه . سلاه )) .


    فما معنى هذه الكلمة ؟؟؟

    لقد احتار علماء النصارى في معنى هذه الكلمة ، ولم يستطع أحد أن يجزم بمعنى واضح لها ، وأنقسموا إلى آراء عديدة حولها كلها ضروب من الظن والتخمين ، ولم يستطع أحدٌ منهم أن يعطي دليلاً على صحة رأيه .

    يقول قاموس الكتاب المقدس :
    ((1 - يظن البعض أن الكلمة تعني تقوية اللحن وتوقيعه بشدة، وفي هذا المعنى يتوقف المرنمون لتسمع الآلة الموسيقية وحدها.
    2 - ويظن آخرون أن معناها وقفة موسيقية، فتتوقف الآلات الموسيقية ويصمت المرنمون.
    3 - ويقول يعقوب الذي من الرها أنها تشبه آمين التي يرددها المرنمون المسيحيون بعد سماع البركة، فكأن سلاه تعني: " أعط بركتك ".
    ولكن المعنى الأساسي المقصود من هذه الكلمة غير معروف )) ... إنتهى .

    هل ترى يا بايبل ؟؟؟

    يقول المعنى الأساسي غير معروف !!!!!.

    ويضيف جون جيل معنى آخر لكلمة "سلاه" في تفسيره فيقول ( واعتبرها آخرون ترسيخاً لاعتقاد أيّ شيء ، جيداً كان أم سيء ) .

    وتقول الموسوعة الكاثوليكية ( المعنى لهذه الكلمة والغرض منها يبقى سؤالاً جدلياً ) .

    ويقول روبرت جاميسون في تفسيره ( 1706 )للكتاب المقدس ( هذه الكلمة معناها غامض جداً ) ... ثم يسوق عدة احتمالات .

    يا حلاوتك يا بايبل!

    هذا يقول أنها لتقوية اللحن .
    وهذا يقول وقفة موسيقية .
    وهذا يقول كأن معناها "آمين" أو "أعط بركة " .
    وهذا يقول أن معناها ترسيخ لاعتقاد شيء .

    وفي النهاية يحكم قاموس الكتاب المقدس أن المعنى المقصود غير معروف .

    فهل إتفقوا أولاً على معنى "سلاه" حتى ينتقدون غيرهم ؟؟؟؟






  3. #3
    سرايا الملتقى
    الصورة الرمزية قاصِف
    قاصِف غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3130
    تاريخ التسجيل : 31 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 2,291
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    يا بايبل رحت فين؟

    عايز أعرف يعني إيه صلاح؟ معلش قصدي سلاه المذكورة 74 مرة في كتابك؟



    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى محمد المهدي مشاهدة المشاركة


    ممكن بقى تقولي معنى كلمة "سلاه" في كتابك؟


    لقد ترددت هذه الكلمة 74 مرة في الكتاب المقدس ، وحتى الآن لم يستطع أحد أن يعرف معناها بشكل قاطع .

    وهذا مثال عليها في مزمور ( 3: 2 ) :
    (( 2 كثيرون يقولون لنفسي ليس له خلاص بالهه . سلاه
    3 اما انت يا رب فترس لي ، مجدي ورافع رأسي .
    4 بصوتي الى الرب اصرخ فيجيبني من جبل قدسه . سلاه )) .


    فما معنى هذه الكلمة ؟؟؟

    لقد احتار علماء النصارى في معنى هذه الكلمة ، ولم يستطع أحد أن يجزم بمعنى واضح لها ، وأنقسموا إلى آراء عديدة حولها كلها ضروب من الظن والتخمين ، ولم يستطع أحدٌ منهم أن يعطي دليلاً على صحة رأيه .

    يقول قاموس الكتاب المقدس :
    ((1 - يظن البعض أن الكلمة تعني تقوية اللحن وتوقيعه بشدة، وفي هذا المعنى يتوقف المرنمون لتسمع الآلة الموسيقية وحدها.
    2 - ويظن آخرون أن معناها وقفة موسيقية، فتتوقف الآلات الموسيقية ويصمت المرنمون.
    3 - ويقول يعقوب الذي من الرها أنها تشبه آمين التي يرددها المرنمون المسيحيون بعد سماع البركة، فكأن سلاه تعني: " أعط بركتك ".
    ولكن المعنى الأساسي المقصود من هذه الكلمة غير معروف )) ... إنتهى .

    هل ترى يا بايبل ؟؟؟

    يقول المعنى الأساسي غير معروف !!!!!.

    ويضيف جون جيل معنى آخر لكلمة "سلاه" في تفسيره فيقول ( واعتبرها آخرون ترسيخاً لاعتقاد أيّ شيء ، جيداً كان أم سيء ) .

    وتقول الموسوعة الكاثوليكية ( المعنى لهذه الكلمة والغرض منها يبقى سؤالاً جدلياً ) .

    ويقول روبرت جاميسون في تفسيره ( 1706 )للكتاب المقدس ( هذه الكلمة معناها غامض جداً ) ... ثم يسوق عدة احتمالات .

    يا حلاوتك يا بايبل!

    هذا يقول أنها لتقوية اللحن .
    وهذا يقول وقفة موسيقية .
    وهذا يقول كأن معناها "آمين" أو "أعط بركة " .
    وهذا يقول أن معناها ترسيخ لاعتقاد شيء .

    وفي النهاية يحكم قاموس الكتاب المقدس أن المعنى المقصود غير معروف .

    فهل إتفقوا أولاً على معنى "سلاه" حتى ينتقدون غيرهم ؟؟؟؟






  4. #4

    عضو بارز

    الصورة الرمزية حسين دوكي
    حسين دوكي غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3637
    تاريخ التسجيل : 1 - 4 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 27
    المشاركات : 550
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 39
    البلد : مصر
    الاهتمام : حوار الأديان و الدفاع عن ألأسلام
    الوظيفة : طالب
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    تفسير القرطبي:قوله تعالى : الم . ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين اختلف أهل التأويل في الحروف التي في أوائل السورة ; فقال عامر الشعبي وسفيان الثوري وجماعة من المحدثين : هي سر الله في القرآن ، ولله في كل كتاب من كتبه سر . فهي من المتشابه الذي انفرد الله تعالى بعلمه ، ولا يجب أن يتكلم فيها ، ولكن نؤمن بها ونقرأ كما جاءت . وروي هذا القول عن أبي بكر الصديق وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما . وذكر أبو الليث السمرقندي عن عمر وعثمان وابن مسعود أنهم قالوا : الحروف المقطعة من المكتوم الذي لا يفسر . وقال أبو حاتم : لم نجد الحروف المقطعة في القرآن إلا في أوائل السور ، ولا ندري ما أراد الله جل وعز بها .

    قلت : ومن هذا المعنى ما ذكره أبو بكر الأنباري : حدثنا الحسن بن الحباب حدثنا أبو بكر بن أبي طالب حدثنا أبو المنذر الواسطي عن مالك بن مغول عن سعيد بن مسروق عن الربيع بن خثيم قال : إن الله تعالى أنزل هذا القرآن فاستأثر منه بعلم ما شاء ، وأطلعكم على ما شاء ، فأما ما استأثر به لنفسه فلستم بنائليه فلا تسألوا عنه ، وأما الذي أطلعكم عليه فهو الذي تسألون عنه وتخبرون به ، وما بكل القرآن تعلمون ، ولا بكل ما تعلمون تعملون . قال أبو بكر : فهذا يوضح أن حروفا من القرآن سترت معانيها عن جميع العالم ، اختبارا من الله عز وجل وامتحانا ; فمن آمن بها أثيب وسعد ، ومن كفر وشك أثم وبعد . حدثنا أبو يوسف بن يعقوب [ ص: 151 ] القاضي حدثنا محمد بن أبي بكر حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن الأعمش عن عمارة عن حريث بن ظهير عن عبد الله قال : ما آمن مؤمن أفضل من إيمان بغيب ، ثم قرأ : الذين يؤمنون بالغيب .

    قلت : هذا القول في المتشابه وحكمه ، وهو الصحيح على ما يأتي بيانه في ( آل عمران ) إن شاء الله تعالى . وقال جمع من العلماء كبير : بل يجب أن نتكلم فيها ، ونلتمس الفوائد التي تحتها ، والمعاني التي تتخرج عليها ; واختلفوا في ذلك على أقوال عديدة ; فروي عن ابن عباس وعلي أيضا : أن الحروف المقطعة في القرآن اسم الله الأعظم ، إلا أنا لا نعرف تأليفه منها .

    وقال قطرب والفراء وغيرهما : هي إشارة إلى حروف الهجاء أعلم الله بها العرب حين تحداهم بالقرآن أنه مؤتلف من حروف هي التي منها بناء كلامهم ; ليكون عجزهم عنه أبلغ في الحجة عليهم إذ لم يخرج عن كلامهم .

    قال قطرب : كانوا ينفرون عند استماع القرآن ، فلما سمعوا : الم و المص استنكروا هذا اللفظ ، فلما أنصتوا له صلى الله عليه وسلم أقبل عليهم بالقرآن المؤتلف ليثبته في أسماعهم وآذانهم ويقيم الحجة عليهم . وقال قوم : روي أن المشركين لما أعرضوا عن سماع القرآن بمكة وقالوا : لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه نزلت ليستغربوها فيفتحون لها أسماعهم فيسمعون القرآن بعدها فتجب عليهم الحجة .

    وقال جماعة : هي حروف دالة على أسماء أخذت منها وحذفت بقيتها ; كقول ابن عباس وغيره : الألف من الله ، واللام من جبريل ، والميم من محمد صلى الله عليه وسلم . وقيل : الألف مفتاح اسمه الله ، واللام مفتاح اسمه لطيف ، والميم مفتاح اسمه مجيد . وروى أبو الضحى عن ابن عباس في قوله : ( الم ) قال : أنا الله أعلم ، ( الر ) أنا الله أرى ، المص أنا الله أفصل . فالألف تؤدي عن معنى أنا ، واللام تؤدي عن اسم الله ، والميم تؤدي عن معنى أعلم . واختار هذا القول الزجاج وقال : أذهب إلى أن كل حرف منها يؤدي عن معنى ; وقد تكلمت العرب بالحروف المقطعة نظما لها ووضعا بدل الكلمات التي الحروف منها ، كقوله : فقلت لها قفي فقالت قاف أراد : قالت وقفت . وقال زهير : بالخير خيرات وإن شرا فا ولا أريد الشر إلا أن تا

    أراد : وإن شرا فشر . وأراد : إلا أن تشاء .

    [ ص: 152 ] وقال آخر : نادوهم ألا الجموا ألا تا
    قالوا جميعا كلهم ألا فا

    أراد : ألا تركبون ، قالوا : ألا فاركبوا . وفي الحديث : من أعان على قتل مسلم بشطر كلمة قال شقيق : هو أن يقول في اقتل : اق ; كما قال عليه السلام كفى بالسيف شا معناه : شافيا .

    وقال زيد بن أسلم : هي أسماء للسور .

    وقال الكلبي : هي أقسام أقسم الله - تعالى - بها لشرفها وفضلها ، وهي من أسمائه ; عن ابن عباس أيضا ، ورد بعض العلماء هذا القول فقال : لا يصح أن يكون قسما لأن القسم معقود على حروف مثل : إن ، وقد ، ولقد ، وما ; ولم يوجد هاهنا حرف من هذه الحروف ، فلا يجوز أن يكون يمينا . والجواب أن يقال : موضع القسم قوله تعالى : لا ريب فيه فلو أن إنسانا حلف فقال : والله هذا الكتاب لا ريب فيه ; لكان الكلام سديدا ، وتكون لا جواب القسم . فثبت أن قول الكلبي وما روي عن ابن عباس سديد صحيح . فإن قيل : ما الحكمة في القسم من الله تعالى ، وكان القوم في ذلك الزمان على صنفين : مصدق ، ومكذب ; فالمصدق يصدق بغير قسم ، والمكذب لا يصدق مع القسم ؟ . قيل له : القرآن نزل بلغة العرب ; والعرب إذا أراد بعضهم أن يؤكد كلامه أقسم على كلامه ; والله تعالى أراد أن يؤكد عليهم الحجة فأقسم أن القرآن من عنده .

    وقال بعضهم : ( الم ) أي أنزلت عليك هذا الكتاب من اللوح المحفوظ . وقال قتادة في قوله : ( الم ) قال اسم من أسماء القرآن .

    وروي عن محمد بن علي الترمذي أنه قال : إن الله تعالى أودع جميع ما في تلك السورة من الأحكام والقصص في الحروف التي ذكرها في أول السورة ، ولا يعرف ذلك إلا نبي أو ولي ، ثم بين ذلك في جميع السورة ليفقه الناس . وقيل غير هذا من الأقوال ; فالله أعلم .

    والوقف على هذه الحروف على السكون لنقصانها إلا إذا أخبرت عنها أو عطفتها فإنك تعربها . واختلف : هل لها محل من الإعراب ؟ فقيل : لا ; لأنها ليست أسماء متمكنة ، ولا أفعالا مضارعة ; وإنما هي بمنزلة حروف التهجي فهي محكية . هذا مذهب الخليل وسيبويه .

    [ ص: 153 ] ومن قال : إنها أسماء السور فموضعها عنده الرفع على أنها عنده خبر ابتداء مضمر ، أي هذه ( الم ) ; كما تقول : هذه سورة البقرة . أو تكون رفعا على الابتداء والخبر ذلك ; كما تقول : زيد ذلك الرجل . وقال ابن كيسان النحوي : ( الم ) في موضع نصب ; كما تقول : اقرأ ( الم ) أو عليك ( الم ) . وقيل : في موضع خفض بالقسم ; لقول ابن عباس : إنها أقسام أقسم الله بها .





  5. #5

    عضو بارز

    الصورة الرمزية حسين دوكي
    حسين دوكي غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3637
    تاريخ التسجيل : 1 - 4 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 27
    المشاركات : 550
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 39
    البلد : مصر
    الاهتمام : حوار الأديان و الدفاع عن ألأسلام
    الوظيفة : طالب
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    اين انت يا استاذ بايبل333





  6. #6

    عضو بارز

    الصورة الرمزية حسين دوكي
    حسين دوكي غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3637
    تاريخ التسجيل : 1 - 4 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 27
    المشاركات : 550
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 39
    البلد : مصر
    الاهتمام : حوار الأديان و الدفاع عن ألأسلام
    الوظيفة : طالب
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي



    هذا رد الاستاذ و العلامة السيف البتار من منتدايات اتباع المرسلين:
    الــــــــــــرد

    هذه الحروف حروف مقطعة .. ومعنى مقطعة أن كل حرف ينطق بمفرده .
    لأن الحروف لها أسماء ولها مسميات

    فالناس حين يتكلمون ينطقون بمسمى الحروف وليس باسمه .. فعندما تقول( كتب) تنطق بمسميات الحروف . فإذا أردت أن تنطق بأسمائها تقول كاف وتاء وباء .. ولا يمكن أن ينطق بأسماء الحروف إلا من تعلم ودرس ، وأما ذلك الذي لم يتعلم فقد ينطق بمسميات الحروف ولكنه لا ينطق بأسمائها ، ولعل هذه أول ما يلفتنا .

    فرسول الله صلى الله عليه وسلم كان أمياً لا يقرأ ولا يكتب ولذلك لم يكن يعرف شيئاً عن أسماء الحروف .

    فإذا جاء ونطق بأسماء الحروف يكون هذا إعجاز من الله سبحانه وتعالى .. بأن القرآن موحى به إلى محمد صلى الله عليه وسلم .. ولو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم درس وتعلم لكان شيئاً عادياً أن ينطق بأسماء الحروف .

    ولكن تعال إلى أي أمي لم يتعلم .. إنه يستطيع أن ينطق بمسميات الحروف .. فيقول ... الكتاب وكوب وغير ذلك .. فإذا طلبت منه أن ينطق بأسماء الحروف فإنه لا يستطيع أن يقول لك .

    إن كلمة (كتاب) مكونة من الكاف والتاء والألف والباء .. وتكون هذه الحروف دالة على صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم في البلاغ عن ربه .. وأن هذا القرآن موحى به من الله سبحانه وتعالى .

    ونجد في فواتح السور التي تبدأ بأسماء الحروف . تنطق الحروف بأسمائها وتجد الكلمة نفسها في آية أخرى تنطق بمسياتها . فــ { ألم } في أول سورة البقرة نطقتها بأسماء الحروف ألف لام ميم .

    بينما تنطقها بمسميات الحروف في شرح السورة في قوله تعالى :
    الشَّرْح
    آية رقم : 1
    قرآن كريم
    أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ

    الفِيل
    آية رقم : 1
    قرآن كريم
    أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الفِيلِ

    ما الذي جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ... ينطق { ألم } في سورة البقرة بأسماء الحروف ... وينطقها في سورتي الشرح والفيل بمسميات الحروف .

    لا بد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعها من جبريل عليه السلام الذي تلاها عليه كما سمعها من ربِّ العزة جلَّ جلاله .

    إذن فالقرآن أصله السماع .. لا يجوز أن تقرأه إلا بعد أن تسمعه . لتعرف أن هذه تُقرأ { ألف لام ميم } والثانية تقرأ { ألم } .. مع أن الكتابة واحدة في الاثنين ...

    ولذلك لا بد أن تسمع فقيه يقرأ القرآن قبل أن تتلوه .. والذي يتعب الناس أنهم لم يجلسوا إلى فقيه ولا استمعوا إلى قارئ .. ثم بعد ذلك يريدون أن يقرأوا القرآن كأي كتاب . نقول .. لا

    القرآن له تميز خاص .. إنه ليس كأي كتاب تقرؤه .. لأنه مرة يأتي باسم حرف ، ومرة يأتي بمسميات الحرف ، وأنت لا يمكن أن تعرف هذا إلا إذا استمعت لقارئ يقرأ القرآن .

    وهناك سور في القرآن بدأت بحرف واحد مثل قوله تعالى :
    ص
    آية رقم : 1
    قرآن كريم
    ص وَالقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ

    القَلَمُ
    آية رقم : 1
    قرآن كريم
    ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ

    ونلاحظ أن الحرف ليس آية مستقلة ، بينما { ألم } في سورة البقرة آية مستقلة ، و { حم } ، و { عسق } آية مستقلة مع أنها حروف مقطعة ، وهناك سور تبدأ بآية من خمس حروف مثل { كهيعص } في سورة مريم .. وهناك سور تبدأ بأربعة حروف ، مثل { ألمص } في سورة الأعراف ، وهناك سور تبدأ بأربعة حروف وهي ليست آية مستقلة مثل { ألمر } في سورة الرعد متصلة بما بعدها .. بينما تجد سورة تبدأ بحرفين هما آية مستقلة مثل { يس } في سورة يس ، و { حم } في سورة غافر وفصلت .. و { طس } في سورة النمل ، وكلها ليست موصولة بالآية التي بعدها ,, وهذا يدلنا على أن الحروف في فواتح السور لا تسير على قاعدة محددة .

    { ألم } مكونة من ثلاث حروف تجدها في ست سور مستقلة .. فهي آية في سورة البقرة وآل عمران والعنكبوت والروم والسجدة ولقمان .

    { ألر } مكونة من ثلاث حروف ولكنها ليست آية مستقلة ، بل جزء من الآية في أربع سور هي : يونس ويوسف وهود وإبراهيم

    { ألمص} مكونة من أربعة حروف وهي آية مستقلة في سورة الأعراف

    { المر } أربعة حروف ، ولكنها ليست آية مستقلة في سورة الرعد

    إذن فالمسألة ليست قانوناً يعمم ، ولكنها خصوصية في كل حرف من الحروف .

    وإذا سأل أحد ما هو معنى هذه الحروف ؟ نقول له :

    أن السؤال في أصله خطأ .. لأن الحروف لا يسأل عن معناها في اللغة إلا إن كان حرف معنى ...
    والحروف نوعان :

    أولاً : حرف مَبْـنَى : فهو حرف لا معنى له إلا للدلالة على الصوت فقط

    ثانياً : حرف معنى : فهو مثل ... { في .. من .. على .. (في) تدل على الظرفية ... و(من) تدل على الأبتداء .. و(إلى) تدل على الاستعلاء .. فهذه كلها حروف معنى .

    وإذا كانت الحروف في أوائل السور في القرآن قد خرجت من قاعدة الوصل لأنها مبنية على السكون .. فلا بد أن يكون لذلك حكمة .

    فالكلام وسيلة إفهام وفهم بين المتكلم والسامع ، فالمتكلم هو الذي بيده البداية ، والسامع يفاجأ بالكلام لأنه لا يعلم مقدماً ماذا سيقول المتكلم ,, وقد يكون ذهن السامع مشغولاً بشيء آخر .. فلا يستوعب أول الكلمات .. ولذلك قد تنبهه بحروف أو بأصوات لا مهمة لها إلا التنبيه للكلام الذي سيأتي بعدها

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حَسَنةٌ والحَسَنَةُ بعَسْر أمثالها ، لا أقول ( ألم ) حرف ، ولكن ألفٌ حرف ولام حرف وميم حرف .. رواه الترمذي في باب فضائل القرآن

    ولذلك ذكرت في القرآن كحروف استقلالية لنعرف ونحن نتعبد بتلاوة القرآن الكريم أننا نأخذ حسنة على كل حرف .

    وقد يضع الله سبحانه وتعالى من أسراره في هذه الحروف التي لا نفهمها ثواباً لا نعرفه ويريدنا بقراءتها أن نحصل على هذا الأجر

    والحياة تقتضي منا في بعض الأحيان أن نضع كلمات لا معنى لها بالنسبة لغيرنا .. وإن كانت تمثل أشياء ضرورية بالنسبة لنا .. تماماً ككلمة السر التي تستخدمها الجيوش .. فلا معنى لها إذا سمعتها .. ولكن بالنسبة لمن وضعها يكون ثمنها الحياة أو الموت ... فخذ كلمات الله التي تفهمها بمعانيها .. وخذ الحروف التي لا تفهمها بمرادات الله فيها .

    ومثلاً : نجد في القرآن الكريم { بسم الله الرحمن الرحيم } وكذا { أقرأ باسم ربك الذي خلق } فنجد أن (بسم) و ( باسم) ...

    فلو كانت المسألة رتابة في كتابة القرآن لجاءت كلها على نظام واحد ... ولكنها جاءت بهذه الطريقة لتكون كتابة القرآن معجزة وألفاظه معجزة .

    ونقول للسادة أصحاب العقول الذكية التي أضلتها ذكائها .. ياسادة : القرآن نزل على أمة عربية فيها المؤمن والكافر .. ومع ذلك لم نسمع ولم يدون التاريخ أن أحداً منهم طعن في هذه الحروف التي بدأت بها السور .. وهذا دليل ثابت على انهم فهموها بملكاتهم العربية .. ولو أنهم لم يفهموها لطعنوا فيها .

    ونقول لكل من يدعي أن لهذه الحروف معاني وجعلها اختصار لكلمات .. نقول له : لو أن الله أراد ذلك فما المانع من أن يوردها بشكل مباشر لنفهمه جميعاً .. فلا بد أن نعرف جميعاً أن للبصر حدود .. وللأذن حدود .. وللمس والشم والتذوق حدود ، وكذلك للعقل حدود يتسع لها في المعرفة .. وحدود فوق قدرات العقل لا يصل إليها .

    وفي الإيمان هناك ما يمكن فهمه وما لا يمكن فهمه .. فتحريم أكل لحم الخنزير أو شرب الخمر لا ننتظر حتى نعرف حكمته لنمتنع عنه .. ولكننا نمتنع عنه بإيمان أنه مادام الله قد حرمه فقد أصبح حراماً .

    ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما عرفتم من محكمه فأعملوا به ، وما لم تدركوا فآمنوا به .... الطبقات الكبرى لابن سعد

    :
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

    هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ

    إذن فعدم فهمنا للمتشابه لا يمنع أن نستفيد من سر وضعه الله في كتابه .. ونحن نستفيد من أسرار الله في كتابه فهمناها أم لم نفهمها .

    والسؤال عن سر الحروف المقطعة لفواتح السور هو سؤال خطأ .. لأنها حروف

    اللهم تقبل منا صالح الأعمال
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    و هذا الرابط:

    http://www.ebnmaryam.com/vb/t2.html






  7. #7

    عضو بارز

    الصورة الرمزية حسين دوكي
    حسين دوكي غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3637
    تاريخ التسجيل : 1 - 4 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 27
    المشاركات : 550
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 39
    البلد : مصر
    الاهتمام : حوار الأديان و الدفاع عن ألأسلام
    الوظيفة : طالب
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    و التفسير الميسر: سورة البقرة

    الم (1)
    هذه الحروف وغيرها من الحروف المقطَّعة في أوائل السور فيها إشارة إلى إعجاز القرآن; فقد وقع به تحدي المشركين, فعجزوا عن معارضته, وهو مركَّب من هذه الحروف التي تتكون منها لغة العرب. فدَلَّ عجز العرب عن الإتيان بمثله -مع أنهم أفصح الناس- على أن القرآن وحي من الله.





  8. #8
    بايبل333 غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3790
    تاريخ التسجيل : 23 - 4 - 2011
    الدين : المسيحية
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 158
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : كلها بلاد الله.....
    الوظيفة : باحث بنعمة الرب
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي


    وقد عجز عن الاتيان بمثله أهل الفصاحة والبلاغة .

    هل لو قلت : "استبح" "التيتة فى النانا" "ابخ" لاجذب الانظار لادعائى النبوة فهذا اثباتى قاطع انى نبى ؟
    اولا : الفكرة ليست بتلك العبقرية !!!!!
    ثانيا : محمد اثبت كفائة حربية و فطنة و ذكاء حاد حتى تلاعب بالاف العقول فى زمنه ثم ملاليين ملايين العقول فى الازمنة التالية
    ثالثا : النبى لم يكن امى و معنى "امى" المذكور فى القرآن ليس "جاهل او لا يقرأ او يكتب" بل رسول "الامم"


    جميع مدعين النبوة اذكياء جدا
    بوذا ذكى جدا
    مسيلمة ذكى جدا
    بهاء ذكى جدا

    لو لم يكونوا اذكياء لما استطاعوا خداع قومهم
    هل الرسول كان اصم واعمى ولا يفكر .؟.
    ومن قال لك ان الحروف المقطعة تثبت امية نبى الاسلام لا يا عزيزى بالعكس كيف كان يملى كتاب الوحى الرسول .؟

    كيف كان يقول ا ل م .؟ك ع ه ي ص !!!!! ا ل م ص
    وهل القرآن يوضح الإسلام بشكل كامل أم لا؟ وإن كان القرآن ناقصا فما الفائدة منه؟ ولماذا أنزل الله كتابا ناقصا او غير واضح وترك مهمة إكماله أو توضيحه لبعض الرواة في العصر العباسي الذين يروون عن عن عن عن عن عن عن؟ ولماذا منع الرسول كتابة السنة؟ هل الرسول كان يريد ترك الدين ناقصا أو غير واضح حتى يكمله بعض المجهولين بعد 200 عام؟ هل هذا دين أم ضحك على الناس؟


    لا يجد المسلمون اى حرج او حياء فى الاستخفاف بعقولهم لخدمة موقف نبيهم !





  9. #9
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    جميع مدعين النبوة اذكياء جدا
    بوذا ذكى جدا
    مسيلمة ذكى جدا
    بهاء ذكى جدا
    لا معلش كده انت بتخرف نفتح موضوع ثنائي بيني وبينك ونشوف ايه الاخبار

    اطلب من الادارة فتح حوار ثنائي بيني وبين بايبل او بينه وبين اي حد ترشحه الادارة الكريمة علشان نخلص





  10. #10
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    اخ حسين عندما لا تعرف الآجابة ارجو ان تتحول الى قارىء فالاقتباس من المواقع على الفاضى دون معرفة يقلل من شخصيتك كبنى ادم


    "سوال اخر هل هذة الحروف لها معنى فى حياتنا .؟
    هل تصلح الى يومنا هذا .؟

    معلش انت لسه ما فهمتش لحد دلوقت

    هذا من كلام العرب اصلا وهو ما قاله العلماء


    وهو ما فهمه الصحابة رضوان الله عليهم اجمعين فلم يسالوا عن معناها ولا حتي المشركون وقتها سالوا عن معناها

    هل قرات هذا الكلام وفهمته ام لا؟


    الحرف : هو مالا يدل على معنى في نفسه ، وإنما يدل على معنى في غيره ،

    هذه الحروف إنما جيء بها ليفتتح بها القرآن الكريم وليعلم بها ابتداء السورة وانقضاء ما قبلها، وقد اختار هذا الرأي البلخي وروي عن مجاهد أيضاً- وذكر له الشيخ الطوسي بعض الأمثلة من استعمالات العرب .(ركز يا استاذ اي ان العرب كانوا يستعملون هذا الاسلوب في كلامهم ولم يكن غريبا عليهم لذلك لم يسال احد عن معناها فقد علموه)
    ويؤيده قول أحمد بن يحيى بن ثعلب:إن العرب إذا استأنفت كلاماً فمن شأنهم أن يأتوا بشىء غير الكلام الذي يريدون استئنافه فيجعلونه تنبيهاً للمخاطبين على قطع الكلام الأول واستئناف الكلام الجديد
    كما أنها أسماء للحروف الهجائية المعروفة. وإنما جيء بها تنبيهاً للناس على أن القرآن الكريم الذي عجزوا عن مسايرته والاتيان بمثله ليس الامؤلفاً من هذه الحروف ومركباً منها فلم يكن التحدي به لأنه يحتوي على مادة غريبة عنهم وإنما كان بشىء مركب من هذه الحروف التي يتكلمون ويتحادثون بها ، وقد عجز عن الاتيان بمثله أهل الفصاحة والبلاغة . وقد ذهب المبرد وجمع كبيرمن المحققين الى هذا المذهب .

    كما أن هذه الحروف انما جاءت في اول السور ليفتح القرآن اسماع المشركين الذين تواصوا بعدم الانصات اليه - كما أشار القرآن الكريم الى ذلك في قوله تعالى - على لسانهم -
    (َ َقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ) فصلت/26.
    فكانت هذه الحروف - بطريقة عرضها وغموضها - سبباً للفت أنظار المشركين الى استماع القرآن الكريم رجاء أن يتضح لهم منه هذا الغموض والابهام عند استماعهم له.
    ويزداد هذا المذهب وضوحاً إذا لاحظنا الحالة النفسية التي كان يعيشها المشركون آنذاك حيث ينظرون إلى القرآن الكريم على أنه صورة المعجزة المدعاة وانه ذو صلة بالغيب وعوالمه العجيبة فهم ينتظرون في كل لحظة أن تحدث ظاهرة غريبة تفسر لهم الموقف وتأتيهم بالأمور العجيبة.


    اما كونه يصلح او لا يصلح؟

    سؤال عجيب حقا ؟

    هذه هي اللغة العربية يا كابتن

    ما لايصلح هو ارفس مناخس





 

صفحة 4 من 7 الأولىالأولى 1234567 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مفهوم التوسل..أحكام وشبهات
    بواسطة أبو عائشة السوري في المنتدى الرد على الإفتراءات حول الشريعة الإسلامية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2011-01-04, 04:21 PM
  2. مفهوم مصطلح (اهل السنه والجماعه )
    بواسطة جمال المر في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2010-09-30, 08:02 PM
  3. ارجو الرد: هل اذا ترجم القرآن الى العبريه اصبح توراتا؟
    بواسطة محمود المخترع في المنتدى الرد على الإفتراءات حول القرآن الكريم
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 2010-09-23, 12:47 AM
  4. الرجاء الدخول للرد على مفهوم ضعف الحديث
    بواسطة ferid في المنتدى الرد على الإفتراءات حول السنة النبوية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2010-02-14, 02:40 PM
  5. مفهوم خاطئ للدعوة
    بواسطة تفوا على الصليب في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 2009-11-15, 04:52 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML