الله المستعان


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة افتخر اني مسيحي مشاهدة المشاركة
يا اخ Eng.Con بصراحه انا مش مقتنع بكلامك خالص انت لحد دلوقتي مدتنيش دليل واضح انت ولا قلتلي ايه الايات المتحرفه ولا انا مقتنع ان البروتستانت حزفت اي حاجا لان الكتاب المقدس موجود من قديم الازل و النسخه هي هي و متحرفش فيها حرف واحد
حضرتك مش شايف ولا دليل من كل دة ؟؟


طيب نعيد تانى

كتاب البروتستانت ناقص 7 اسفار عن كتاب حضرتك ... ما هو الدليل على ذلك ؟؟؟


لم يقم البروتستانت بوضع هذه الأسفار في طبعات الكتاب المقدس الخاصة بهم، على الرغم من أن كلا من الأرثوذكس والكاثوليك يؤمنون بقانونية هذه الأسفار. والبروتستانت يعتبرون هذه الأسفار لا ترتقي إلى مستوى الوحي الإلهي، وهي من وجهة نظرهم أسفاراً مدسوسة، وتضم موضوعات غير ذات أهمية وخرافات لا يقبلونها! مع العلم بأن الأرثوذكس هم الطائفة المسيحية الأولى تاريخياً في العالم، وبعدهم الكاثوليك.. أما البروتستانت فهم طائفة حديثة نسبياً (بعد 16 قرناً من بداية المسيحية)!! ولكن تلك الأسفار موجودة في جميع كتب الأرثوذكس والكاثوليك.


http://st-takla.org/pub_Deuterocanon/Deuterocanon-Apocrypha_El-Asfar_El-Kanoneya_El-Tanya__0-index_.html




هذة الأسفار من وجهة نظرهم بها أخطاء عقائدية وتاريخية ... ما هو الدليل على ذلك ؟؟


يقول القس منيس عبد النور - من ضمن ما قاله


(4) في أسفار الأبوكريفا أخطاء عقائدية، فيبدأ سفر طوبيا قصته بأن طوبيا صاحَب في رحلته ملاكاً اسمه روفائيل، ومعهما كلب، وذكر خرافات مثل قوله إنك إن أحرقت كبد الحوت ينهزم الشيطان (طوبيا 6: 19). ونادى بتعاليم غريبة منها أن الصَّدقة تنجي من الموت وتمحو الخطايا (طوبيا 4: 11، 12: 9)، وأباح الطلعة (الخروج لزيارة القبور) وهي عادة وثنية الأصل، وهي أمور تخالف ما جاء في أسفار الكتاب المقدس القانونية.. وجاء في 2مكابيين 12: 43-46 أن يهوذا المكابي جمع تقدمة مقدارها ألفا درهم من الفضة أرسلها إلى أورشليم ليقدَّم بها ذبيحة عن الخطية »وكان ذلك من أحسن الصنيع وأتقاه، لاعتقاده قيامة الموتى.. وهو رأي مقدس تقَوي، ولهذا قدَّم الكفارة عن الموتى ليُحَلّوا من الخطية«. مع أن الأسفار القانونية تعلِّم بعكس هذا.


(5) في أسفار الأبوكريفا أخطاء تاريخية، منها أن نبو بلاسر دمَّر نينوى (طوبيا 14: 6) مع أن الذي دمرها هو نبوخذنصر، وقال إن سبط نفتالي سُبي وقت تغلث فلاسر في القرن الثامن ق م، بينما يقول التاريخ إن السبي حدث في القرن التاسع ق م، وقت شلمنأصر. وقال طوبيا إن سنحاريب ملك مكان أبيه شلمنأصر (طوبيا 1:18) مع أن والد سنحاريب هو سرجون. وجاء في يشوع بن سيراخ 49: 18 أن عظام يوسف بن يعقوب «افتُقدت، وبعد موته تنبأت».


الكلام دة موجود بالتفصيل ومن أكثر من مرجع فى المشاركة رقم 16


يارب يكون الموضوع بقى واضح لحضرتك .....!!