وعل كل حال يتضح لنا بعدم النظر إلى العورة وبعدم الجنس الفموي
مع كامل إحترامي للشيخ القدير وفتواه

الأمر يتعلق بالحلال والحرام ولا نحرم ما أحل الله ولا نجيز المنع والأباحة إلا بالدليل

اعتزال المرأة في المحيض
عدم اتيان المرأة في دبرها

هذان أمران صريحان وبخلاف ذلك كل المرأة حل للرجل وكل الرجل حل للمرأة

فمن كان لديه دليل حرمانية لهذا الأمر فليتفضل ... فلا زال الأمر كما وضحه الأخ خالد بن الوليد مشكورا