ثم تركهم وخرج خارج المدينة إلى بيت عنيا وبات هناك وفى الصباح إذا كان راجعا إلى المدينة جاع
ومن هنا تبدأ قصة شجرة التين التي تجمع بين التحريف وانكار صفة لبعلم والمعرفة لغلاه النصارى


لا تفسير لتك النبوءات التي ذكرت يا أخي أبو اليسير عندهم لانها لا تنطبق بتاتاً على اليسوع بأي شكل حتى وإن حاولوا التلفيق


جززاك الله خيراً

v]: ( hglfhv; hgNjn fhsl hgvf ) – ( hgp[v hg`n kf`i hgfkhc,k ) >