مساهمات للإخوة في الموضوع من منتدى أتباع المرسلين :

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف العضب مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم



سفر التكوين الإصحاح 1 : 3-5 "خلق النور والليل والنهار في اليوم الأول"

سفر التكوين الإصحاح 1 : 14 "خلق النور في اليوم الرابع"



سفر التكوين الإصحاح 1 : 14-19 "القمر يضيء"

سفر أيوب الإصحاح 25 : 5 "القمر لا يضيء"


سفر التكوين الإصحاح 1 : 17 "رأى الله أن السموات حسنة"

سفر أيوب الإصحاح 15 : 15 "السموات غير طاهرة بعيني الله"

سفر أيوب الإصحاح 25 : 5 "الكواكب غير نقية في عيني الله"


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuthamer مشاهدة المشاركة
تك 22: 14فدعا ابراهيم اسم ذلك الموضع يهوه يرأه.حتى انه يقال اليوم في جبل الرب يرى

خر 6: 3وانا ظهرت لابراهيم واسحق ويعقوب باني الاله القادر على كل شيء.واما باسمي يهوه فلم أعرف عندهم.

__________________________________________________ ________
2 صم 14: 27وولد لابشالوم ثلاثة بنين وبنت واحدة اسمها ثامار وكانت امرأة جميلة المنظر

1 مل 15: 10ملك احدى واربعين سنة في اورشليم.واسم امه معكة ابنة ابشالوم.


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعاء الرحمه مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمحي اخي الكريم ادريسي ان اضيف بعض التناقضات
-سفر التكوين الإصحاح 14 : 12 لوط عليه السلام ابن أخ إبراهيم
سفر التكوين الإصحاح 14 : 14 لوط عليه السلام أخ إبراهيم
سفر الخروج الإصحاح 24 : 9-11 رأى شيوخ بني إسرائيل الله
سفر الخروج الإصحاح 33 : 5 قال الله لموسى أن يقول لهم " إن صعدت لحظة واحدة في وسطكم أفنيتكم "
إنجيل متى الإصحاح 4 : 13 ترك المسيح الناصرة
إنجيل لوقا الإصحاح 4 : 16 ذهب المسيح للناصرة
الإصحاح 27 : 3-10 ندم يهوذا وخنق نفسه
أعمال الرسل الإصحاح 1 : 18-19 " وإذ سقط على وجهه انشق من الوسط فانسكبت أحشاؤه كلها "


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abou Anass مشاهدة المشاركة
ان التناقض والتعارض الموجود في الكتاب المقدس هو أكبر دليل على تحريفه وبطلانه . ذلك أن التناقض من صفات الفكر البشري ، ولا يمكن بأي حال أن يقع في الوحي السماوي إذ معناه الكذب والاختلاف والرب سبحانه وتعالى لا يكذب ولا يختلف مع نفسه .

وإليك - عزيزي القارىء - بعض من تناقضات الاناجيل الموجودة اليوم :

(1) لقد أورد كل من متى ومرقس رواية لعن يسوع لشجرة التين فقد وردت عند متى في [ 21 : 18 ] ووردت عند مرقـس في [ 11 : 12 ]

لكنهما وقعا في تناقض واضح وهو :

قول متى أن المسيح لعن شجرة التين [ بعد ] أن قام بتطهير الهيكل وطرد الذين كانوا يبيعون ويشترون فيه ونجد عكس ذلك في انجيل مرقس الذي يذكر أن المسيح لعن شجرة التين [ قبل ] ان يكون قد طهر الهيكل من الذين كانوا يبيعون ويشترون فيه !!

ورواية تطهير الهيكل أوردها متى في [ 21 : 12 ] وأوردها مرقس في [ 11 : 15 ] وهي قصة واحدة لحدث واحد تناقض في روايتها متى ومرقس




اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abou Anass مشاهدة المشاركة
وبينما نجد في انجيل مرقس [ 11 : 12 ] أن المسيح لعن شجرة التين وان التلاميذ ومنهم بطرس علموا أنها يبست في [ اليوم التالي ] عندما رأوا الشجرة يابسة وهم راجعون الي المدينة [ 11 : 20 ]

نجد عكس ذلك في انجيل متى فهو يحكي وقوع جميع الاحداث في [ نفس اليوم ] وان الشجرة يبست في الحال وان التلاميذ رأوا ما جرى وقالوا : كيف يبست التينة في الحـال ؟ متـى [ 21 : 18 - 20]

فهل يقال لهذا التضارب انه إلهام من عند رب العالمين ؟


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abou Anass مشاهدة المشاركة
(3) حسب إنجيل مرقس [ 14 : 32 – 43 ] أن المسيح ألقي القبض عليه من ضيعة اسمها ( جتسيماني )

وحسب إنجيل لوقا [ 22 : 29 – 47 ] أن المسيح ألقي القبض عليه من جبل الزيتون !


والتناقض واضح وواقع في اسم المكان الذي اعتقل منه المسيح .

وللتأكد من اختلاف جغرافية ضيعة ( جتسيماني ) عن جغرافية جبل الزيتون انظر (مت 26: 30 ومر 14: 26 و 32 ويو 18: 1) وانظر أيضاً خريطة أورشليم في أيام المسيح الموجودة في نهاية العهد الجديد ، كي لا يدعي مدع أن ضعية جتسيماني = جبل الزيتون كما أن 3 = 1
.

ونوجه هذا السؤال للمسيحيين :

إذا كانت الاناجيل مقدسة لديكم وكتبت بإلهام الروح القدس فكيف يحدث هذا التناقض ؟


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abou Anass مشاهدة المشاركة
كتب متى في [ 8 : 1 ] رواية شفاء المسيح للأبرص الذي جاء إلى المسيح قائلاً ( يا سيد إن أردت تقدر أن تطهرني ) . فمد يسوع يده ولمسه قائلاً : أريد فاطهر . ثم كتب متى في [ 8 : 14 ] رواية شفاء المسيح لحماة بطرس من الحمى .

إلا ان لوقا ناقضه فكتب في [ 4 : 38 ] رواية شفاء المسيح لحماة بطرس أولاً ثم كتب في [ 5 : 12 ] رواية شفاء المسيح للأبرص .

و التناقض واضح :

فعند متى أن المسيح شفى الابرص قبل أن يكون قد قام بشفاء حماة بطرس من الحمى لكن عند لوقا أن المسيح شفى الابرص بعدما كان قد قام بشفاء حماة بطرس الحمى !

ولا يخفى عليك أيها القارىء الفطن أن التقديم والتأخير في تاريخ الوقائع وتوقيت الحوادث من الذين يدعون أنهم يكتبون بالالهام لهو تناقض واضح .
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abou Anass مشاهدة المشاركة


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abou Anass مشاهدة المشاركة

كتب متى في [ 12 : 17 ] مستشهداً بالعهد القديم ( بخصوص المسيح ) :

( لكي يتم ما قاله النبي إشعياء : هوذا فتاي الذي اخترته حبيبي الذي به رضيت سأفيض روحي عليه . )

هذه العبارة انفرد متى بذكرها وهي مخالفة للعبارة الأصلية الموجودة في سفر إشعياء [ 42 : 1 ] لأن عبارة إشعيا هكذا : (( هوذا عبدي الذي أعضده مختاري الذي سرت به نفسي ))

فتأمل أيها القارىء الفطن بين عبارة متى ( هوذا فتاي الذي اخترته ) وبين العبارة الأصلية ( هوذا عبدي )

فقد تم تغيير وصف العبودية وهي أشرف نعوت المخلوق لاسيما وقد اضافه الله سبحانه الى نفسه ، ومن الذي يرفض أن يكــون عبداً لله ؟

يقول الاستاذ أحمد عبد الوهاب في كتابه المسيح في مصادر العقائد المسيحية :

إذا سلمنا جدلاً بأن نبؤة أشعياء التي ذكرها متى تتحقق في المسيح لكان من اللازم أن تكون أول صفاته أنه : عبد الله .

وحين يتفق المسيحيون على أن أول صفات المسيح أنه عبد الله ، تتحقق الوحدة المسيحية . أما أن يستشهد بفقرة تقول أن يسوع : عبد الله ، ثم تقول فقرات أخرى من الانجيل أنه غير ذلك ، فإن هذا تضارب واضح يترك أمر الحكم فيه لعقل القارىء وضميره


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abou Anass مشاهدة المشاركة
-------------------------------------------

(6) حسب إنجيل متى في [ 8 : 5 ] أن المسيح شفى خادم الضابط أولاً قبل أن يكون قد قام بشفاء حماة بطرس من الحمى .

وحسب إنجيل لوقا في [ 4 : 38 ] أن شفاء حماة بطرس كان قبل قيام المسيح بشفاء خادم الضابط في [ 7 : 1 ]

وراوية شفاء حماة بطرس وردت عند متى في [ 8 : 14 ] وعند لوقا في [ 4 : 38 ]

ونحن نسأل المسيحيين :

أليس هذا تناقض واضح في تاريخ الواقعة وتوقيتها ؟

فكيف يعتقد بعد ذلك أن كتبة الاناجيل يكتبون بإلهام من الله ؟

ان الملهمين ينبغي أن تكون أقوالهم سالمة عن التناقض والاختلاف فلا يختلف خبر الوحي والإلهام لديهم وهذا ما لا نراه في الاناجيل الاربعــة