اخبرنا الصادق المصدوق صلي الله عليه وسلممحمد يمارس الشذوذ الجنسي مع عشيقه زاهر وأنجشه.
عن رب العزة مخبرا ومحذرا من قوم لوط وما كانوا عليه وكيف عاقبهم الله
: وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّن الْعَالَمِينَ)ِانَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُون الأعراف:٨٠-٨١.
: فَلَمَّا جَاء أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ مَّنضُود مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيد هود:٨٢-٨٣
هذا هو انتقام الله تعالي من قوم لوط
وامرنا صلي الله عليه وسلم بقتل الفاعل والمفعول به
قوله : "من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فقتلوا الفاعل والمفعول به".
كيف الاحوال؟
هل بعد هذا من شك في صحة هذه التهمة؟
يتبع ان شاء الله
المفضلات