السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اريد ان اسال عن اليمين (الحلف)
سمعت عن قصه الامام الشافعى عندما كان هناك ملك ظالم يجعل الناس تشهد بأن القرآن مخلوق ومن يقول انه غير مخلوق يعذبه الملك ويقتله فجاء دور الامام الشافعى فقال له الملك القرآن مخلوق؟ فقال له انا؟ مخلوق
فشك مستشار الملك من امره فقال له مره اخرى انا احدثك انت هل القرآن مخلوق فعد الامام الشافعى على اصابعه اشهد ان القرآن والانجيل والتوراه والزبور اشهد ان هؤلاء الاربع وكان يقصد اصابعه التى يعد بها مخلوقات.
فنيه الامام الشافعى كانت على نفسه فى المره الاولى وفى المره الثانيه كانت على اصابعه ولكن الحاكم كان يظن ان نيته على القرآن.
اذا هل اليمين يكون على نيه المستحلف ام الحالف؟
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم"يمينك على ما يصدقك به صاحبك" كيف والامام الشافعى كانت نيته غير نيه المستحلف؟
ارجو ان يكون سؤالى واضح
ولكم منى جزيل الشكر والاحترام والتقدير
اخوكم: داعى خير

hgdldk ugn kdi hgphgt hl hglsjpgt