السلام عليكم
اتحاور مع ليبراليين ولكنى اريد ان ازداد علما.
والسؤال هنا
هل سيدنا يوسف عليه السلام طلب الولاية بتوكيل وامر من ربنا سبحانه وتعالى؟؟؟
وهل على ضوء الرؤية اللى رآها العزيز؟
وهل يجب الا نشبه ابدا الانبياء والمرسلين المأمورون من الله سبحانه وتعالى بمن يتصرف من تلقاء نفسه؟ (مرشحيين الرئاسه او الاخوان المسلميين)
واريد ان اعرف اين التلبيث فى هذه القطعه
"اما ابو بكر وعمر ابن الخطاب وعثمان ابن عفان قد اوكلهم من قبلهم بمعنى ان النبى قبل وفاته امر ابو بكر بان يكون الخليفة الاول وقد فعل هو بالمثل فى خلافة عمر ابن الخطاب وايضا هو قد اوكل عثمان ابن عفان وحينما لم يعين خليفة بعده حدثت الفتنة بين على ابن ابى طالب ومعاوية ابن ابى سفيان لعلك تتذكرك ماحدث وقتها حينما حرص كلا منهما على الامارة رغم اننا لن نستطع ابدا ان نشكك فى قدرة هؤلاء الصحابة العظام او رجاحة عقلهم" .
واريد شرح احديث النهى عن الاماره
منها
عبدالرحمن بن سمرة ! لا تسأل الإمارة . فإنك إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها . وإن أعطيتها من غير مسألة أعنت عليها
الراوي: عبدالرحمن بن سمرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1652
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ونقطه انه يجوذ طلب الاماره للكفاءه وللاصلاح.
وشكرا
والسلام عليكم
وشكرا
والسلام عليكم

'gf hg,ghdi ,hghlhvi ,hgkin ukih ,sd]kh d,st fhgh]gi