ملاحظة/بالمناسية ردا على دحما دحما
هو دلالة على أن الأمر ليس خيالا و انما حقيقة
دحم (لسان العرب)
الدَّحْمُ: الدفع الشديد. ابن الأَعرابي: دَحَمَهُ دَحْماً إذا دفعه؛ قال رؤبة: ما لم يُبِجْ يَأْجُوجَ رَدْمٌ يَدْحَمُهْ أَي يدفعه؛ ومنه سمي الرجل دَحْمانَ ودُحَيْماً.
والدَّحْمُ: النكاح.
ودَحَمَ المرأة يَدْحَمُها دَحْماً: نكحها؛ ومنه حديث أبي هريرة عن النبي، صلى الله عليه وسلم: أَنه قيل له أنَطَأُ في الجنة؟ قال: نعم والذي نفسي بيده دَحْماً دَحْماً، فإذا قام عنها رَجعَتْ مُطَهَّرَةً بِكْراً قال ابن الأَثير: هو النكاح والوطء بدفع وإزعاج، وانتصابه بفعل مضمر أي يَدْحَمُونَ دَحْماً يجامعون، والتكرير للتأكيد، هو بمنزلة قولهم لقيتهم رجلاً رجلاً، أي دَحْماً بعد دَحْمٍ.
وفي حديث: أبي الدرداء: وذكر أهل الجنة فقال إنما يَدْحَمُونَهُنَّ دَحْماً.
وهو من دِحْمِ فلان أَي من أَصله وشَجَرته؛ عن كراع.
وقد سَمّتْ دَحْماً ودُحَيْماً ودَحْمانَ.
ودَحْمَةُ اسم امرأة؛ قال أَبو النجم: لم يَقْضِ أَن يَمْلِكَنا ابْنُ الدَّحَمَهْ حَرَّكَ احتياجاً، يعني يَزيدَ بن المُهَلَّبِ.

http://baheth.info/all.jsp?term=????

وواوجعاه قيل منسوب و حتى ان لم يكن منسوبا لعائشة فقد قرات ان النبي :salla: قال لا وجع .يعني صحح لها مفهوم كانت تعتقد انه سيكون من نصيب اهل الدنيا كما صحح مفهوم آخرين حول تغوض و تبول اهل الجنة