الإصحاح السادس عشر


يسوع يلعب بالناموس كلعب القط بالفأر

لوقا16: 17
و لكن زوال السماء و الارض ايسر من ان تسقط نقطة واحدة من الناموس

لوقا 16: 18
كل من يطلق امراته و يتزوج باخرى يزني و كل من يتزوج بمطلقة من رجل يزني

أين قال الناموس بان كل من يطلق امراته و يتزوج باخرى يزني و كل من يتزوج بمطلقة من رجل يزني ؟

----------------------


يسوع يطالب المرأة التي تريد الطلاق بأن تزني لتنال الحرية.

متى 19: 9
واقول لكم ان من طلق امراته الا بسبب الزنى و تزوج باخرى يزني و الذي يتزوج بمطلقة يزني

مت 5:32
واما انا فاقول لكم ان من طلّق امرأته الا لعلّة الزنى يجعلها تزني

يلعن أبو حرية المرأة ، فلا فارق بينها وبين جردل الزبالة .. فجردل الزبالة يلقي فيه قاذوراته وكذا الزوجة المسيحية ... لذلك تشريع يسوع أجبرها لتكون مثل العاهرة مريم المجدلية عشيقة يسوع .

وتعالوا ندرس هذا الحدث العجيب (الطلاق).

مرقس 10: 11
فقال لهم من طلق امراته و تزوج باخرى يزني عليها 12 و ان طلقت امراة زوجها و تزوجت باخر تزني

المعروف أن إنجيل مرقس الأسبق لأنه هو أول الأناجيل مكتوبة بين الأناجيل الأربعة وأن إنجيل متى ولوقا ويوحنا كُتبوا بعد إنجيل مرقس بأكثر من عشرة أعوام .

من خلال هذه المقدمة نقول أن القانون الطلاق لم يأتي علي لسان يسوع كما ذكره متى وإلا لكان مرقس هو أول من سبقه لأن مرقس لم يعلن قول : من طلّق امرأته الا لعلّة الزنى يجعلها تزني ... فمرقس كان اكثر حرصاً ودقة بإعلانه تحريم الطلاق البتة ومهما كانت الأسباب في كتاباته لم يذكر أسباب للطلاق ... فمن أين جاء كاتب إنجيل متى بعلة الزنا ؟!

ولو اعتبرنا أن كاتب إنجيل متى سمع من يسوع ما لم يسمعه كاتب إنجيل مرقس !! فأين الوحي ونحن نتحدث عن ناموس ولا نتحدث عن حدوتة من حواديت الأناجيل والتي تلمئ الأناجيل بنسبة 60% من مضمونه والتي تتحدث عن الشعوذة وإخراج الشياطين ؟

ولو اعتبرنا أن ما جاء بإنجيل متى صحيح وما جاء بإنجيل مرقس كان سهو من الكاتب والوحي ..... فلماذا أباح إنجيل متى الطلاق إلا لعلة الزنا فقط ؟ ولما أباح إنجيل متى الزنا لينول المتزوج من الجنسين الطلاق بسهولة بدلاً من العبودية وإجبار الزوجة على البقاء مع رجل لا يطاق لأي سبب من الأسباب .. وكلنا نعلم أن المحاكم المصرية مليئة بمئات الألوف من قضايا الطلاق والخلع المسيحي .. ولنا في إحدى الممثلات المسيحيات عبرة وفضائح لا حصر لها ظهرت من خلال قصة طلاقها حيث أن الكنيسة الأرثوذكسية اعتربت الكنيسة الإنجيلية والبعض يقول بروتستانتية هم كفار وبذلك تمكنت الممثلةالمسيحية من الطلاق مع إثبات علة الزنا على زوجها بالكذب ، كما اثبت الزوج علة الزنا على زوجته بالدليل لأنها لم تكن بكر لحظة زواجه منها .

ولكن هناك سؤال مُحير : يقول إنجيل مرقس : من طلق امراته و تزوج باخرى يزني عليها ................ هذه النقطة واضحة وتفيد بأن الزوج هو الذي يطلق زوجته .

لكن يقول إنجيل مرقس : ان طلقت امراة زوجها ............ فكيف تطلق المرأة زوجها ؟! فمن بيده العصمة ؟

أعتقد صيغة ما جاء بإنجيل مرقس واضحة ولا تحتاج للف ولا دوران والتحايل في الألفاظ سيكون أمر مكشوف للقارئ .

والأمر لم ينتهي إلى هذا الحد ، فأسفار الشريعة أعلنت بأن كل من زنا بامرأة يقتل ، فكيف يبيح يسوع الطلاق لعلة الزنا علماً بأن الزاني يقتل (الزوح أو الزوجة) ؟ فكيف يطلق الزوج زوجته أو الزوجة زوجها علماً بأن الزاني يقتل ؟ فهل يقتل قبل الطلاق أم يقتل بعد الطلاق ؟ ومن الذي يطبق ناموس بتنفيذ عقوبة القتل ؟ ولو رجعنا إلى وائع الطلاق بالمسيحية والتي تم التطليق لعلة الزنا نجد الكنيسة لا تطبق قتل الزاني .............. فهل هذا يعتبر إعلان من الأناجيل بإباحة الزنا ولن تطبق الكنيسة التشريع لأن يسوع حررهم منه ؟ وهل استكفت بالطلاق كعقاب الزاني وتغاضت عن تطبيق الناموس الذي شرع قتل الزاني والذي قال فيه يسوع : {فاني الحق اقول لكم الى ان تزول السماء والارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل (مت 5:18)} ، وما هو الناموس المسيحي لو زنا عازب ؟

والأمر لم ينتهي عند هذا الحد ، فما هو المقصود بالزنا في المسيحية ؟

قال يسوع : {من ينظر الى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه (مت 5:28)} ، فهل النظرة كافية للتطلاق ؟ .

وكما شرحت لنا أسفار التشريع أن هناك انواع متعددة للزنا ، فهناك من يزني ببهيمة ، وهناك زنا رجل برجل .............. فهل هذه حالات كافية لطلب الطلاق ؟ وما هو رد الكنائس في حالة مشابهة لهذه الحالة ؟




----------------------


صعوبة الزواج المسيحي

متى 19
9 و اقول لكم ان من طلق امراته الا بسبب الزنى و تزوج باخرى يزني و الذي يتزوج بمطلقة يزني 10 قال له تلاميذه ان كان هكذا امر الرجل مع المراة فلا يوافق ان يتزوج

اعترفت المواقع المسيحية صعوبة الحياة الزوجية المسيحية بقول القدّيس أغسطينوس :

عدم طلاق الزوجة باستهتار جعل الاِستثناء الوحيد هو علّة الزنا. فقد أمر بضرورة احتمال جميع المتاعب الأخرى (غير الزنا) بثبات! ، من أجل المحبّة الزوجيّة ولأجل العفّة!. وقد أكّد رب المجد نفس المبدأ بدعوته من يتزوّج بمطلَّقة زانيًا..... ((وبذلك كل من أراد الطلاق فعليه أن يزني لينال ورقة الطلاق))....... وقال : ليست البتوليّة الحقّة هروبًا من الزواج بسبب صعوبة الحياة الزوجيّة، لكنها دخول في الحياة الملكوتيّة الأبديّة. إن كان طريق الزواج المسيحي يبدو صعبًا .[إنه الذل والعبودية للرجل والمرأة وكأن الزواج عقاب وليس استقرار ومحبة بين الطرفين ؛ فإن استحالة العشرة فعلى المتضرر اللجوء للزنا ]





----------------------


تحريف يحقر من شأن المرأة

كثيرا ما نسمع من النصارى ان كتابهم يرفع من شأن المرأة و يكرمها
وحين مراجعة كتبهم نجد نصوصا مخزية في حق المرأة

وفي هذه الصفحة أنشر تفردا تفردت به نسختي الفاندياك والحياة عن باقي النسخ يعد تحريفا للتحقير من قدر المراة من دون أن يكون لها ذنب في الوضع

المرأة المطلقة في المسيحية تعد زانية و لا ندري ما هو السبب في ذلك
وهذا نستخرجه من النص الذي يقول :

[ الفــــانـــدايك ]-[ Mt 19-9 ]-[ واقول لكم ان من طلّق امرأته الا بسبب الزنى وتزوج باخرى يزني.والذي يتزوج بمطلّقة يزني. ]

ما هو ذنب المطلقة ان طلقت لعلة زنا زوجها ؟؟؟

هل علة الزنا تلصق بالمرأة فقط ؟؟؟

فان كانت عة الزنا مثبتة على الرجل فطلقت الكنيسة تلك المرأة لعلة زنا زوجها
فهي الآن مطلقة
فلماذا الزواج منها يعد زنا ؟؟؟

هذا الجزء الذي يخبرنا أن الزواج بمطلقة تنفرد به نسخة الفاندايك ونسخة الحياة فقط

[ الفــــانـــدايك ]-[ Mt 19-9 ]-[ واقول لكم ان من طلّق امرأته الا بسبب الزنى وتزوج باخرى يزني.والذي يتزوج بمطلّقة يزني. ]

[ ترجمة الحياة ]-[ Mt 19-9 ]-[ ولكني أقول لكم: إن الذي يطلق زوجته لغير علة الزنى، ويتزوج بغيرها، فإنه يرتكب الزنى. والذي يتزوج بمطلقة، يرتكب الزنى». ]

نراجع معا بقية النسخ لنكشف الأمر :

[ الاخبار السارة ]-[ Mt 19-9 ]-[ أما أنا فأقول لكم: من طلق امرأته إلا في حالة الزنى وتزوج غيرها زنى)). ]

عبارة : (والذي يتزوج بمطلّقة يزني) غير موجودة في هذه الترجمة فأيهم أضاف وأيهم حذف من كلام الرب ؟؟

[ الترجمة اليسوعية ]-[ Mt 19-9 ]-[ أما أنا فأقول لكم: من طلق امرأته، إلا لفحشاء، وتزوج غيرها فقد زنى )). ]

كذلك في هذه الترجمة لا نجد العبارة التي تقول ان من يتزوج بمطلقة يزني

فأي الترجمات اضافت أو حذفت من كلام الرب ؟؟؟

و ما قيمة هذا النص ؟

[ الفــــانـــدايك ]-[ Mt -35 ]-[ السماء والارض تزولان ولكن كلامي لا يزول. ]

و النص يظهر بأن هناك امرأة أخرى بريئة إتهمتها الأناجيل بالزنى دون أي ذنب اقترفته وهي زوجة المطلق .

[ الفــــانـــدايك ]-[ Mt 19-9 ]-[ واقول لكم ان من طلّق امرأته الا بسبب الزنى وتزوج باخرى يزني.والذي يتزوج بمطلّقة يزني. ]

فما ذنب الزوجة الجديدة لكي يُنسب لها الزنا ؟ .

فطالما أن زواجه من امرأة اخرى يعتبر زنا ، إذن الزوجة الجديدة تعتبر زانية
.

http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=22658



----------------------


عذاب القبر يراه الميت
فكيف أنكرته الكنيسة ؟

لوقا16: 22
فمات المسكين و حملته الملائكة الى حضن ابراهيم و مات الغني ايضا و دفن 23 فرفع عينيه في الجحيم و هو في العذاب و راى ابراهيم من بعيد و لعازر في حضنه

الميت يوضع في القبر ، فكيف ترفعه الملائكة ؟ وكيف يرى الميت في قبره مقعده في نار الجحيم ؟ فهل تؤمن الكنيسة بأن الميت يعاقب فور دخوله القبر كما اوضحت هذه الفقرة ؟ علماً بأن الكنيسة تؤمن بأن الميت نجس وأعماله التي عملها في الدنيا هي أعمال نجسة حتى ولو كانت أعمال صالحة ؛ وهذا ما ذكره الدكتور لبيب ميخائيل فيما يلي :-

فقد يظن البعض بأننا نتجنى على يسوع أو بيننا وبينه تار قديم .
.
بل إيمان أهل الصليب بعبادته تجعلنا نضع أمامه علامات تعجب كثيرة
.
قالوا أن اليسوع هو ناسوت كامل ولاهوت كامل .
.
سنحاول أن نتقبل هذا الهبل لمدة لا تقل عن عدد سطور هذا الموضوع فقط لنرى إن كان يجوز هذا الإيمان أم لا :
.
هل الناسوت في مفهوم البايبل هو ناسوت طاهر أم ناسوت نجس .؟
.
لنرى :
.
أم الرب مخلوق نجس
.
فانظروا إلى حجم نجاستها على الكرة الأرضية .

يقول كاتب سفر اللاويين [ 15 : 19 ] :
(( وَإِذَا حَاضَتِ الْمَرْأَةُ فَسَبْعَةَ أَيَّامٍ تَكُونُ فِي طَمْثِهَا، وَكُلُّ مَنْ يَلْمِسُهَا يَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. 20كُلُّ مَا تَنَامُ عَلَيْهِ فِي أَثْنَاءِ حَيْضِهَا أَوْ تَجْلِسُ عَلَيْهِ يَكُونُ نَجِساً، 21وَكُلُّ مَنْ يَلْمِسُ فِرَاشَهَا يَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَسْتَحِمُّ بِمَاءٍ وَيَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. 22وَكُلُّ مَنْ مَسَّ مَتَاعاً تَجْلِسُ عَلَيْهِ، يَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَسْتَحِمُّ بِمَاءٍ، وَيَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. 23وَكُلُّ مَنْ يَلَمِسُ شَيْئاً كَانَ مَوْجُوداً عَلَى الْفِرَاشِ أَوْ عَلَى الْمَتَاعِ الَّذِي تَجْلِسُ عَلَيْهِ يَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. 24وَإِنْ عَاشَرَهَا رَجُلٌ وَأَصَابَهُ شَيْءٌ مِنْ طَمْثِهَا، يَكُونُ نَجِساً سَبْعَةَ أَيَّامٍ. وَكُلُّ فِرَاشٍ يَنَامُ عَلَيْهِ يُصْبِحُ نَجِساً.))
.
فلك أن تتخيل أن أم الرب يأتيها الطمث لمدة سبعة أيام تكون فيها نجسة ومنبوذة من الآخرين ثم تستمر فترة نجاستها أسبوع آخر : أي نصف الشهر وهذا يعنى نصف السنة ونصف عمرها تكون نجسة منبوذة !
.
ويضاف كذلك على هذه الفترة سبعة أيام من النجاسة المتواصلة بسبب ان ام الرب أنجبته ذكر ... كويس ان الرب لم يكن انثى وإلا لكانت أمه نجسه 14 يوما من النجاسة المتواصلة .
.
(سفراللاويين 12: 1-8)
(( وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى : 2قُلْ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: إِذَا حَبِلَتِ امْرَأَةٌ وَوَلَدَتْ ذَكَراً تَكُونُ نَجِسَةً سَبْعَةَ أَيَّامٍ. كَمَا فِي أَيَّامِ طَمْثِ عِلَّتِهَا تَكُونُ نَجِسَةً. 3وَفِي الْيَوْمِ الثَّامِنِ يُخْتَنُ لَحْمُ غُرْلَتِهِ. 4ثُمَّ تُقِيمُ ثَلاَثَةً وَثَلاَثِينَ يَوْماً فِي دَمِ تَطْهِيرِهَا. كُلَّ شَيْءٍ مُقَدَّسٍ لاَ تَمَسَّ وَإِلَى الْمَقْدِسِ لاَ تَجِئْ حَتَّى تَكْمُلَ أَيَّامُ تَطْهِيرِهَا...)
.
وهذا ما حدث بالفعل لأن اليسوع أختتن في اليوم الثامن وهذا يؤكد بأن أم الرب وابنها طبقوا الناموس بحزافيره .
.
السؤال : ماذا كان حال الذريبة التي تم فيها الوضع ؟... تنجست برضه أم أن الذريبة نجسة بطبيعتها لكونها بيت لروث البهائم و اليسوع وُلد في مكان نجس..
.
(يعني كله نجاسة في نجاسة)
.
والمعلوم لدى الإيمان المسيحي أن المولود هو ابن الشيطان وتعميده هو الخلاص الوحيد من إقرانه بالشيطان حيث قالوا :
.
فقالوا : اعلم يا ولدي أنك لما كنت طفلا كنت عبدا للشيطان، وأراد والداك عتقك منه بالمعمودية المقدسة، وسألا مسكنتي أن أضمنك من كاهن الكنيسة، وأجحد عنك الشيطان الذي كنت أنت من أجناده قبل المعمودية، وقد جحدت عنك الشيطان واعترفت عنك بالمسيح له المجد، وقد أكلت من جسد المسيح وشربت من دمه وصرت هيكلا للروح القدس
.
ولكننا لم نقرأ بالبايبل ان اليسوع تعمد وهو طفل وهذا يعني أن اليسوع سار ابناً للشيطان لمدة ثلاثين عام أي حوالي إحدى عشر ألف يوم عاش فيهم اليسوع ابناً للشيطان ... فاجعة .
.
وقد قرأنا بالبايبل أن اليسوع هو المصلوب على الخشبة
.
اع 5:30
اله آبائنا اقام يسوع الذي انتم قتلتموه معلقين اياه على خشبة
.
.
وقد قرأنا بالبايبل أن المصلوب ملعون والملعون نجس والأرض تتنجس بسببه :

تث 21:23
فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم . لان المعلّق ملعون من الله . فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا

.
لأن المصلوب هو صاحب خطيئة ، فكون اليسوع حكم عليه بالصلب فهذا يعني أن عليه خطيئة تستوجب الصلب .
.
تث 21:22
واذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل وعلقته على خشبة

.
يقول الدكتور لبيب ميخائيل : لا مكان للأعمال الصالحة في خلاص الإنسان الميت.. فالإنسان الميت نجس ، وأعماله الصالحة نجسة مثله ، كما تقول كلمة الله "وقد صرنا كلنا كنجس وكثوب عدة كل أعمال برنا وقد ذبلنا كورقة وآثامنا كريح تحملنا" (إشعياء 6:64) وكلمة "ثوب عدة" أي ثوب قذر.. أو ثوب مهلهل لا يستر عرياً.
.
وهذا الكلام عند تطبيقه على الناسوت نجد ان اليسوع نجس واعماله الصالحة نجسة.
.
قال بولس
تي 1:15
كل شيء طاهر للطاهرين واما للنجسين وغير المؤمنين فليس شيء طاهرا بل قد تنجس ذهنهم ايضا وضميرهم
.
لهذا نصل في النهاية ان اليسوع مخلوق نجس واللاهوت تنجس بنجاسة الناسوت ، فأصبحت العقيدة المسيحية عقدية نجسة لعبادتهم معبود نجس .
.
فصدقت ام الرب حين قالت :
مرقس 3: 21
و لما سمع اقرباؤه خرجوا ليمسكوه لانهم قالوا انه مختل
.
.
أهذا هو ربكم ؟

http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=10316


----------------------


يتبع
الإصحاح السابع عشر