صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 32
 

العرض المتطور

  1. #1
    حفيدة عائشة بالتمني
    الصورة الرمزية ايمان هندسة
    ايمان هندسة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2819
    تاريخ التسجيل : 14 - 10 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 32
    المشاركات : 852
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي نسف التلموديات من القرآن : آدم عليه السلام


    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بداية الموضوع ليس من اجتهادى انما هو نقلا من منتدى اتباع المرسلين عن اخوانى فى الله
    الاخ عبد الرحمن
    والاخ مسلم 77

    ويقومون بتفنيد شبهات اقتباس القرآن من التلمود والهاجادا

    يتبع ,,,,

    kst hgjgl,]dhj lk hgrvNk : N]l ugdi hgsghl





    رب اغفر لى

    اللهم أخرجني من القرية الظالم أهلها



  2. #2
    حفيدة عائشة بالتمني
    الصورة الرمزية ايمان هندسة
    ايمان هندسة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2819
    تاريخ التسجيل : 14 - 10 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 32
    المشاركات : 852
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    يزعم الملحد وجود أوجه كثيرة للتشابه بين قصة سيدنا آدم عليه السلام فى القرآن و السنة النبوية الشريفة و فى التراث اليهودى من التلمود و الهاجادا
    و سنقوم إن شاء الله الآن بعرض شبهاته و تفنيدها واحدة واحدة
    و سنرى بعون الله أن الملحد لم يقم بأى شئ سوي الترجمة من كتاب أساطير اليهود للويس جنزبرك و لم يكلف نفسه بالبحث عن تواريخ المصادر التى ينقل منها لويس جنزبرك و هل هى قبل الإسلام أم بعده ؟
    و سنرى أن الملحد لا يفرق بين الحديث المرفوع و الموقوف
    و سنرى أن الملحد يقوم بحشو موضوعه فى بعض الأحيان بشبهات لا قيمة لها و لا تستحق الرد عليها حتى يبدو موضوعه دسما
    نبدأ على بركة الله تعالى ....




    رب اغفر لى

    اللهم أخرجني من القرية الظالم أهلها



  3. #3
    حفيدة عائشة بالتمني
    الصورة الرمزية ايمان هندسة
    ايمان هندسة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2819
    تاريخ التسجيل : 14 - 10 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 32
    المشاركات : 852
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    يزعم الملحد أن القرآن الكريم اقتبس تساؤل الملائكة عن استخلاف الإنسان فى الأرض من الهاجادا
    و يترجم لنا بعض النصوص من كتاب ( أساطير اليهود )
    تعالوا نرى ...

    في(أساطير اليهود) / فصل (آدم) / موضوع ( الملائكة وخلق الإنسان)



    نرى أن الله استشار خلقه قبل خلق الإنسان .. والسبب أنه يعطي مثالاً للإنسان كيف أن العظيم يقبل استشارة المتواضع..فاستشار السماوات والأرض ثم بقية المخلوقات ثم الملائكة.

    لم يكن الملائكة منسجمين في الرأي، فاستحب ملاك الحب الفكرة لأن الإنسان محب ولكن ملاك الحقيقة عارضها لأن الإنسان كذاب ووافق عليها ملاك العدالة لأن الإنسان يحب العدل وعارضها ملاك السلام لأن الإنسان عدواني...فنفاه الله إلى الأرض ليفند رأيه، وكانت اعتراضات الملائكة لتكون أكثر قوة لو أنهم علموا كل الحقيقة لأن الله أعلمهم نصف الحقيقة فقط فهو لم يعلمهم أن بعض البشر عصاة لله.....

    ثم قالت بعض الملائكة مستنكرة خلق الإنسان:"ما هو الإنسان حتى تذكرَه؟ وابن آدمَ حتى تفتقدَه؟" [المزمور 8: 4_ المترجم] قال الله:" طيور السماء وسمك البحر لم خلقت إذن، ما فائدة مائدة مليئة بالأطعمة الشهية بلا مدعوين ليستمتعوا بها؟"...لأنه لم يكن قليلاً عدد الملائكة ذوي الرأي المعارض فقد حمل لهم رأيهم نتائج مهلكة. عندما استدعى الرب الفرقة التي يرأسها ملاك رئيس ميخائيل، وطلب رأيهم في خلق الإنسان، أجابوا باحتقار: "ما هو الإنسان حتى تذكرَه؟ وابن آدمَ حتى تفتقدَه؟" عقب ذلك مد الرب إصبعه الصغير، والكل هلكوا بالنار عدا رئيسهم ميخائيل. ونفس المصير ألمَّ بالفرقة التي بزعامة ملاك رئيس جبرائيل، وهو وحده من بينهم حُفِظ من الفناء.

    الفرقة التالية التي استشيرت أمرها قائدها ملاك رئيس لابائيل بعدما علم بالمصير السابق لسابقيه نصحهم وأمرهم بعدم معارضة الرب في رأيه لكي لا يهلكوا بنفس العقاب المريع الذي ناله اللذين قالوا: "ما هو الإنسان حتى تذكره" لأن الرب لن يمتنع عن عمل ما قد خطط له في النهاية، لذا من المستحسن لنا أن ننقاد لرغباته، هكذا حذرهم، تحدثت الملائكة: "يا رب العالم، ذلك جيد أن فكرت في خلق الإنسان، اخلقه كما تشاء، أما بالنسبة لنا فنحن سنكون مرافقيه وخدامه، ونبوح له بكل أسرارنا. لذلك غير الرب اسم لابائيل إلى رافائيل، أي المنقِذ، لأن جنده من الملائكة أنقذت بنصيحته العاقلة، وتم تعيينه ملاكاً للشفاء. الذي جُعِلَ في حفظه الآمن كل الأدوية السماوية، وكل أنواع الأدوية الأرضية المستخدمة في الأرض.



    (Gen. R. viii.; Midr. Teh. viii.,the story preserved in Adam and Eve, the Slavonic Book of Enoch, xxxi. 3-6 ,compare Bereshit Rabbati, ed. Epstein, p. 17; Pirḳe R. El. xiii.; Chronicle of Jerahmeel, xxii.)

    و الملحد هنا يزعم أن النبي صلى الله عليه و سلم علم بالقصة السابقة من اليهود و اقتبس منها - أستغفر الله - فى القرآن الكريم فى الآية التالية :

    البقرة (آية:30): واذ قال ربك للملائكه اني جاعل في الارض خليفه قالوا اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال اني اعلم ما لا تعلمون

    و للتوضيح فحسب

    ما يلى هو

    Gen. R. viii.; Midr. Teh. viii.,the story preserved in Adam and Eve, the Slavonic Book of Enoch, xxxi. 3-6 ,compare Bereshit Rabbati, ed. Epstein, p. 17; Pirḳe R. El. xiii.; Chronicle of Jerahmeel, xxii.)

    اختصارات لأسماء مصادر القصة من التلمود و الهاجادا
    و منها
    مدراش جنسيز رباه
    كتاب آدم و حواء
    كتاب أخنوخ النسخة السلفانية
    مدراش فرقى رابي إليعازر






    رب اغفر لى

    اللهم أخرجني من القرية الظالم أهلها



  4. #4
    حفيدة عائشة بالتمني
    الصورة الرمزية ايمان هندسة
    ايمان هندسة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2819
    تاريخ التسجيل : 14 - 10 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 32
    المشاركات : 852
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    و بالنسبة للمصادر
    فعند الرد على مثل تلك الشبهة الساقطة لا نكون بحاجة حقيقية للبحث عن المصادر

    لكننا سنمر مرور الكرام على تلك المصادر فهى ستتردد علينا كثيرا فيما بعد
    و سنتناول تلك المصادر بتفصيل أكثر وبمصادر كلامنا فيما بعد إن شاء الله تعالى

    فمثلا
    مدراش جنسيز رباه
    صحيح أن كتابته بدأت قبل الإسلام بكثير و لكنه ظل عرضة للتطوير و التبديل حتى ما بعد ظهور الإسلام بكثير

    كتاب فرقى رابي إليعازر
    كتب بعد الإسلام

    كتاب أخنوخ النسخة السلفانية
    يقول عنه المتخصصون المسيحيون فى النصرانية فى دائرة المعارف الكتابية
    http://www.arabic-christian.org/daer...ncyc/1/158.htm

    ب‌- أخنوخ : كتاب أسرار أخنوخ : أو أخنوخ الثاني ( النسخة السلافية ) : وهو كتاب آخر ينسب إلى أخنوخ ، ولا نعلم عنه شيئاً إلا من نصين باللغة السلافية ، نشرا قرب نهاية القرن التاسع عشر . ومع أن هناك بعض وجوه الشبه بين هذا الكتاب وكتاب أخنـــوخ السابق ، إلا أننا يجب ألا نخلط بينهما .

    1- محتوياته : موضوع أخنوخ الثاني الأساسي هو سياحة أخنوخ في السموات السبع ، كما يشمل بعض الإعلانات التي أعطيت لأخنوخ ، وبعض مواعظ أخنوخ لأولاده . وموضوع الإعلانات هو الخليقة وتاريخ الجنس البشري ، ففي البدء خلق الله العالم من لا شئ ، كما خلق سبع سموات بكل ما فيها من جيوش الملائكة ، وكذلك خلق الجنس البشري . وكما أتم الله عمله خالقاً في ستة أيام واستراح في اليوم السابع ، فكذلك سيستغرق تاريخ العالم ستة آلاف سنة ، ثم يستريح لمدة ألف سنة ، وبعد ذلك يبدأ يوم البركة الأبدي .



    وقد خلقت نفوس الناس قبل بدء العالم ، كما خلق مكان لكل نفس ليكون مسكناً لها في المستقبل سواء في السماء أو في الجحيم . خلق الله النفس صالحة ، ولكن لأنها كانت حرة الارادة ، ولسكناها في الجسد ، ظهرت الخطية رغم ما تلقاه الإنسان من تحذيرات عن الطريقين ، ولذلك فعلى الناس مواجهة الدينونة ، ولن ينجو إلا الأبرار ، من جهنم المعدة للخطاة .



    والتعليم الأخلاقي في الكتاب يعتبر في جوانب كثيرة تعليماً سامياً ، فعلى الإنسان أن يعمل وأن يكون باراً عادلاً خيّراً متواضعاً غير محب للإنتقام ، وفوق الكل يجب أن يخاف الله .



    2- اللغة ، مكان الكتابة ، الكاتب وتاريخ الكتابة : كتب جزء - على الأقل - من الكتاب باللغة اليونانية أصلاً ، وتتضح تلك الحقيقة من أن اسم " آدم "فيه مكون من الحروف اليونانية الأولي للجهات الأصلية الأربع ، الشرق والغرب والجنوب والشمال . كما أن الكتاب يتبع في تواريخه الترجمة السبعينية ، كما يستخدم النصوص من الترجمة السبعينية أكثر من العبرية ، ومن الواضح أنه يستخدم يونانية يشوع بن سيراخ وسفر الحكمة ، ولكن يرجح أن بعض أجزاء الكتاب كتبت أصلاً بالعبرية .

    ويظن أن المكان الذي كتب فيه الكتاب هو مصر ، وعلى الأرجح في الإسكندرية ، ويبنون هذا على الطابع الهيليني والفيلوني الذي يتميز به الكتاب ، وكذلك خلوه من التعليم عن المسيا - وهو الموضوع البارز في أسفار العهد القديم - وظهور التنانين الضخمة - المأخوذ عن مصر - ومحاولة التوفيق بين العقائد المتعارضة فيما يتعلق بقصة الخليقة ، فلا بد أن المؤلف كان يهودياً هيلينياً له اتجاهات توفيقية .



    أما فيما يتعلق بتاريخ تأليف الكتاب ، فكون كتاب " عهود الآباء الاثني عشر " يستخدم أجزاء من كتاب أخنوخ الثاني ، فذلك يدل على أن هذه الأجزاء من الكتاب كتبت قبل العصر المسيحي . واستخدام أخنوخ الثاني لسفر يشوع بن سيراخ وأخنوخ الأول وسفر الحكمة ، يدل على أنه كتب بعد سنة 30 ق.م. وحيث أن أخنوخ الثاني يتحدث عن الهيكل قائماً ، فذلك دليل على أنه كتب قبل 70 م . وأغلب العلماء يرجحون انه كتب في بداية العصر المسيحي ( أي فيما بين 1 - 50 م ) .



    تأثيره : يبدو أن الكتاب كان له بعض الأثر في الكتابات اليهودية والمسيحية ، فنحس به في كتاب آدم وحواء ورؤية موسى ورؤية بولس ، والأقوال السبلينية ، وصعود إشعياء ، وعهود الآباء الاثني عشر . كما يظهر تأثيره نوعاً ما في كتابات ####ناوس وأوريجانوس ، وكذلك في رسالة برنابا . كما توجد أجزاء كثيرة لها ما يشابهها فكراً وتعبيراً في العهد الجديد .


    و لنا على الكلام السابق ملحوظتان تحديدا على الكلام الملون بالأحمر

    الأولى
    أننا طبقا للنصارى لا نعلم عن الكتاب شئ إلا من خلال نصين باللغة السلافية نشرا قرب نهاية القرن التاسع عشر
    فما الدليل على أن الكتاب كان متاحا فى الجزيرة العربية فى القرن السادس الميلادى ليقتبس منه النبي المصطفى صلى الله عليه و سلم ؟

    ثانيا
    كون كبار علماء المسيحية الأوائل كايربناوس لعلامة أوريجانوس كما يطلقون عليه وكذلك في بعض الكتابات اليهودية والمسيحية القديمة قد أخذت من القصص المذكورة في هذا الكتاب يعني أن محتويات الكتاب كانت لها وزن عندهم وليست كلها خرافات







    رب اغفر لى

    اللهم أخرجني من القرية الظالم أهلها



  5. #5
    حفيدة عائشة بالتمني
    الصورة الرمزية ايمان هندسة
    ايمان هندسة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2819
    تاريخ التسجيل : 14 - 10 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 32
    المشاركات : 852
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    و نقول للرد
    إن علم اليهود بأن آدم عليه السلام خلق من جميع الأرض و من أنواع و ألوان مختلفة من الطين قبل النبى صلى الله عليه و سلم
    لا يعنى أن ما سبق مجرد خرافة لأنه لم يرد فى الكتاب المقدس
    فاليهود لديهم بقايا علم الأنبياء
    قد يمزجوا ما لديهم بالخرافة
    فما جاء فى القرآن و السنة موافقا لما لديهم فهو الحق
    و السنة جاءت هنا بما عند اليهود من الحق بعد تطهيره من الخرافة

    فلو سلمنا أن ما جاء في الأحاديث مقتبس من القصة اليهودية فأي شخص ينظر بنظرة مووعية سينتبه أن هناك خرافات وأخطاء علمية ساذجة في القصة اليهودية لم ترد في الأحاديث وأبرزها طبعا جزءية زوايا الأرض التي بُنت على أساس أن الأرض مربعة أو مستطيلة الشكل ولها زوايا عند أطرافها وهو نفس التصور الموجود في التوراة الحالية:
    حزقيال اصحاح 7 عدد 2( وأنت يا ابن آدم فهكذا قال السيد الرب لأرض إسرائيل: نهاية. قد جاءت النهاية على زوايا الأرض الأربع. )

    رؤيا يوحنا اصحاح 7 عدد ( وبعد هذا رأيت أربعة ملائكة واقفين على أربع زوايا الأرض، ممسكين أربع رياح الأرض لكي لا تهب ريح على الأرض ولا على البحر ولا على شجرة ما.)

    رؤيا يوحنا اصحاح 20 عدد 8( ويخرج ليضل الأمم الذين في أربع زوايا الأرض: جوج وماجوج، ليجمعهم للحرب، الذين عددهم مثل رمل البحر.)
    ولو سلمنا بأن الأحاديث مقتبسة من هذه النصوص كما يزعمون فلماذا تجنب ذكر هذا الخطأ العلمي في الأحاديث وذُكر عوضا عنه (جميع الأرض) أي جميع أجزاء الأرض وليس زواياها؟


    والخطأ الثاني الساذج المذكور في النص اليهودي أن اللون الأخضر المحمر في الطين يمثل الدماء والأسود يمثل الأمعاء وغير ذلك من التراهات بينما المذكور في الحديث أن الإختلاف في أشكل البشر وصورهم ولم يَذكر لون الدماء الأحمر من الطين الأحمر ولون الأمعاء...فلماذا لم نرى أيضا هذا الخطأ الساذج في الحديث؟

    الأمر بالنسبة لنا أقرب للإعجازمن الشبهة حيث أن الأحاديث والقصص القرآنية تذكر ما جاء في الصحف الأولى ولكن بصورة صافية وخالية من خرافات البشر التي قد دخلت على هذه النصوص الإلهية وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم (ولقد آتيتكم بها بيضاء نقية)


    وأما حديث استعاذة الأرض فمن الإسرائيليات
    - عن ابن عباس وعن ابن مسعود وعن ناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا فبعث الله عز وجل جبريل في الأرض ليأتيه بطين منها فقالت الأرض أعوذ بالله منك إن تنقص مني أو تشينني فرجع ولم يأخذ وقال رب إنها عاذت بك فأعذتها فبعث ميكائيل فعاذت منه فأعاذها فرجع فقال كما قال جبريل فبعث ملك الموت فعاذت منه فقال وأنا أعوذ بالله أن أرجع ولم أنفذ أمره فأخذ من وجه الأرض وخلطه ولم يأخذ من مكان واحد وأخذ من تربة بيضاء وحمراء وسوداء فلذلك خرج بنو آدم مختلفين فصعد به فبل التراب حتى عاد طينا لازبا اللازب هو الذي يلزق بعضه ببعض ثم قال للملائكة { إني خالق بشرا من طين فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين } فخلقه الله بيده لئلا يتكبر إبليس عنه فخلقه بشرا فكان جسدا من طين أربعين سنة من مقدار يوم الجمعة فمرت به الملائكة ففزعوا منه لما رأوه وكان أشدهم منه فزعا إبليس فكان يمر به فيضربه فيصوت الجسد كما يصوت الفخار يكون له صلصلة فذلك حين يقول { من صلصال كالفخار } ويقول لأمر ما خلقت ودخل من فيه وخرج من دبره وقال للملائكة لا ترهبوا من هذا فإن ربكم صمد وهذا أجوف لئن سلطت عليه لأهلكنه فلما بلغ الحين الذي يريد الله عز وجل أن ينفخ فيه الروح قال للملائكة إذا نفخت فيه من روحي فاسجدوا له فلما نفخ فيه الروح فدخل الروح في رأسه عطس فقالت الملائكة قل الحمد لله فقال الحمد لله فقال له الله رحمك ربك فلما دخلت الروح في عينيه نظر إلى ثمار الجنة فلما دخلت الروح في جوفه اشتهى الطعام فوثب قبل أن تبلغ الروح إلى رجليه عجلان إلى ثمار الجنة وذلك حين يقول الله تعالى { خلق الإنسان من عجل } { فسجد الملائكة كلهم أجمعون إلا إبليس أبى أن يكون مع الساجدين }
    الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 1/80
    خلاصة حكم المحدث: لبعضه شاهد وإن كان كثير منه متلقى من الإسرائيليات




    رب اغفر لى

    اللهم أخرجني من القرية الظالم أهلها



  6. #6
    حفيدة عائشة بالتمني
    الصورة الرمزية ايمان هندسة
    ايمان هندسة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2819
    تاريخ التسجيل : 14 - 10 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 32
    المشاركات : 852
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    و بمراجعة الموسوعة اليهودية
    http://jewishencyclopedia.com/view.j...#ixzz1J4gP1iwr

    نجد أن لليهود أكثر من قول فى موضوع الطين الذى خلق منه آدم عليه السلام

    فالترجوم الأورشليمي يقول أن الله جاء بالتراب كان من وسط الأرض ( الأرض المقدسة أى أورشليم) و من أجزاء الأرض الأربعة و تم خلطه بماء من جميع البحار و جعل الإنسان أبيض و أسود و أحمر
    According to Targ. Yer. to Gen. ii. 7, God took dust from the holy place (as "the center of the earth"; compare Pirḳe R. Eliezer xi., xx.) and the four parts of the world, mingling it with the water of all the seas, and made him red, black, and white

    و نقلا عن نفس الرابط من الموسوعة اليهودية

    R. Meir (second century) has the tradition that God made Adam of the dust gathered from the whole world; and Rab (third century) says: "His head was made of earth from the Holy Land; his main body, from Babylonia; and the various members from different lands" (Sanh. 38a et seq.; compare Gen. R. viii.; Midr. Teh. cxxxix. 5; and Tan., Peḳude, 3, end).


    لترجمة بتصرف
    رابي مير ( القرن الثانى ) كان لديه التقليد أن الله خلق آدم من تراب جمعه من الأرض جميعا و راب ( القرن الثالث ) يقول رأسه خلق من الأرض المقدسة و جسمه من بابل و أعضاؤه المختلفة من مختلف البلاد

    و بالتالى فعلماء اليهود و مصادرهم بها أقوال مختلفة و وافقت السنة النبوية أحدها
    و ليس الأمر مجرد نقل عن اليهود
    بل هو وحى إلهى بالقول الصحيح منهم

    مصداقا لقوله تعالى: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ} [النمل 76]

    وطبعا من الصعب جدا أن يتطلع الرسول صلى الله عليه وسلم على هذه الإختلافات الدقيقة جدا لدى علماء اليهود في عصره وبيئته ونحن في عصر التقدم الهائل في تكنولوجيا المعلومات لا يمككنا الإطلاع عليها بسهولة.






    رب اغفر لى

    اللهم أخرجني من القرية الظالم أهلها



  7. #7
    حفيدة عائشة بالتمني
    الصورة الرمزية ايمان هندسة
    ايمان هندسة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2819
    تاريخ التسجيل : 14 - 10 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 32
    المشاركات : 852
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    الشبهة الثالثة بخصوص استخراج الذرية من ظهر آدم عليه السلام

    تقول القصة الهاجادية:



    كمالات [كمال] روح آدم أظهرن أنفسهن بمجرد أن استلمها، بالفعل، بينما كان ما زال بلا حياة، في الساعة التي تخللت ما بين تنفس الروح وصيرورته حياً، كشف الرب كل تاريخ البشرية له. أراه كل جيل وزعماءه، كل جيل وأبناءه، كل جيل ومعلميه، كل جيل وعلماءه، كل جيل ورجال دولته، كل جيل وقضاته، كل جيل وأعضاءه الأتقياء، كل جيل وأعضاءه العاديين والتافهين، كل جيل وأعضاءه الآثمين. قصص حيواتهم، عدد أيامهم، حساب ساعاتهم، ومقدار خطواتهم، كلٌ قد عُرِّفَ له.



    بإرادته الحرة تخلى آدم عن سبعين من سنواته المخصصة له. عمره المحدد كان سيكون ألف سنة، يوم من أيام السيد. لكنه رأى أنه قد خصص دقيقة واحدة فقط من الحياة لروح داوود العظيمة، وهو قدّم هدية من سبعين سنة إليها. منقصاً سنواتِه إلى تسعمئة وثلاثين.



    ونقرأ أنه عندما ارتكب آدم خطيئة الأكل من الشجرة المحرمة:



    عندما أكل آدم من شجرة الخطية في الجنة استغرب الملائكة: أما زال هذا يمشي في الجنة، لماذا لم يمت حتى الآن، [لأن الله كان قد قال أنه إن أكل منها فموتاً سيموت_المترجم] ،عند ذلك رد الرب: "لقد قلت له في اليوم الذي تأكل فيه من تلك الشجرة سوف تموت، لكنكم لا تعرفون ما عنيت أأحد أيامي أم أيامكم، أنا سأعطيه أحد أيامي وهو ألف سنة، سيكون عنده تسعمئة وثلاثون للعيش، وسبعون لحفيده.



    (Pirḳe R. El. xix.; Yalḳ. i. 41, Gen.R 19: 8).







    قارن مع أحاديث نبي الإسلام:



    روى الترمذي:



    حَدَّثَنا عبد بن حميد، حَدَّثَنا أبو نعيم، حَدَّثَنا هشام بن سعد، عن زيد بن أسلم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لما خلق الله آدم مسح ظهره، فسقط من ظهره كل نسمة هو خالقها من ذريته إلى يوم القيامة، وجعل بين عيني كل إنسان منهم وبيصاً من نور، ثم عرضهم على آدم فقال: أي رب من هؤلاء؟ قال: هؤلاء ذريتك، فرأى رجلاً فأعجبه وبيص ما بين عينيه، فقال: أي رب من هذا؟ قال هذا رجل من آخر الأمم من ذريتك يقال له داود، قال: رب وكم جعلت عمره؟ قال ستين سنة، قال: أي رب زده من عمري أربعين سنة. فلما انقضى عمر آدم جاءه ملك الموت، قال: أو لم يبق من عمري أربعون سنة؟ قال: أو لم تعطها ابنك داود؟ قال فجحد فجحدت ذريته، ونسي آدم فنسيت ذريته، وخطىء آدم فخطئت ذريته".



    سنن الترمذي: ك التفسير ب ومن سورة الأعراف



    وروى الترمذي: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا صَفْوَانُ بْنُ عِيسَى حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي ذُبَابٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ

    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ وَنَفَخَ فِيهِ الرُّوحَ عَطَسَ فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ فَحَمِدَ اللَّهَ بِإِذْنِهِ فَقَالَ لَهُ رَبُّهُ يَرْحَمُكَ اللَّهُ يَا آدَمُ اذْهَبْ إِلَى أُولَئِكَ الْمَلَائِكَةِ إِلَى مَلَإٍ مِنْهُمْ جُلُوسٍ فَقُلْ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ قَالُوا وَعَلَيْكَ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ ثُمَّ رَجَعَ إِلَى رَبِّهِ فَقَالَ إِنَّ هَذِهِ تَحِيَّتُكَ وَتَحِيَّةُ بَنِيكَ بَيْنَهُمْ فَقَالَ اللَّهُ لَهُ وَيَدَاهُ مَقْبُوضَتَانِ اخْتَرْ أَيَّهُمَا شِئْتَ قَالَ اخْتَرْتُ يَمِينَ رَبِّي وَكِلْتَا يَدَيْ رَبِّي يَمِينٌ مُبَارَكَةٌ ثُمَّ بَسَطَهَا فَإِذَا فِيهَا آدَمُ وَذُرِّيَّتُهُ فَقَالَ أَيْ رَبِّ مَا هَؤُلَاءِ فَقَالَ هَؤُلَاءِ ذُرِّيَّتُكَ فَإِذَا كُلُّ إِنْسَانٍ مَكْتُوبٌ عُمْرُهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ فَإِذَا فِيهِمْ رَجُلٌ أَضْوَؤُهُمْ أَوْ مِنْ أَضْوَئِهِمْ قَالَ يَا رَبِّ مَنْ هَذَا قَالَ هَذَا ابْنُكَ دَاوُدُ قَدْ كَتَبْتُ لَهُ عُمْرَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ يَا رَبِّ زِدْهُ فِي عُمْرِهِ قَالَ ذَاكَ الَّذِي كَتَبْتُ لَهُ قَالَ أَيْ رَبِّ فَإِنِّي قَدْ جَعَلْتُ لَهُ مِنْ عُمْرِي سِتِّينَ سَنَةً قَالَ أَنْتَ وَذَاكَ قَالَ ثُمَّ أُسْكِنَ الْجَنَّةَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أُهْبِطَ مِنْهَا فَكَانَ آدَمُ يَعُدُّ لِنَفْسِهِ قَالَ فَأَتَاهُ مَلَكُ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُ آدَمُ قَدْ عَجَّلْتَ قَدْ كُتِبَ لِي أَلْفُ سَنَةٍ قَالَ بَلَى وَلَكِنَّكَ جَعَلْتَ لِابْنِكِ دَاوُدَ سِتِّينَ سَنَةً فَجَحَدَ فَجَحَدَتْ ذُرِّيَّتُهُ وَنَسِيَ فَنَسِيَتْ ذُرِّيَّتُهُ قَالَ فَمِنْ يَوْمِئِذٍ أُمِرَ بِالْكِتَابِ وَالشُّهُودِ

    قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ وَقَدْ رُوِيَ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ رِوَايَةِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

    سنن الترمذي: ك التفسير ب 115

    ثم قال الترمذي: حسن صحيح.



    وقد روي من غير وجه عن أبي هريرة عن النبي. ورواه الحاكم في "مستدركه" من حديث أبي نعيم الفضل بن دكين.

    و سنترك الموسوعة اليهودية ترد على ادعاءات الملحد ....




    رب اغفر لى

    اللهم أخرجني من القرية الظالم أهلها



  8. #8
    حفيدة عائشة بالتمني
    الصورة الرمزية ايمان هندسة
    ايمان هندسة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2819
    تاريخ التسجيل : 14 - 10 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 32
    المشاركات : 852
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    تقول الموسوعة اليهودية
    http://www.jewishencyclopedia.com/vi...&letter=A#1866

    تحت العنوان الرئيسي


    In Mohammedan Literature

    أى فى الأدب المحمدى

    و مع تحفظنا على تسمية الموسوعة اليهودية للتراث الإسلامى بالأدب المحمدى إلا أن العنوان يدل على أن ما سيأتى بعده هو من التراث الإسلامى لا اليهودى

    و تحت العنوان الجانبي

    The Future Unveiled to Him

    أى كشف المستقبل له

    Adam wished to see the generations which were to come from him. God drew them all from out of his back; they stood in two rows—one of the righteous, the other of the sinners. When God told Adam the span of life given to each, he was surprised to find that only a small number of years had been allotted to David, and made him a present of forty years; of which present, says the Mohammedan Midrash, a formal document was drawn up and signed.
    ......
    When the time came for Adam to die, he had forgotten the gift of forty years to David, and had to be reminded of it by the Angel of Death. He is said to have been buried in the "Cave of Treasures"—a Christian, rather than a Jewish, idea. Several of these peculiar features are found again in the Pirḳe de-Rabbi Eliezer, a work that was compiled under Arabic influence (Zunz, "G. V." 2d ed., pp. 289 et seq.).



    Read more: http://www.jewishencyclopedia.com/vi...#ixzz1JAXlkv00

    و الموسوعة اليهودية فى الفقرة السابقة تقول أن آدم عليه السلام كان راغبا فى معرفة المستقبل فأخرج الله تعالى من ظهره أبناءه جميعا و جعلهم فى صفين ...صف للمحسنين و آخر للخطاة و أخبره بعمر كل واحد منهم
    و قد علم آدم عليه السلام أن عمر داود عليه السلام قصير فأعطاه أربعين سنة من عمره
    و عندما جاءه الموت كان قد نسي تنازله عن أربعين سنة من عمره و كان بحاجة لملك الموت ليذكره
    و أما المكتوب بالأحمر بخط أكبر فيقول :
    و العديد من تلك الأفكار موجود فى كتاب فرقى رابي إليعازر و هو عمل تم جمعه تحت تأثير الثقافة العربية

    أى أن الموسوعة اليهودية تقول أن القصة فى التراث اليهودى مقتبسة من الثقافة الإسلامية
    و الملحد يقول أن القصة اقتبسها النبي صلى الله عليه و سلم من اليهود !!!!
    و لا تعليق !!





    رب اغفر لى

    اللهم أخرجني من القرية الظالم أهلها



  9. #9
    حفيدة عائشة بالتمني
    الصورة الرمزية ايمان هندسة
    ايمان هندسة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2819
    تاريخ التسجيل : 14 - 10 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 32
    المشاركات : 852
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    تعالوا نرى الآن ما تقوله الموسوعة اليهودية عن كتاب فرقى رابي إليعازر

    Haggadicmidrashic work on Genesis, part of Exodus, and a few sentences of Numbers; ascribed to R. Eliezer b. Hyrcanus, and composed in Italy shortly after 833.

    http://jewishencyclopedia.com/view.j...#ixzz1JAdyOTwB


    الترجمة
    عمل هجادى مدراشي عن سفر التكوين و جزء من الخروج و جمل قليلة من العدد ينسب لرابي إليعازر و تم تدوينه فى إيطاليا بعد سنة 833 بقليل

    و تقول الموسوعة أيضا


    the names of Fatima and Ayesha occur beside that of Ishmael, leading to the conclusion that the book originated in a time when Islam was predominant in Asia Minor.


    http://jewishencyclopedia.com/view.j...#ixzz1JAfPCXC3


    الترجمة
    أسماء فاطمة و عائشة موجودة بجوار إسماعيل مما يجعلنا نستنتج أن الكتاب كتب فى وقت كان الإسلام فيه سائدا فى آسيا الصغرى

    و العجيب أننا وجدنا مقالا تافها لبعض النصارى يحاولون أن يثبتوا فيه أن كتاب فرقى رابى إليعازر كتب قبل الإسلام و سنتناوله فيما بعد إن شاء الله







    رب اغفر لى

    اللهم أخرجني من القرية الظالم أهلها



  10. #10
    حفيدة عائشة بالتمني
    الصورة الرمزية ايمان هندسة
    ايمان هندسة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2819
    تاريخ التسجيل : 14 - 10 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 32
    المشاركات : 852
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    و قد أشار الملحد إلى ثلاثة مصادر لقصة تنازل آدم عليه السلام عن أربعين سنة من عمره لداود عليه السلام
    و هى
    Pirḳe R. El. xix.; Yalḳ. i. 41, Gen.R 19: 8).

    كتاب فرقى رابى إليعازر
    و قد تناولناه بشئ من التفصيل
    كما أشار إلى مصدرين آخرين
    مدراش يالكوت
    و مدراش جنسيز رباه
    و ما وجدناه فى الموسوعة اليهودية هو كتاب فرقى رابي إليعازر فقط كمصدر للقصة
    و لا ندرى من أين أتى الملحد بالكتابين الآخرين كمصدر للقصة ؟
    و لكن على افتراض أن كلامه صحيح فمدراش يالكوت كتب بعد الإسلام فى القرن الحادى عشر أو الثالث عشر و مدراش جنسيز رباه استمر تعديله إلى ما بعد الإسلام...




    رب اغفر لى

    اللهم أخرجني من القرية الظالم أهلها



 

صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. شبهة حول ما أخبر به القرآن في شأن عيسى عليه السلام !!
    بواسطة نورعمر في المنتدى الرد على الإفتراءات حول القرآن الكريم
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2011-08-12, 02:57 AM
  2. التلموديات فى القرآن أم جهالات النصارى (1)
    بواسطة mego650 في المنتدى كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 2011-05-12, 09:31 AM
  3. هل القرآن يقرر ألوهية المسيح عليه السلام ؟؟
    بواسطة الشيخ أبو الفداء في المنتدى الرد على الإفتراءات حول القرآن الكريم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 2010-06-27, 09:02 PM
  4. هل أقر القرأن بألوهية المسيح عليه السلام ؟؟؟؟؟؟؟
    بواسطة تامر في المنتدى الرد على الإفتراءات حول القرآن الكريم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 2008-12-07, 06:08 PM
  5. هل شوه القرآن صورة سليمان عليه السلام؟!
    بواسطة زهراء في المنتدى الرد على الإفتراءات حول القرآن الكريم
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2008-08-26, 07:43 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML