صفحة 3 من 8 الأولىالأولى 1234567 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 74
 
  1. #21
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي



    العبيد خلقوا ليَطِيعوا سادتَهم


    الإصحاح 02 الفقرة 18
    1بط-2-18: أيها الخدام، كونوا خاضعين بكل هيبة للسادة، ليس للصالحين المترفقين فقط، بل للعنفاء أيضا


    لا يحق للمسيحي بأن يطمع أكثر من ما هو فيه .. فيقول القمص أنطونيوس فكري:- كان عدد الخدام الذين آمنوا بالمسيحية كبيرا جدا، ولم تكن المسيحية يوما فيها تمرد على النظم الموجودة، وحتى لا يفهم الخدام والعبيد أن إيمانهم بالمسيح يعطيهم الحق في التمرد على سادتهم .

    وقد تحدثت المسيحية من قبل عن العبيد وأنه على العبد أن يبقى عبداً ليس من أجل حريته بل من اجل خدمة الأغنياء من المسيحيين حتى ولو كان هذا العبد مسيحي مثله :- لأن العبيد خلقوا ليَطِيعوا سادتَهم، خصوصاً إذا السادةِ كانوا مسيحيون {1 تيموثاوس 6(1-2) ، تيطس 2(9-10) ، أفسس (6:5) ، كولوسي (3:22)}.


    راجع هذا الموضوع لأنه يتكلم عن الرق والعبودية في المسيحية






  2. #22
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي



    دعوة للضرب بالجزم


    الإصحاح 02 الفقرة 19
    1بط-2-19: لان هذا فضل إن كان أحد من أجل ضمير نحو الله يحتمل أحزانا متألما بالظلم


    أنظر كيف يعيش المسيحي .. إن المسيحي يحتاج للضرب بالجزمة حتى يشعر بسعادة ، فها هو القمس تادرس ملطي يذكر في تفسيرته قصة تؤكد ذلك حيث قال :- نقبل اللطم ظلمًا من أجله بسرورٍ ورضا. يذكر لنا الأب بيامون قصة امرأة شريفة بالإسكندرية طلبت من البابا أثناسيوس أرملة تعينها في الخدمة فأعطاها أرملة تخاف الرب. عادت السيدة تطلب غيرها فأرسل لها أشر أرملة، حتى تطاولت وضربت سيدتها، فجاءت السيدة شاكرة البابا قائلة له: “لقد أعطيتني حقًا امرأة تعينني وتشددني… أما الأولى فكانت تكرمني بالأكثر وتدللني بخدماتها”.

    1بط-2-21: لأنكم لهذا دعيتم. فإن المسيح أيضا تألم لأجلنا، تاركا لنا مثالا لكي تتبعوا خطواته

    دعوة للضرب بالجزم .

    لا عجب في أن نستريح بفاصل من الضحك على هذه الفقرات وهذا الكلام المضحك .. فقال القمص تادرس ملطي :- نزل يسوع بنفسه وعاش بين الخدام ولُطِم منهم ، حتى نستطيع نحن أيضًا أن نتبع خطواته .

    إنها دعوة لكل مسيحي يحب يسوعه ويفخر باتباع خطواته .. فيقول البابا أثناسيوس الرسولي: [سَبَقَنا ربنا في هذا عندما أراد أن يظهر للناس كيف يحتملون؟… عندما ضُرِب احتمل بصبر، وعندما شُتِم لم يشتم، وإذ تألم لم يهدد بل قدم ظهره للضاربين وخديه للذين يلطمونه، ولم يحول وجهه عن البصاق. وأخيرًا كانت إرادته أن يُقاد إلى الموت.

    على الرغم من تحفظنا على أن يسوع صبر لم يشتم أحد (لوقا 11: 45) ولم يهدد أو يتوعد أحد (لوقا 22: 22) وقدم خده ليلطمونه (يوحنا 18: 23) إلا أننا كشفنا هكذا عاش المسيحي وهكذا سيعيش وعلى هذا سيموت .

    سبحان خالق العقول والأفهام.
    .






  3. #23
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي



    خطايا يسوع

    الإصحاح 02 الفقرة 22
    1ط-2-22: الذي لم يفعل خطية، ولا وجد في فمه مكر


    يقول القمص تادرس ملطي :- لم يقصد الرسول أن يتحدث هنا عن قداسة المسيح، لكنه يسير معنا في طريق الصليب لكي نقتفي آثار خطواته، فإنه لم يفعل خطية واتُّهِمَ بأنه صانع شر؛ ولا وُجِدَ في فمه مكر واتُّهِمَ كمضلل.

    إن قصة صلب يسوع المنقولة لنا عبرر الأناجيل تحدث بطريقة كافية عن أسباب تعرض يسوع للصلب .. والقرائ يتأكد بأن يسوع لم يظلمه أحد بل يسوع هو الذي سعى للإنتحار .. فلم يجد طريق سهل يحقق له سرعة الإنتحار فنقض كل قوانين وتشريعات الإمبراطورية الرومانية فكان أول ما فعله هو مقاومة الملك قيصر حيث أعلن يسوع بأن ملك اليهود .. وهذا يعني بأن قيصر لم يصبح ملكاً على اليهود بل الملك الآن هو يسوع وبالتبعية لا يحق لقيصر جمع الجباية من اليهود بل الجباية تذهب ليسوع تلقائية بكونه الملك الجديد الذي نصب نفسه بنفسه عليهم .. فما فعله يسوع هو أكبر وأفظع الجرائم في التشريع الروماني وعقابه القتل صلباً .

    قوانين وتشريعات الإمبراطورية الرومانية ليس بها قانون اسمه قانون (زينب) أقصد قانون( الخلاص والفداء) .. بل الذي يُصلب هو الرجل المتهم بأفعال تخالف القانون .

    خالف يسوع القانون فنال جزائه .. أما كون المسيحية تخفي هذه الحقائق بحجة أن يسوع قتل من أجل البشرية فهذا هراء لأنه ليس من المعقول أن العقلاء من البشرية تؤمن بأن مجرم متهم بخرق القوانين هو نفسه الشخص الذي جاء لخلاصي … ثم من الذي قال بأنني (أو غيري) أحتاج لشخص يخلصني ؟ ولو كنت في احتياج لذلك ، فمن قال بأنني سأقبل أن الذي يخلصني هو شخص متهم بخرق القوانين ؟ ولو كنت احتاج لمخلص ، فمن قال بأنني سأقبل أن الذي سيخلصني يجب ان يسفك دمه فيذبح بسكين بارد ؟ .

    إن الهمجية التي شهدتها المسيحية حول عقيدة الصلب هي أبشع ما يمكن أن يؤمن بها غبي … لأن العقيدة المبنية على ذبح مخلوق بشري هي عقيدة دموية لا يؤمن بها إلا مصامي الدماء و أكلي لحوم البشر .

    خطايا يسوع كثيرة ومتعددة .. فلو تتبعنا ولعه بالعاهرات سنجده يسمح لهم بتقبيله لأن الرجال لم تقبله “شذوذ” (لوقا 7: 45) وتدليل جسده العاهرات بالطيب غالي الثمن .. فلو ذكرت السيرة النبوية الشريفة أن هناك امرأة عاهرة ليس بينهما رباط شرعي وكانت تقبل رسول الإسلام وتدهن له جسده كما حدث مع يسوع فماذا سيكون رد فعل الكنيسة تجاه هذا الحدث ؟ (الدليل) .. ولو تتعبنا تخريب بيوت الناس سنجده يشرد الأطفال وينشر الفساد والأوبئة في القرى بقتل ألفي رأس خنزير على شاطئ البحر (متى8) .. ولو تتبعنا الهمجية سنجده يستخدم الكرباج كلغة تحاور وزجر للأخرين (يوحنا 2: 15) … ولو تتبعنا الشهوات سنجده يصنع أفخر أنواع الخمور التي تلطش العقل فلا تدري بنفسك فتنسى الله فينساك (يوحنا4:46) .. ولو تتبعنا السباب والشتائم سنجد يشتم الناس (لوقا 11: 45)… ول تتبعنا الكذب لوجدناه يعلن بان لن يصعد للعيد ولكنه صعد متخفي لكي لا يراه أحد (يوحنا 7: 10) …. الخطايا كثيرة وبلا عدد ولكننا لسنا بصدد ذكرها الآن ولكن شيء بالشيء يُذكر .

    ثم ذكرت الفقرة :- { ولا وجد في فمه مكر } .. سبحان الله .. أولا المتهم المقبوض عليه لا حول له ولا قوة وبنضرب من كل هب ودب .. كما أن يسوع المتهم قد دخل أورشليم على حجش لي يحقق بنبوءة {سفر (زكريا 9: 9) هُوَذَا مَلِكُكِ يَأْتِي إِلَيْكِ} ولكن حين سأله الوالي (هل أنت ملك اليهود) حينها رد يسوع على السؤال بمكر فقال له (أنت تقول).. فيا له من رد ماكر لا يحمل من الشفافية شيء … فإن لم يعلن يسوع من خلال دخوله أورشلي بأنه ملك اليهود فمن الذي أعلن ؟

    لا شك ولا جدال في أن رد يسوع على الوالي يحمل من المكر والكذب ما لم يتوفر في ثعلب ماكر .. لأن يسوع أعلن بأنه ملك اليهود في أورشليم بدخوله على جحش ، فلماذا لم يعترف يسوع امام الوالي بكونه ملك اليهود ؟.

    بطرس يقول :- 1بط-2-23: شتم ولم يرد على الشتيمة بمثلها. تألم ولم يهدد أحدا .

    كيف هذا ويسوع هدد يهوذا (مرقس 14: 21) وهدد كفرناحوم (متى 11) وهدد الكتبة والفريسيين(متى 23).

    .
    الروايات المنسوب ليسوع بالأناجيل كثيرة وبها من الفضائح ما يكفي ويزيد يراها العاقل ويغفل عنها الضال .





  4. #24
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي



    إله ملعون ونجس .. نعمل إيه !

    الإصحاح 02 الفقرة 24
    1بط-2-24: الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة، لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر. الذي بجلدته شفيتم


    لو جاء بطرس ليكتب لنا كيف حمل يسوع خطايا البشرية على كتفيه ويصلبها على الصليب فهذا كلام لا يرقى لوحي فلو جئنا بكاتب مسيحي وقلنا له أكتب لنا بعاطفتك كيف قدم يسوعك نفسه على الصليب وما هي أحاسيسك تجاه الصلب سنجده يكتب أفضل من ما كتبه بطرس في رسالتيه .

    كما أن يسوع على الصليب تحول إلى ملعون ونجس … فهل جاء الإله ليصبح ملعون ونجس بعد أن كان طاهر مقدس ؟

    سفر التثنية 21: 23
    فَلاَ تَبِتْ جُثَّتُهُ عَلَى الْخَشَبَةِ، بَلْ تَدْفِنُهُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، لأَنَّ الْمُعَلَّقَ مَلْعُونٌ مِنَ اللهِ. فَلاَ تُنَجِّسْ أَرْضَكَ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيبًا

    وقلنا من قبل أن مفهوم الصلب وحمل الخطايا وهو السبب في نشر الزنا والشذوذ والدعارة والسرقة والإجرام والفساد والربا وأكل اوال الناس بالباطل لأن الكل يُفسد لأن هناك عقيدة تقول أن الرب بذل ابنه ليحمل خطايانا، فافسدوا في الأرض لأن يسوع حرركم من الناموس فحمل عنكم خطاياكم… وولع شمعة في الكنيسة وكله حيبقى تمام .






  5. #25
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي



    يسوع يشتم ويهدد


    الإصحاح 02 الفقرة 23
    1بط-2-23: الذي إذ شتم لم يكن يشتم عوضا وإذ تألم لم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بعدل


    الذي إذ شتم لم يكن يشتم … فهل يسوع لم يشتم احد ؟ لنرى ماذا نقلت لنا الأناجيل

    لوقا 11: 45
    فَأجَابَ وَاحِدٌ مِنَ النَّامُوسِيِّينَ وَقالَ لَهُ: «يَامُعَلِّمُ، حِينَ تَقُولُ هذَا تَشْتُمُنَا نَحْنُ أَيْضًا!

    وإذ تألم لم يكن يهدد.. فهل يسوع لم يهدد أحد ؟ لنرى ماذا نقلت لنا الأناجيل

    لوقا 22: 22
    وَابْنُ الإِنْسَانِ مَاضٍ كَمَا هُوَ مَحْتُومٌ، وَلكِنْ وَيْلٌ لِذلِكَ الإِنْسَانِ الَّذِي يُسَلِّمُهُ!







  6. #26
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي



    الشيطان ضحك على يسوع وكشفه


    الإصحاح 02 الفقرة 24
    1بط-2-24: الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة، لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر. الذي بجلدته شفيتم


    تمكن الموت من يسوع الذي كان يُحيي الموتى (كما يقال) .. تمكن مرض الموت من يسوع الذي كان يشفي المرضى حين تألم (كما يقال) .. تمكن الشيطان من يسوع بموته حين حاول أن ينفي الإتهامات التي وجهت له فحكمت المحكمة بقتله .. انتشرت حقيقة محاكمة يسوع بين الناس فعلم الجميع أنه مذنب وينال العقاب .. ضحك الشيطان على يسوع وهو على الصليب حين تكلم على لسان اللصان وقال له انزل من على الصليب إن كنت ابن الله فعجز يسوع لأن قدراته محدودة .. الموت تمكن من المخلص الذي كان يخلص الناس فعجز أن يخلص نفسه … اللعنة تمكنت من المصلوب فصار ملعون تلعنه السماء والأرض فتحول تلقائياً إلى نجس كل قطرة منه تُنجس الأرض التي نعيش فيها ولكن لا عجب في ذلك لأنه قبل أن ينجس الأرض في موته فقد نجس امه بسبب ولادته (لو-2-22)… يعني نجس من يومه .

    سفر التثنية 21: 23
    فَلاَ تَبِتْ جُثَّتُهُ عَلَى الْخَشَبَةِ، بَلْ تَدْفِنُهُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، لأَنَّ الْمُعَلَّقَ مَلْعُونٌ مِنَ اللهِ. فَلاَ تُنَجِّسْ أَرْضَكَ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيبًا


    كما أننا لو نظرنا لقصة الصلب سنجدها مليئة بالتعذيب والموت البطيء ، وهذا مرفض في الناموس ولا يصح تعذيب الذبيحة لأن التعذيب يوجد عيوب واصابات في الذبحة تمنعنا من ذبحها حتى تصح .. وحتى لو رجعنا لمنظمات حقوق الحيوان (وليس الإنسان) سنجد بأن أهم الشروط هو عدم تعذيب الحيوان حتى ولو كانت بقرة أو أرنب فما بالنا بإنسان … فلو ذبح الإنسان مقبول عن الله لكان ذبيح ابراهيم عليه السلام أولهم إلا أن الله جعل الذبح للحيوان وليس للإنسان .


    ولو أشركنا منظمة حقوق الإنسان في قضية صلب مخلوق مبشر وتعذيبه ليموت موت بطيء لأصدرت محكمة العدل الدولية قرار بسجن كل من تسول له نفسه أن يُفكر في مثل هذه الأفكار لأن قيمة الإنسان ليس لها حد ، ولكن في المسيحية لا فارق بين الإنسان والبهيمة لأن الاثنان واحد .{ فَلَيْسَ لِلإِنْسَانِ مَزِيَّةٌ عَلَى الْبَهِيمَةِ، لأَنَّ كِلَيْهِمَا بَاطِلٌ ( الجامعة 3: 19)}

    فلو مات يسوع سراً لكان أفضل له ويكفي أن الناس حين علمت بأن هناك شخص مصلوب يدعي نفسه أنه ملك اليهود وكان يقاوم الإمبراطور قيصر فذهبوا لمشاهدة هذا المسكين فما شاهدوا إلا رجل معلق على الصليب بلبوص كما ولدته أمه .. فحين مات أنحلت العضلات القابضة ليتبول وليتبرز يسوع امام الناس تلقائي .. يا له من منظر مقرف مقذذ

    ألذ ما في هذا الموضوع أن المسيحي يفتخر ويتباها بهذا الحدث وكأن يسوع كان يتبول عصير تفاح ويتبرز فنضام

    بالطبع أنا لا أتكلم عن السيد المسيح عيسى بن مريم عليه السلام بل أتكلم عن يسوع المسيحية نقلاً عن ما جاء عنه بكتاب الكنيسة اللامقدس الذي أهان وطعن في شرف عباد الله منذ خلق آدم إلى قيام الساعة بما فيهم الملائكة .






  7. #27
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي



    المرأة المسيحية في عيون الكنيسة


    المرأة المسيحية

    1بط-3-1 كذلكن أيتها النساء كن خاضعات لرجالكن، حتى وإن كان البعض لا يطيعون الكلمة، يربحون بسيرة النساء بدون كلمة .

    الإيمان المسيحي من البداية مبني على أن المرأة هي أصل الشر وأصل الخطيئة (يشوع بن سيراخ 25:33) لذلك العقاب الذي نالته من الرب بسبب هذه الخطيئة هو أن يتسلط عليها الرجل طول حياتها وأن تُصاب بالشهوة الجنسية حتى تكون في اشتياق دائم للجنس { وإلى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك ( تك-3-16)}.. وعلى الرغم من أن يسوع جاء ليخلص البشرية من الخطيئة الأولى إلا أنه لم يُغير شيء من عقاب المرأة .. فمازال الرجل يسود ومازالت تُعاني من آلام الولادة ومازالت في اشتياق لزوجها جنسياً بل وزاد عليها بأن بطرس وصفها بــــ “وعاء” أو “إناء” لزوجها يسكب فيه ما يحتاج لسكبه (1بط-3-7) .

    لا عجب من أن تتحول المرأة في المسيحية إلى “وعاء” أو “إناء” .. فطالما مأمورة بالخضوع فهي إذن مجبرة على الطاعة العمياء حتى ولو وصل الأمر للضرب فتتحول إلى عبدة من العبيد … فالأناجيل تجبر المرأة على عدم طلب حريتها كمخلوقة بشرية إن تزوجت رجل فاسد أو شاذ … ولا ملجأ لها في طلب الحرية إلا إذا زنت لأن لا طلاق إلا لعلة الزنا لأن الزوج في المسيحية كالبطيخة .. إما بطيخة حمراء أو بطيخة قرعة ، ولكن في الحالتين فالبطيخة لا ترد ولا تستبدل مؤمنون بأن الزواج قدر ولا يحق للمسيحي بتعديل أو تصحيح مساره حتى ولو كان العيب من الطرف الأخر لأنك بعد الزواج تعيش عيشة الكلاب لأنك ستكون مُسير ولست مخير .

    يقول القمص تادرس ملطي بما معناه أن المرأة لا يحق لها العصيان ورفض الخضوع لرجالهن لأن الرجل هو رأس المرأة حتى ولو كان هذا الرجل شاذ جنسياً أو مختل عقلياً .. ولا شك بأن الخضوع سببه الخوف ولا حب مع خوف … فإن طلبت المرأة أن تذهب للعمل فلا لأن القمص تادرس ملطي قال : ملازمات بيوتهن صالحات خاضعات لرجالهن لكي لا يُجدَّف على كلمة الله .

    فلا تظن المرأة بأن اكذوبة المحبة التي تتغنى بها الكنيسة عبر المسيحية تعني بأن المرأة بذلك تحررت من عبودية الزوج لها .. لا وألف لا .. فقال القمص أنطونيوس فكري :- لما جاءت المسيحية تنادى بالحب، ظن بعض النساء أن في هذا فرصة لأن يتحررن من سلطة أزواجهن. ولاحظ أن الشريعة الرومانية كانت تبيح للرجل أن يتسلط على زوجته كجارية. لذلك يوضح الرسول هنا أن المسيحية تدعو الزوجة للخضوع لزوجها.. انتهى

    فمهما نالت الزوجة من ضرب مُبرح أو إهانة أو مذلة فالمرأة مُسيرة وليست مُخيرة لأن هذا هو قدرك ، فبعد أن كنتي محترمة وكرامتك محفوظة في بيت أهلك فالآن بعد الزواج يجب ان تكوني خاضعة لزوجك حتى ولو ضربك بالجزمة .. حيث يقول القمص أنطوتيوس فكري :- هذا الكلام موجه لزوجات، أزواجهن عنفاء معهن ولكن مع هذا يطلب الرسول أن يخضعن لرجالهن العنفاءانتهى

    لاحظ بأن هناك فارق كبير بين الضرب والأعتداء … لذلك نجد القمص أنطونيوس فكري ذكر كلمة (عنفاء) .. وهذا اللفظ يُنسب للإعتداء أكثر ما يُنسب للضرب .


    فهل المسيحية تحمل تشريع يمنع الرجل من أن يستعبد زوجته وألا يعتدي عليها بعنف ؟






  8. #28
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي



    التبرج والمراهقات وانشار الدعارة


    الإصحاح 03 الفقرة 03
    1بط-3-3: ولا تكن زينتكن الزينة الخارجية من ضفر الشعر والتحلي بالذهب ولبس الثياب


    يقول القمص أنطونيوس فكرى أن الزينة ليست ممنوعة على المرأة .انتهى

    بالبطع الزينة ليس لها هدف إلا لفت أنظار الأخرين .

    كما أن بطرس لم ينظر إلى تبرج المرأة بل رفض أن ينصح بعدم التبرج أو الحديث عنه كفعل مُحرم أو مكروه .. بل حاول بطرس أن يوضح للنساء بأن الرب يُقيم المرأة صاحبة الروح الهادئة حتى ولو كانت ترتدي ملابس تبرج أو يُشاهدها الناس بمايوه بكيني .. لأن الأهم عند الرب هي الروح الهادئة وليس المايوه .

    كما أن مشكلة بطرس أنه يتحدث عن الزوجات فقط … ولكنه تجاهل الحديث مع المراهقات أو من تأخرن عن الزواج لذلك يقول القمص أنطونيوس فكري :- الزينة لم يمنعها الرسول منعا مطلق .. وهذا يعني بأن التبرج مباح ولكن القمص أنطونيوس فكري أحب ان يخفف على نفسه النقض فقال :- على أن تكن في حدود اللياقة وليس المغالاة … لكن هذا القمص وروح القدس التي تلبسه تناسا بأن الزينة (أي التبرج) لا يحدها لياقة أو مغالاة لأن الوصول إلى التبرج أرخص من ثمن رغيف العيش .

    نجد دائماً في قضية التبشير أن المبشر يحاول أن يُقنعك بالمحبة والسلام والإكتفاء بالإيمان بأن يسوع جاء لخلاصك وخلاص الأخرين بصرف النظر على القيم والأخلاق والمبادئ لأن هذه الأمور هو أمور شكلية لأن المسيحية مبنية على الأمور الروحية فقط .. لذلك شاع الفساد والدعارة في العالم بسبب هذه الأفكار .






  9. #29
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي



    النساء القديسات


    1ط-3-5: فإنه هكذا كانت قديما النساء القديسات أيضا المتوكلات على الله، يزين أنفسهن خاضعات لرجالهن،

    .
    كما أنك لو تتبعت سيرة القديسات المسيحيات اللاتي يتغنين بالمحبة تحولت هذه المحبة إلى شذوذ جنسي … فراجع قصة القديسة فيفيا بربتوا و فيليستي (اضغط هنا) … وايضا قصة القديس أغسطينوس الأسقف ومعلّم الكنيسة حيث عاش مع امرأة بصفة غير شرعية لمدة خمس عشرة سنة، وجاءه منها ولد دعاهُ “أديوداتو” أي “عطية الله فنال أغسطينوس لقب قديس .. فهل نال اللقب لأنه كان يزني خمسة عشر عام أم نال اللقب لأنه طلع رجال وأنجب سفاح ؟ “


    .
    لو تتبعنا قديسات الكتاب المقدس سنجد راحاب ويهوديت وثامار وبثشبع بنت أليعام امرأة أوريا الحثي كلهن عاهرات بدرجة مومسات فجعلتهم الكنيسة قديسات لأنهن من سلسل نسب يسوع معبود الكنيسة .

    فإن كان رب البيت بالدف ضارباً …. فشيمة أهل البيت كلهم الرقص.
    .
    .
    .
    المرأة المسيحية
    .
    1بط-3-1 كذلكن أيتها النساء كن خاضعات لرجالكن، حتى وإن كان البعض لا يطيعون الكلمة، يربحون بسيرة النساء بدون كلمة .

    الإيمان المسيحي من البداية مبني على أن المرأة هي أصل الشر وأصل الخطيئة (يشوع بن سيراخ 25:33) لذلك العقاب الذي نالته من الرب بسبب هذه الخطيئة هي أن يتسلط عليها الرجل طول حياتها وأن تُصاب بالشهوة الجنسية حتى تكون في اشتياق دائم للجنس { وإلى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك ( تك-3-16)}.. وعلى الرغم من أن يسوع جاء ليخلص البشرية من الخطيئة الأولى إلا أنه لم يُغير شيء من عقاب المرأة .. فمازال الرجل يسود ومازالت تُعاني من آلام الولادة ومازالت في اشتياق لزوجها جنسياً بل وزاد عليها بأن بطرس وصفها بــــ “وعاء” أو “إناء” لزوجها يسكب فيه ما يحتاج لسكبه (1بط-3-7) .

    7 كذلكم أيها الرجال، كونوا ساكنين بحسب الفطنة مع الإناء النسائي كالأضعف، معطين إياهن كرامة، كالوارثات أيضا معكم نعمة الحياة، لكي لا تعاق صلواتكم

    لا عجب من أن تتحول المرأة في المسيحية إلى وعاء أو إناء .. فطالما مأمورة بالخضوع فهي إذن مجبرة على الطاعة العمياء حتى ولو وصل الأمر للضرب فتتحول إلى عبدة من العبيد … فالأناجيل تجبر المرأة على عدم طلب حريتها كمخلوقة بشرية إن تزوجت رجل فاسد أو شاذ … ولا ملجأ لها في طلب الحرية إلا إذا زنت لأن لا طلاق إلا لعلة الزنا لأن الزوج في المسيحية كالبطيخة .. إما بطيخة حمراء وإما بطيخة قرعة ، ولكن في الحالتين فالبطيخة لا ترد ولا تستبدل مؤمنون بأن الزواج قدر ولا يحق للمسيحي بتعديل أو تصحيح مساره حتى ولو كان العيب من الطرف الأخر لأنك بعد الزواج تعيش عيشة الكلاب لأنك ستكون مُسير ولست مخير .

    يقول القمص تادرس ملطي بما معناه أن المرأة لا يحق لها العصيان ورفض الخضوع لرجالهن لأن الرجل هو رأس المرأة حتى ولو كان هذا الرجل شاذ جنسياً أو مختل عقلياً أو عالي الشهوة.. ولا شك بأن الخضوع سببه الخوف ولا حب مع خوف … فإن طلبت المرأة أن تذهب للعمل فلا لأن القمص تادرس ملطي قال : ملازمات بيوتهن صالحات خاضعات لرجالهن لكي لا يُجدَّف على كلمة الله .

    فلا تظن المرأة بأن اكذوبة المحبة التي تتغنى بها الكنيسة عبر المسيحية تعني بأن المرأة بذلك تحررت من عبودية الزوج لها .. لا وألف لا .. فقال القمص أنطونيوس فكري :- لما جاءت المسيحية تنادى بالحب، ظن بعض النساء أن في هذا فرصة لأن يتحررن من سلطة أزواجهن. ولاحظ أن الشريعة الرومانية كانت تبيح للرجل أن يتسلط على زوجته كجارية. لذلك يوضح الرسول هنا أن المسيحية تدعو الزوجة للخضوع لزوجها.. انتهى

    فمهما نالت الزوجة من ضرب مُبرح أو إهانة أو مذلة فالمرأة مُسيرة وليست مُخيرة لأن هذا هو قدرك ، فبعد أن كنتي محترمة وكرامتك محفوظة في بيت أهلك فالآن بعد الزواج يجب ان تكوني خاضعة لزوجك حتى ولو ضربك بالجزمة .. حيث يقول القمص أنطوتيوس فكري :- هذا الكلام موجه لزوجات، أزواجهن عنفاء معهن ولكن مع هذا يطلب الرسول أن يخضعن لرجالهن العنفاء… انتهى

    لاحظ بأن هناك فارق كبير بين الضرب والأعتداء … لذلك نجد القمص أنطونيوس فكري ذكر كلمة (عنفاء) .. وهذا اللفظ يُنسب للإعتداء أكثر ما يُنسب للضرب .

    فلو كانت المرأة مأمورة بالخضوع لزوجها بالقوة العضلية فبالتبعية هو مأمور بالخضوع له جنسياً حتى ولو طلب منها الآتيان في الدًبر لأن المسيحية لا تحمل تشريع أسري يمنع ذلك .

    فهل المسيحية تحمل تشريع يمنع الرجل من أن يستعبد زوجته وألا يعتدي عليها بعنف ؟

    =—————————-=

    1بط-3-3: ولا تكن زينتكن الزينة الخارجية من ضفر الشعر والتحلي بالذهب ولبس الثياب

    يقول القمص أنطونيوس فكرى أن الزينة ليست ممنوعة على المرأة .انتهى

    بالبطع الزينة ليس لها هدف إلا لفت أنظار الأخرين .

    كما أن بطرس لم ينظر إلى تبرج المرأة بل رفض أن ينصح بعدم التبرج أو الحديث عنه كفعل مُحرم أو مكروه .. بل حاول بطرس أن يوضح للنساء بأن الرب يُقيم المرأة صاحبة الروح الهادئة حتى ولو كانت ترتدي ملابس تبرج أو يُشاهدها الناس بمايوه بكيني .. لأن الأهم عند الرب هي الروح الهادئة وليس المايوه .

    كما أن مشكلة بطرس أنه يتحدث عن الزوجات فقط … ولكنه تجاهل الحديث عن المراهقات أو من تأخرن عن الزواج لذلك يقول القمص أنطونيوس فكري :- الزينة لم يمنعها الرسول منعا مطلق .. وهذا يعني بأن التبرج مباح ولكن القمص أنطونيوس فكري أحب ان يخفف على نفسه النقض فقال :- على أن تكن في حدود اللياقة وليس المغالاة … لكن هذا القمص وروح القدس التي تلبسه تناسا بأن الزينة (أي التبرج) لا يحده لياقة أو مغالاة لأن الوصول إلى التبرج أرخص من ثمن رغيف العيش .

    نجد دائماً في قضية التبشير أن المبشر يحاول أن يُقنعك بالمحبة والسلام والإكتفاء بالإيمان بأن يسوع جاء لخلاصك وخلاص الأخرين بصرف النظر على القيم والأخلاق والمبادئ لأن هذه الأمور هي أمور شكلية لأن المسيحية مبنية على الأمور الروحية فقط .. لذلك شاع الفساد والدعارة في العالم بسبب هذه الأفكار .
    .





  10. #30
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي






    الإصحاح 03 الفقرة 07


    .
    1بط-3-7: كذلكم أيها الرجال كونوا ساكنين بحسب الفطنة مع الإناء النسائي كالأضعف، معطين إياهن كرامة كالوارثات أيضا معكم نعمة الحياة، لكي لا تعاق صلواتكم.

    القمص أنطونيوس فكري يؤكد بأن المرأة إناء مخلوق هش وضعيف مهمة هذا الإناء هو حمل الأطفال داخل الرحم … فطالما أن الرجل والمرأة سواء وأن الاثنان سيرثوث الملكوت فلماذا لا يخضع الرجل للمرأة كما خضعت هي للرجل ؟ فطالما أن الكنيسة تتدعي بأن الخضوع هو خوف من الله وليس خوف المرأة من الرجل فلماذا لا يخضع الرجل للمرأة ؟
    .
    يشوع بن سيراخ 26
    15 تفتح فمها كالمسافر العطشان وتشرب من كل ماء صادفته وتجلس عند كل جذع وتفتح الكنانة تجاه كل سهم

    الفقرة تؤكد بأن المرأة تصبح عطشانة لأنها دائماً تحب أن تشرب من ماء(مني) الرجل كما انها عاهرة تفتح أرجلها لتستقبل كل طالب متعة .. والمقصود بالكنانة أي : جعبة السهام … والمقصود بالسهم هو العضو الذكوري للرجل .

    أي وقاحة أكثر من هذا لوصف المرأة في نظر كتاب الكنيسة ؟





 

صفحة 3 من 8 الأولىالأولى 1234567 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. رسالتي للرئيس مبارك
    بواسطة المشتاقة لرضي ربها في المنتدى الحوار العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2011-02-14, 05:47 PM
  2. د.راغب السرجاني : رسالتي إلى مبارك .. كلمة حق عند سلطان جائر
    بواسطة المغربي مهدي في المنتدى الحوار العام
    مشاركات: 34
    آخر مشاركة: 2011-02-06, 01:59 AM
  3. تفنيد إنجيل يوحنا
    بواسطة السيف البتار في المنتدى ساحة الأستاذ السيف البتار
    مشاركات: 40
    آخر مشاركة: 2010-07-11, 02:57 PM
  4. تفنيد إنجيل مرقس
    بواسطة السيف البتار في المنتدى ساحة الأستاذ السيف البتار
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 2008-06-25, 02:13 PM
  5. تفنيد إنجيل متى
    بواسطة السيف البتار في المنتدى ساحة الأستاذ السيف البتار
    مشاركات: 46
    آخر مشاركة: 2008-06-03, 12:26 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML