الدعارة حال المؤمنين



الإصحاح 04 الفقرة 03
1بط-4-3: فكفاكم ما قضيتم من الوقت في مجاراة الأمم، سالكين سبيل الدعارة والشهوة والسكر والخلاعة والعربدة وعبادة الأوثان المحرمة 4: وهم الآن يستغربون منكم كيف لا تنساقون معهم في مجرى الخلاعة ذاتها فيهينونكم،.


يقول القمص أنطونيوس فكري :- كتبت إلى المتشتتين من شتات بنتس وغلاطية وكبدوكية وبيثينية، وهذه جميعها تقع في آسيا الصغرى. وواضح من هذا أن الرسول أرسلها لكل المؤمنين في آسيا الصغرى، لذلك تعتبر الرسالة من الرسائل الجامعة.

فتعالوا نقرأ ماذا قال بطرس للمؤمنين ، يقول :- كفاكم دعارة وشهوة وسًكر وخلاعة وعربدة وعبادة أوثان ... انتهى

فإن كان هذا هو حال المؤمنين فماذا عن حال الكافرين ؟

تعالى معي شاهد واسمع أكبر رجال الكنيسة وهم يؤكدون بإنتشار الدعارة والمخدرات وغسيل الأموال داخل الكنائس وولع شمعة امام وثن العذراء أو وثن يسوع وكله حيكون تماما لأن يسوع مخلصنا .
.