لست بحاجة لتحميل الكتاب فكنت متابع للتفنيد منذ البداية وكان لي الحظ الوافر بأن أكون أول من قرأ الكتاب فكنت أصيغه في أبيات شعرية في موقع ابن مريم مع أخي الحبيب الليث الضاري فزادني الأمر تركيزا وزادني الأمر علما ..

جزاك الله عني خير الجزاء أيها السيف البتار .