اولا من جهة الله

وطبعا تعرف قصة المراة الزانية وقول المسيح من كان منكم بلا خطية فليرمها بحجر

اولا هنا ارتكب المسيح خطية بحق الله

إنجيل متى 5/17
(لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء.ما جئت لانقض بل لاكمّل)
الرسالة إلي العبرانيين 10/ 28
(من خالف ناموس موسى فعلى شاهدين او ثلاثة شهود يموت بدون رأفة)

اولا كذب لانه بالفعل نقض الناموس

ثانيا ارتكب خطية بحق الله لانه كسر وصاياه

ثالثا اثبت انه خاطيء والا لرمي الزانية بالحجارة


وهو قد علمكم الا تخطئوا بحق الناس وهو النوع الثاني
هذه ليست خطيئة بل ان المسيح اراد ان يعلم اليهود ان كل الشر معرض للخطيئة وان علينا اعطائهم فرصة ثاني ورحمة ومحبة المسيح للأنسان والمسامحة اذا كنت حضرتك فسرتها على انها خطيئة فهذا خراب العالم. في التوراة لا يوصد مصطلح المسامحة بل يوجد مقابل الخطأ عقاب هذا ما أراد المسيح تعديلة على اساس الرحمة.