بقى سؤال أخير يظن النصراني أنه يقدم العقدة فيه للمسلم لما يتعرض لهذا الموضوع وهو :

أذا كان النسخ مشروع فأين هي تلك الآيات التي نسخت من اللوح المحفوظ ؟ هل محيت أيضا من اللوح المحفوظ ونسخت فيه ؟

ويجيب على هذا السؤال الخالق نفسه في قوله :{ يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ } [الرعد:39]


تم بحمد الله ....