لم سفر تكوين لم يحترم عقولنا وذكر أن اسحق بارك يعقوب بعد أن علم اسحق ان يعقوب خانه وخان أخيه وسرق العهد منه باستغلال عمى أبيه اسحق ، فلماذا لم يُبطل احسق مباركته ليعقوب بدلاً من أن يُباركه مرة ثانية {(تكوين27)،تكوين(28:1)}.؟
ما هي الفائدة المستفادة التي ستعود علينا نحن القراء عندما نقرأ أن أونان استمنى على الأرض { علم أونان أن النسل لا يكون له، فكان إذا دخل على امرأة أخيه، استمنى على الأرض(تكوين38:9)}؟ الترجمة الكاثوليكية - دار المشرق
المفضلات