وانا باقرا هذه القصص اعلم انه يوجد من ينسبون بقصص من اسلموا لابهار المسلمون ويستخدمونه كسلاح ضدهم
والله اعلم فناخذ من بعضها العبر والباقى يوضع تحت منظور عدم التصديق
اما بالنسبه للاسلام فهو ليس فى حاجه الى مثل هذه القصص فالحمدلله هو يوميا فى ازدياد
وخير دليل قصة الداعيه عبدالرحمن السميط نحو الاسلام وجهوده العظيمه شفاه الله

شكرا لمرورك اختاه