روح الرب... كلمه الرب......... و غيرها:.و الكتاب المقدس من اول إصحاح تكلم عن روح الله:
(تك 1 : 1)
1 في البدء خلق الله السموات والارض. 2 وكانت الارض خربة وخالية وعلى وجه الغمر ظلمة وروح الله يرف على وجه المياه.
هل معنى هذا إن الله الذى خلق إله و روح الله التى كانت ترف إله تانى؟؟؟ ماذا تقول!!
فهى - بكل صدق- لا تعنى شيئا على الاطلاق!!!!!!
لماذا؟؟؟؟؟
لانها مجرد صفات و ليست أقانيم!!!!!!!
اكرر:
صفاااااااااااات الرب و ليست اقانيمه!!!!!
و الدليل :
لو كان كلمه مثل روح الرب او كلمة الرب بالضرورة تعنى اقنوما.....فسوف يكون امامنا فى العهد القديم ليس ثالوث بل : عشرات و عشرات الاقانيم:( هذا فضلا عن أن اليهود أصحاب اللغة الأصلية لا يؤمنون بالثالوث اطلاقا!!!!!)
تفضلى:
سفر إرميا 10: 12
صَانِعُ الأَرْضِ بِقُوَّتِهِ، مُؤَسِّسُ الْمَسْكُونَةِ بِحِكْمَتِهِ، وَبفهمه بَسَطَ السَّمَاوَاتِ.
سفر إرميا 51: 15
«صَانِعُ الأَرْضِ بِقُوَّتِهِ، وَمُؤَسِّسُ الْمَسْكُونَةِ بِحِكْمَتِهِ، وبِفَهْمِهِ مَدَّ السَّمَاوَاتِ.
لماذا لا نعتبر قوة الرب(قوته) أقنوما ..........مثل كلمته؟؟؟؟؟؟
فالرب بدون قوته( و حاشا لله) سيكون فاقد لمعنى كلمة الالوهيه !!!!!!!
و لماذا لا نعتبر (((((((((((((الحكمة))))))))))))))) أقنوما؟؟؟؟؟
خاصة و انقها انقذت ادم من خطيئته و قامت بدور المخلص فى عشرات المواضع؟؟؟؟؟؟؟
سفر الحكمة الاصحاح ال 9 و ال 10:
الرابط المسيحى:
و الحكمة هي التي خلصت كل من ارضاك يا رب منذ البدء
الاصحاح العاشر
هي التي حفظت اول من جبل ابا للعالم لما خلق وحده
و انقذته من زلته واتته قوة ليتسلط على الجميع
و لما ارتد عنها الظالم في غضبه هلك في حنقه الذي كان به قاتل اخيه
و لما غمر الطوفان الارض بسببه عادت الحكمة فخلصتها بهدايتها للصديق في آلة خشب حقيرة و هي التي عند اتفاق لفيف الامم على الشر لقيت الصديق وصانته لله بغير وصمة وحفظت احشائه صماء عن ولده
http://st-takla.org/pub_Deuterocanon...الإصحاح العاشر
ملحوظة:السفر ليس معترف به عند البروتستانت....لكن استشهدت به لتوضيح اهمية الحكمة البالغة حيث قامت بدور المخلص والمنقذ و مع ذلك ليست اقنوما
المفضلات