النتائج 1 إلى 10 من 20
 

العرض المتطور

  1. #1
    سرايا الملتقى
    tamer2002 غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1544
    تاريخ التسجيل : 26 - 11 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 54
    المشاركات : 542
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 28
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي




    أشهر علمائهم

    - أبو الحسن الطبري: توفي بحدود 380هـ.
    بدأ أبو الحسن في استخدام المنهج العقلي في تأويل النصوص ولم يفرق أبو الحسن بين الأحاديث الضعيفة أو الموضوعة والأحاديث الثابتة.

    - القاضي الباقلاني (أبو بكر بن الطيب الباقلاني) توفي سنة 403هـ.
    يعتبر الباقلاني المؤسس الثاني للمذهب الأشعري ويكاد يجمع الباحثون على أن للباقلاني دور كبير في تطوير المذهب الأشعري
    الميل إلى بعض أقوال المعتزلة - التركيز على مبدأ إنكار العِلّيه والسببية
    وقد رجع أيضا لمذهب السلف في نهاية حياته وألف كتاباً اسمه ( تمهيد الأوائل ) وكتاب ( الإبانة) وذكر فيها بأنه يقول بما قال السلف في الاعتقاد بالجملة وإن بقي لديه بعض الأقوال المخالفة لهم بسبب عدم احاطته التامة بمذهب السلف في كافة الأمور

    - ابن فورك المتوفي: سنة 406هـ.
    أحد تلامذته هو الإمام البيهقي وقد خالف سالفيه فيما يتعلق بالعناية بالحديث والاهتمام به مع البقاء على منهج وطريقة أهل الكلام وتأويلاتهم وبذلك خف الحاجز الذي كان يفصل بين أهل السنة من أهل الحديث الذين يثبتون ما دلت عليه النصوص
    - وعابه الغلو في التأويل وكأنه صار هو الأصل والإثبات هو القليل
    تأويل صفة الاستواء والعلو وهذا تطور كبير في المذهب الأشعري ما قال به أحد من قبله، وإن كان قد أثر عنه المنع من تأويلها.

    - البغدادي: المتوفى سنة 429هـ.
    مخالفته صراحة لبعض أقوال شيخ الأشاعرة أبي الحسن الأشعري - تبنى بعض آراء المعتزلة قال في مسألة الاستواء وكان يقول أن الصحيح عندنا تأويل العرش على معنى الملك. فأتى بشيء لم يُسبق إليه غفر الله له... من أوائل الأشاعرة الذين أولوا الصفات الخبرية تماماً وصراحة كالوجه واليدين والعين فابن فورك ومن قبله أثبتوا لله الصفات الخبرية وإن كان ابن فورك أوّل بعضها كالقدم والأصبع واليمين فجاء البغدادي وقال بتأويل كل الصفات الخبرية.

    - البيهقي: المتوفي سنة 458هـ.
    ربط المذهب الأشعري بالفقه الشافعي.

    قام البيهقي بدور عظيم في الفتنة التي وقعت على الأشاعرة المعروفة بفتنة القشيري
    - القشيري: المتوفى سنة 465هـ.
    - إدخال التصوف في المذهب الأشعري ولم يكن تصوف القشيري تصوفاً سنياً كما يظن البعض، بل كان يؤمن بوجود القطب والأوتاد والإبدال والغوث ودعوته إلى آداب المريد مع الشيخ وإباحته للسماع وزادت صلته بالصوفية حتى صار شيخاً فيها.
    ولا شك أن القشيري يمثل مدرسة كان لها الأثر الكبير في عقائد ومنهج الإشاعرة

    - الجويني: المتوفي سنة 478هـ.
    مال إلى كثير من آراء المعتزلة يعتبر الجويني من أئمة الشافعية وقد كتب كتاباً يفضل فيه مذهب الشافعي ويرى أنه الأحق بالإتباع، ومن أبرز الأمور الملفتة والبارزة في منهجه إدخاله مسائل المنطق والكلام في أصول الفقه وقد تأثر بمنهجه هذا من جاء بعده من الأشاعرة مثل الغزالي والرازي والآمدى وغيرهم.
    يتبين مما سبق كيف أنه خطا بالمذهب الأشعري نحو الاعتزال
    ثم إنه عاد أيضا في آخر حياته عن مبدأ التأويل وقال في آخر حياته لقد خُضتُ البحر الخِضم وخلَّيت أهل الإسلام وعلومهم ودخلت فيما نهوني عنه ، والآن إن لم يتداركن الله برحمته فالويل لابن الجويني وها أنذا أموت على عقيدة أمي – أو قال – : عقيدة عجائز نيسابور
    - الغزالي: المتوفي سنة 505هـ.
    1- ميله إلى تأويل عذاب القبر وعذاب النار ونعيم الجنة بتأويلات قرمطية باطنية وهذه من الأمور الخطيرة عنده.
    2- إنكار السببية.
    3- تكريس قانون التأويل الكلامي في المذهب الأشعري.
    4- لا مانع أن يحمل الإنسان أكثر من عقيدة.

    وبالرغم من مؤلفاته العديدة التي دافع فيها عن علم الكلام فقد رجع وتاب في نهاية حياته وتاب قبل مماته وقد اعترف ان المشتغلون بالكلام يصيبهم الشك والحيرة وقال تلميذ الغزالي ( أبو الحسن عبد الغفار الفارسي ) عن معلمه ( وكانت خاتمة أمره إقباله على حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم ومجالسة أهله ، ومطالعة الصحيحين البخاري ومسلم اللذين هما حجة الإسلام … ) « [ طبقات الشافعية للسبكي ( 4 / 111 ) وسير أعلام النبلاء للذهبي ( 19 / 325 – 326 ) ]






    - فخر الدين الرازي: المتوفى سنة 606هـ.
    أتعب نفسه طول حياته بالبحث فيما عاد عليه بالضرر من الحيرة والشك كما اعترف هو بنفسه ، وقبل أن نذكر كلامه عن نفسه وكلام العلماء الصادقين فيه نبين بعض ما قد صدرَ منه
    1- القرب من المعتزلة والرد على أدلة الأشاعرة مع النقد لأعلام الأشاعرة فنقد الغزالي والبغدادي والشهرستاني وغيرهم.
    2- دافع عن تكفير المعتزلة والخوارج والروافض.
    3- تصريحه بالجبر في مسألة القدر.(الجبرية )
    4- جعل العقل أصلاً والنقل تابعاً ، وافترض افتراضاً باطلاً وهو كما في كتابه تأسيس التقديس وهو : أنه لو خالف النقل عقلٌ فماذا يحصل ؟!! ، وهذا نوعٌ من الطعن في الأدلة الشرعية فإنه لا يمكن أن يُخالف نقلٌ صحيح عقلٌ سليم صريح
    5- ومن الآثار البارزة في المنهج متابعة من جاء بعده له في خلط علوم الفلسفة بعلم الكلام.

    ولعلي أكتفي بهذا القدر ليتضح المقصود وهو أن عقيدة الأشاعرة ليست واضحة تماماً ومحدده ومتفق عليها وأن كل إمام كان يحدث تغييرات ليست فرعية بل منهجية
    من رموز الأشاعرة
    - أبو الحسن الآمدي توفي سنة 631هـ.
    - العز بن عبد السلام توفي سنة 660هـ.
    - صفى الدين الهندي توفي سنة 715هـ.
    - بدر الدين ابن جماعه توفي سنة 733هـ.
    - البيضاوي توفي سنة 685هـ.
    - الإيجي توفي سنة 756هـ.
    - أبو على السكوني توفي سنة 717هـ.





    ألا بذكر الله تطمئن القلوب

  2. #2
    سرايا الملتقى
    tamer2002 غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1544
    تاريخ التسجيل : 26 - 11 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 54
    المشاركات : 542
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 28
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    ملحق ( 1 ) – تفصيل ما انتهى إليه الأشاعرة
    كان الأشاعره في بداية منشأهم أقرب الناس إلى أهل السنة والجماعة ولم يخالفوهم إلا في مسائل يسيره أغلبها في الاعتقاد وبخاصة فيما يتعلق بتوحيد الأسماء والصفات لكن بعد مرور الزمن تطور المذهب وتعّقد وتأثر بآراء كثيرة من اعتقادات الفرق الأخرى وأصبح المذهب الأشعري خليطاً من المذاهب قال شيخ الإسلام: "والأشعرية الأغلب عليهم أنهم مرجئة في باب الأسماء والأحكام، جبرية في باب القدر، وأما في الصفات فليسوا جهمية محضة بل فيهم نوع من التجهم ". (6/55).
    ومن حسنات الأشاعرة أنهم بينوا عوار المعتزلة وتناقضاتهم وذلك لبقاء الأشعري في المعتزلة 40 سنة، قال شيخ الإسلام -رحمه الله-: "فإن الأشعري كان من المعتزلة وبقي على مذهبهم أربعين سنة يقرأ على أبي علي الجبائي، فلما انتقل عن مذهبهم كان خبيراً بأصولهم وبالرد عليهم وبيان تناقضهم وأما ما يقي عليه من السنة فليس هو من خصائص المعتزلة بل هو من القدر المشترك بينهم وبين الجهمية، وأما خصائص المعتزلة فلم يوالهم الأشعري في شيء منها، بل ناقضهم في جميع أصولهم ومال في مسائل العدل والأسماء والأحكام إلى مذهب جهم ونحوه". (13/99).

    1- مصدر التلقي:
    مصدر التلقي عند الأشاعرة هو العقل وقد صرح أئمة المذهب بذلك كالجويني والرازي والبغدادي والغزالي والآمدي والسنوسي، يقول السنوسي: "وأما من زعم أن الطريق بدأ إلى معرفة الحق الكتاب والسنة ويحرم ما سواهما فالرد عليه أن حجيتهما لا تعرف إلا بالنظر العقلي، وأيضا فقد وقعت فيهما ظواهر - يقصد أي في ظاهر الكتاب والسنة - من اعتقدها على ظاهرها كفر عند جماعة وابتدع" ويقول أيضا: "أصول الكفر ستة.. قال في خامسها: التمسك في أصول العقائد بمجرد ظواهر الكتاب والسنة من غير عرضها على البراهين العقلية والقواطع الشرعية".


    أما السنة خاصة عند الأشاعرة فلا تثبت بها عقيدة، المتواتر يجب أن يأوّل والآحاد لا يجب الاشتغال به حتى على سبيل التأويل، حتى إن إمامهم الرازي قطع بأن رواية الصحابة كلهم مظنونة بالنسبة لعدالتهم وحفظهم سواء. وقال بأن في الصحيحين أحاديث وضعها الزنادقة.
    ثم إنك تقرأ في كتب العقائد من كتب الأشاعرة المائة صفحة بل وأكثر لا تجد فيها آية ولا حديث، لكنك تجد في كل فقرة "قال الحكماء" أو "قالت الفلاسفة" مثل كتاب الإرشاد للجويني، هذا إذا كان الأشعري لم تخالطه لوثة التصوف فإن كان فيه صوفية كالغزالي، فإن مصدر التلقي يكون تقديم الكشف والذوق على النص وتأويل النص ليوافق الذوق وقد يصححون بعض الأحاديث ويضعونها حسب هذا الذوق. وقد أطال النفس شيخ الإسلام في الرد على مصدرهم العقلي في كتابه الفذ - درء تعارض العقل والنقل - فهو كله تقريبا رد عليهم.

    2- إثبات وجود الله:
    وجود الله تعالى أمر فطري معلوم بالضرورة لا داعي للتكلف في إثبات وجوده -عز وجل- والأدلة عليه من الكون والنفس والوعي والآثار والآفاق أجل من الحصر.
    أما الأشاعرة فطريقتهم غريبة في إثبات وجود الله والذي يسمونه دليل "الحدوث والقدم".
    يقولون: بأن الكون حادث وكل حادث فلا بد له من محدث قديم وأخص صفات هذا القديم مخالفته للحوادث، ومن مخالفته للحوادث إثبات أنه ليس جوهراً ولا عرضاً ولا جسماً ولا في جهةً ولا مكان... إلى آخر ما أطالوا في تقرير هذه القضايا والذي قد ترتب على أصولهم الفاسدة إنكار كثير من صفاته -عز وجل- كالرضا والغضب والاستواء بشبهة نفي حلول الحوادث في القديم ولو أنهم اختصروا هذا الدليل الطويل العريض وقالوا الكون مخلوق وكل مخلوق لا بد له من خالق لكان أيسر وأخصر وأقرب للصواب. لكنه إعطاء العقل أحياناً أكبر من حجمه الطبيعي يورد هذه الموارد.

    3- التوحيد:
    التوحيد عند أهل السنة معروف بأقسامه الثلاثة: توحيد الربوبية وتوحيد الألوهية وتوحيد الأسماء والصفات، والتوحيد عند أهل السنة هو أول واجب على المكلف.
    أما الأشاعرة فالتوحيد عندهم هو: نفي التثنية أو التعدد ونفي التبعيض والتركيب والتجزئة وحسب تعبيرهم نفي الكمية المتصلة والكمية المنفصلة. ومن هذا المعنى فسروا الإله بأنه الخالق أو القادر على الاختراع، أما التوحيد الحقيقي وما يقابله من الشرك والتحذير منه فلا ذكر له في كتبهم إطلاقاً.
    وأول واجب على المكلف عند الأشاعرة ليس التوحيد بل النظر، فإذا بلغ الإنسان سن التكليف وجب عليه النظر ثم الإيمان.
    وينكر الأشاعرة المعرفة الفطرية ويقولون أن من آمن بالله بغير طريق النظر فإنما هو مقلد ورجح بعض الأشاعرة كفره. يقول الجويني في الإرشاد ص25: "أول ما يجب على العاقل البالغ باستكمال سن البلوغ أو الحلم شرعاً القصد إلى النظر الصحيح المفضي إلى العلم بحدث العالم والنظر في اصطلاح الموحدين هو الفكر الذي يطلب به من قام به علماً أو غلبة ظن"

    4- الإيمان:
    الأشاعرة في باب الإيمان مرجئة جهمية، يقولون بأن الإيمان هو التصديق القلبي وهذا بإجماع الأشاعرة. واختلفوا في النطق بالشهادتين أيكفي عند تصديق القلب أم لا بد من النطق بهما، وقد ذهب بعضهم إلى أن المصدق بقلبه ناج عند الله وإن لم ينطق بهما - قال بهذا من المعاصرين حسن أيوب والبوطي - فعلى كلامهم لا داعي لحرص النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يقول عمه أبو طالب لا إله إلا الله. وبناء على كلامهم الفاسد هذا أولوا كل نص ورد في زيادة الإيمان.

    5- الصفات:
    متقدمي الأشاعرة كالأشعري والباقلاني على مذهب أهل السنة في إثبات الصفات. أما متأخريهم كالرازي والغزالي ومن بعدهم فقد اقتصروا على إثبات سبع صفات وأولوا الباقي وسموها صفات الذات وهي: "العلم، القدرة، الإرادة، السمع، البصر، الكلام، والحياة" وأما الصفات الأخرى كالاستواء والعلو والنـزول وغيرها فكلها أولوها ووافقوا المعتزلة فيها.
    بل حتى هذه الصفات السبع التي أثبتوها لم يثبتوها على طريقة السلف من خلال نصوص الكتاب والسنة ولكن أثبتوها عن طريق العقل:
    فقالوا: وجدنا أن الأحداث التي تحدث من وقت لآخر، أفعال حديثة تتجدد، وهذا يدل على القدرة فبذلك أثبتوا صفة القدرة فقالوا: نثبت صفة القدرة بالأفعال التي تتجدد من إحياء وإماتة ورفع وخفض وغير ذلك؛ لأن من يفعل مثل هذه الأفعال لا بد أن يكون قديراً، فأثبتوا صفة القدرة. قالوا ثم التخصيص: بمعنى جعل هذا عالماً وذاك جاهلاً وهذا غنياً وذاك فقيراً، هذه التخصيصات تدل على الإرادة؛ لأنه لا يخصص هذا التخصيص إلا من له إرادة، فأثبتوا صفة الإرادة. ثم الإتقان والإحكام: فهذا الإحكام البديع وهذا الإتقان في المخلوقات يدل على العلم، فأثبتوا صفة العلم. ثم قالوا: الذي يتصف بالقدرة والإرادة والعلم لا بد أن يكون حياً، فأثبتوا صفة الحياة. ثم قالوا: الحي لا بد أن يكون سميعاً بصيراً متكلماً فأثبتوا صفة السمع والبصر والكلام. فأثبتوا هذه الصفات السبع عن طريق العقل.
    وقد أطال النفس العلامة ابن القيم في الصواعق المرسلة، في الرد عليهم في إثبات بعض الصفات ونفي البعض الآخر في مناقشة علمية هادئة فيقول -رحمه الله-: "فما الذي سوغ تأويل بعضها دون بعض؟ وما الفرق بين ما أثبتها وما أولتها من جهة السمع أو العقل؟ ودلالة النصوص على أنه له سمعاً وبصراً وعلماً وقدرةً وإرادةً وحياةً وكلاماً، كدلالتها على أن له محبةً ورحمةً ووجهاً ويدين، فدلالة النصوص على ذلك سواء فإن قلت:



    <SPAN style="FONT-FAMILY: 'Simplified Arabic'; FONT-SIZE: 14pt" lang=AR-SA>إن إثبات الإرادة والمشيئة لا يستلزم تشبيهاً وتجسيماً، وإثبات حقائق ما أولته يستلزم التشبيه والتجسيم، فإن الرحمة رقة في القلب تعتري طبيعة الحيوان... قيل لك: وكذلك الإرادة هي ميل النفس إلى جلب ما ينفعها ودفع ما يضرها ومثلها جميع ما أثبتته من الصفات إنما هي أعراض قائمة بالأجسام في الشاهد فكيف لزم التشبيه والتجسيم من إثبات تلك الصفات ولم يلزم من إثبات هذه؟. فإن قلت: أنا أثبتها على وجه لا يماثل صفاتنا ولا يشبهها، قيل لك: فهلاّ أثبت الجميع على وجه لا يماثل صفات المخلوقين؟ فإن قلت: هذا لا يعقل، قيل لك: فكيف عقلت سمعاً وبصراً ليست من جنس صفات المخلوقين؟ فإن قلت: أنا أفرق بين ما يتأول وما لا يتأول بأن ما دل العقل على ثبوته يمتنع تأويله كالعلم والحياة وما لا يدل عليه العقل يجب 




    ألا بذكر الله تطمئن القلوب

 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مطلوب الجواب
    بواسطة ossama في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2010-02-26, 05:08 PM
  2. مطلوب موظفين في جهنم
    بواسطة العبد لله في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 2010-02-03, 10:44 PM
  3. مطلوب للعدالة .
    بواسطة صقر قريش في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 2009-10-08, 06:11 PM
  4. مطلوب اجتهاد لاهوتى لحل مشاكل الزواج والطلاق
    بواسطة elqurssan في المنتدى ثمار النصرانية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 2009-08-31, 07:40 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML