الماسونية في البلاد العربية والاسلامية

لم يعد دولة عربية ولا اسلامية الا ولها نوادي تدعم هذه المنظمة
ولكن الطامة الكبرى بأن تلك المنظمات من بعد ما كانت تمارس نشاطاتها خفية أصبحت علنية


والمراد من هذا الموضوع هو اضاءة جانب أساسي في مجتمعاتنا كان خفيا" علينا
وتبصير شباب هذه الأمة
لأن مخططات تلك المنظمات هو هدم الأمة الاسلامية

والطريقة المتبعة هي على الشكل التالي:
1- اجتذاب الطبقة المتعلمة من الشباب عبر تأمين لهم وظائف في شركات مهمة برواتب عالية.
2-اجتذاب الطبقة المتدينة عبر مشاريع لدعم الفقراء واليتامى وبناء المستشفيات.
3- دعم الفنانين والفنانات عبر قيام لهم ندوات وتسليمهم جوائز.

ولسوء الحظ وغياب العقل واخفاء دور العلماء لقد انتصروا وانتشروا انتشارا" سريعا"
بحيث لا ترى دولة واحدة الا ووجد فيها ديارا" للماسونية
ولكن اختلفت أسماؤها
وأصبحت تسمى ب :
الروتاري
الليونز
الاينرويل