أبدء بنفسى:

انا ارفض المسيحية لأسباب عديدة:

لكن لأنى ملتزم بذكر سبب واحد فقط :

أقول:

أنا أرفض المسيحية لانى بكل بساطة لا استطيع ان اعبد الها على سبيل ......التطـــــــــوع !!!!

فكيف اعبد الها لم يقول :انا الله او قال للناس :أعبدونى!!!!

(لست مستعد لان اضع مصيرى و ابديتى رهن استنتاج بشرى قام به بشر مثلى استنتجوا ان يسوع اله)


و هذا هو اعتراف االبابا شنودة بذلك:

الفيديو:


ملحوظة:

النبى أيضا يعطى مفاتيح ملكوت السماء......حينما يمنحك كلمة الله و شريعته الى بها الحق و الخلاص....فتدخل من خلال الايمان بما جاء به الى ملكوت السموات !!!!!

و يقول ايضا:



و المضحك :

ان المعتقد الذى اخترعوه من عند أنفسهم............لم يتفقوا عليه!!!

لا يوجد عقيدة واحدة مستقر عليها فى المسيحية ....حتى لا هوت المسيح المخترع!!

يا لها من مأساه!!

القديس إغناطيوس الأنطاكي


إغناطيوس الملقب بالنوراني أو الأنطاكي والذي يدعى أيضا ثيوفوروس (باليونانية: Θεοφόρος أي حامل الإله)، وهو قديس وأحد آباء الكنيسة كان على الارجح أحد تلامذة الرسولين بطرسويوحنا.هو ثالث أساقفة أو بطاركة أنطاكية بعد بطرسوإفوديوس الذي توفي حوالي سنة 68 م، وقد ذكر أبو التاريخ الكنسي أوسابيوس القيصري أن إغناطيوس خلف إفوديوس بشكلا جعل فيه تسلسله الرسولي أكثر قربا. حيث ذكر بأن بطرس نفسه أقامه على كرسي أنطاكية.

ويصنف إغناطيوس بشكل عام كأحد آباء الكنيسة الرسوليين (أي المجموعة الرسمية الأولى من آباء الكنيسة ) وتعترف جميع الكنائس الرسولية بقداسته، فالكنيسة الكاثوليكية الغربية تعيد له في 17 تشرين الأول-أوكتوبر. والكنيسة الأرثوذكسية الشرقية بالإضافة للكنائس الكاثوليكية الشرقية تعيد له في 20 كانون الأول-ديسمبر.

كانت خلاصة فلسفة إغناطيوس في الحياة هو ان يعيش عمره محاكيا حياة السيد المسيح. اعتقل إغناطيوس من قبل السلطات الرومانية وأرسل إلى روما تحت ظروف اعتقال شديدة القسوة :{ من سوريا إلى روما حاربت ضد مسوخ متوحشة، على الأرض وفي البحر، في الليل والنهار، ملزوم بالبقاء بين عشرة نمور، وبرفقة جنود يزدادون سوءا وجفاء كلما حاولوا إظهار اللطف } (من رسالة إغناطيوس إلى أهل روما 5)

مات كشهيد في عاصمة الامبراطورية حيث ألقي في أحد المسارح الرومانية لتلتهمه الأسود في عهد الإمبراطور ترايانوس[1]. وكانت غاية السلطات من ذلك هو ان يجعلوه عبرة لغيره من المسيحيين لكي يخافوا ويتوقفوا عن نشر معتقداتهم.



نقلا عن
:
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%...8A%D9%88%D8%B3


انظروا ماذا يقول:

الرسالة
Epistle to Tarsians

فى الإصحاح الخامس منها بالتحديد
جاء ما يلي

And that He Himself is
not
God over all, and the Father, but His Son, He [shows when He] says, I ascend unto my Father and your Father, and to my God and your God. John 20:17 And again, When all things shall be subdued unto Him, then shall He also Himself be subject unto Him that put all things under Him, that God may be all in all. 1 Corinthians 15:28 Wherefore it is one [Person] who put all things under, and who is all in all, and another [Person] to whom they were subdued, who also Himself, along with all other things, becomes subject [to the former].

الترجمة :

و أيضا أنه هو نفس
ه ((ليس)) الله الكائن على الكل , و الأب , و لكنه ابنه , فهو ( يوضح هذا عندما ) يقول : إنى صاعد إلى أبي و أبيكم و إلهى و إلهكم ( يو 20:17) و أيضا : وَبَعدَ أنْ تُخضَعَ كُلُّ الأشياءِ، فَسَيَخضَعُ الابنُ نَفسهُ للهِ الَّذِي أخضَعَ لَهُ كُلَّ الأشياءِ، لِكَي يَكُونَ اللهُ كُلَّ شَيءٍ بَينَ الجَمِيعِ. ( كو 15:28) حيث نجد أنه واحد من أخضع كل الأشياء , و واحد هو الكل فى الكل , و آخر تم إخضاع الأشياء له , و هو نفسه مع كل شئ آخر سيكون خاضعا للأول .

التعليق :
هنا نرى أغناطيوس ينفى صراحة أن يكون المسيح هو الله الكائن على الكل


مع أن القديس بولس قال :

رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 9: 5
وَلَهُمُ الآبَاءُ، وَمِنْهُمُ الْمَسِيحُ حَسَبَ الْجَسَدِ، الْكَائِنُ عَلَى الْكُلِّ إِلهًا مُبَارَكًا إِلَى الأَبَدِ. آمِينَ.

الرابط المسيحى:
http://www.tertullian.org/fathers2/ANF-01/anf01-28.htm




اى ان ما يعتقد اغناطيوس و هو قديس مجمع عليه لدى كل الكنائس عكس ما ورد فى رساله بولس...تماما(اى النقيض!!!)



لاتنسى:

ان اغناطيوس الانطاكى اب لدى ((كل الكنائس))!!!!