أرفض الإيمان المسيحى :
لانى رافض لفكرة الصلب من أجل الخلاص:
لان الكتاب المقدس نفسه ينفيها :
تفضلوا:


كيف لازمت الخطية الاصلية ...........البشرية..............الالاف من السنين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اذا كانت ترفض (نفس هذة البشرية) ان يلازم الطفل المولود فى السجن امه يوما واحد(و ليس الاف السنين) بعد ان يكون قادرا على العيش بدونها؟؟؟؟؟؟؟؟

ثالثا:

من قال لك ان الرب لم يغفر لادم خطيته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

طبعا انت ارثوذكسى و تؤمن بأسفار الابوكريفا...........و لا ايه؟؟؟؟


[/COLOR]
هل صرح الكتاب المقدس بأن الله تعالى غفر لآدم عليه السلام خطيئته قبل أن يأتي المسيح عليه السلام ؟


جـــــواب الكتــــاب المقــــدس هو :

(الترجمه الكاثوليكية ) سفر الحكمة - الأصحاح العاشر - نص رقم ( 1 )

هي التي سهرت على أول من جبل أبي العالم بعد أن خلق وحيدا وأنقذته من زلته




فقد قدم آدم عليه السلام ترضيه لله تعالى لكي يعفو عنه خطيئته ونقرأ في سفر الحكمه الأصحاح 9

نص رقم 19 :
و الحكمة هي التي خلصت كل من ارضاك يا رب منذ البدء

وقال المفسر القس أنطونيوس فكري :
فكل من يرضى الله ولو بقدر بسيط تتدخل الحكمة لتخلصه

وبذلك آدم عليه السلام قد أرضى الله فتدخلت حكمة الله وخلصته من خطيئته وإلا لما قال -
وأنقذته من زلته

وأحب أن أضيف - معلومه - أن عندما ننرجع للترجمة الآتينيه - Latin Vulgate




نجد أن الترجمة الآتينيه أستخدمت كملة - sin - ومن المعروف أن هذه الكلمة تعني - خطيئة -

فيكون النص كالتالي : وأنقذته من خطيئته ولكن لم يستخدموا هذه الكلمة في الترجمات العربية لصراحتها ولكن هل تفرق كثيراً ؟ بالطبع لا

فما هي زلة آدم عليه السلام ؟ هل نعرف غير زلته المعروفه ؟ وبذلك أجاب الكتاب المقدس على سؤالنا وجوابه هو نعم




[/SIZE]