يا أباظة لا تتهرب من جواب السؤال المحرج الموجود في المشاركة المقتبسة أعلاه فجواب السؤال ينهي الحوار فلا تتهرب
بانتظارك
يا ابو جاسم
القران انتقد عقيدة النصارى
وانتم بتتهمونا انها عقيدتنا
فانا بقولك ان كل ما قالة القران عنا هو خرافات
الهدف هو ان القران مش فاهم حاجة عن المسيحية ولا حرف واحد
فهمت ولا عامل انك مش فاهم ؟
يا ابو جاسم
القران انتقد عقيدة النصارى
وانتم بتتهمونا انها عقيدتنا
فانا بقولك ان كل ما قالة القران عنا هو خرافات
الهدف هو ان القران مش فاهم حاجة عن المسيحية ولا حرف واحد
فهمت ولا عامل انك مش فاهم ؟
لماذا بدأت تقل أدبك ؟؟؟ بدايتك كانت جيدة نوعاً ما
لما تتكلم عن القرآن تتكلم بكل أدب و إلا سيتم طردك و لا يشرفنا حوار أمثالك ، هذا تنبيه أول لك
بالرغم من مشاركتك السابقة إلا أنك تهربت كما هو متوقع
يا أباظة لنفترض أن الإسلام لم ينتقد المسيحية التي تؤمن بها ، هل هذا يعني صحة المسيحية ؟؟؟
نقل لك الأخ إسلام مسبقاً آية قرآنية تؤكد أن الدين عند الله الإسلام و أي دين بخلافه فهو باطل ، هل تحتاج أن نفهمك أكثر أم أنك مازلت تعاني من عسر الفهم ؟؟؟
تناقض واضح في مشاركة الزميل أباظة السابقة تؤكد تخبطه و عدم استيعابه لما يتكلم به
يقول (( فانا بقولك ان كل ما قالة القران عنا هو خرافات
الهدف هو ان القران مش فاهم حاجة عن المسيحية ولا حرف واحد ))
لم يتكلم نهائى لا على المسيحية ولا الثالوث المسيحى ولا عن المسيح
فهل من محاور
يستطيع ان ينتقد المسيحية من القران))
المشاركة الأولى يؤكد فيها أن القرآن تكلم عن المسيحية و انتقدها و لكن النقد ليس في موضعه على حد زعم الزميل المتناقض (( ان كل ما قالة القران عنا هو خرافات))
المشاركة الثانية و التي أسس عليها الزميل موضوعه يؤكد فيها أن القرآن لم يتكلم عن المسيحية (( لم يتكلم نهائى لا على المسيحية ولا الثالوث المسيحى ولا عن المسيح))
يعني مرة يزعم أن القرآن انتقد عقائدهم و لكن بصورة خاطئة و مرة يزعم أن القرآن لم يذكرهم أبداً
لا تنسى يا متناقض جواب السؤال المحرج و لا تتهرب كما هي عادتك
قال الإمام الأوزاعي رحمه الله تعالى
(( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))
السنة للمروزي ...............................
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى
(( إن الراسخ في العلم لو وردت عليه من الشبه بعدد أمواج البحر ما أزالت يقينه و لا قدحت فيه شكّاً ؛ لأنه قد رسخ في العلم فلا تستفزّه الشبهات ، بل إذا وردت عليه ردها حرسُ العلم و جيشُه مغلولةً مغلوبة))
(( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))
السنة للمروزي ...............................
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى
(( إن الراسخ في العلم لو وردت عليه من الشبه بعدد أمواج البحر ما أزالت يقينه و لا قدحت فيه شكّاً ؛ لأنه قد رسخ في العلم فلا تستفزّه الشبهات ، بل إذا وردت عليه ردها حرسُ العلم و جيشُه مغلولةً مغلوبة))
المفضلات