قبل البدأ في سرد المصادر الكهنوتية يجب التوضيح بأن العمل الكهنوتي يجب احترامه لأن رجل الكهنوت مكانته عظيمة جداً وتكاد تفوق مكانة النبي ونحن هنا ننقل لكم كلام هؤلاء العلماء الذين لهم امتيازات أكثر من الأنبياء .

.

الأسفار    .

الأسفار
.
لقد فقد الكتاب المقدس مصدقيته بعد أن عجز إله (إذا كان له إله اصلاً) هذا الكتاب في حفظ ومعرفة اسماء كتبة هذا الكتاب حيث أن الإستنتاج والتخمين والإستنباط هم السبيل الوحيد والقاعدة الفقهية التي من خلالها يمكن تحديد أسماء الكتبة فاصبح الكل يفبرك شخصيات على هواه فتعددت الأسماء حول كل سفر فالبعض يقول (س) والبعض الأخر يقول (ص) والعقلاء أراحوا أنفسهم وعقولهم بالتأكيد على أنهم مجهولون ورضوا بالحقيقة المُرة والأمر الواقع .


.
ملحوظة:- نلاحظ دائماً المصادر المسيحية تستند على التلمود لتحديد كاتب أسفار الكتاب المقدس علماً بأن الكنيسة لا تؤمن بالتلمود شكلاً ولا موضوعاً ولا تعتبره كتاب موحى به وبما يحتويه من سباب وطعن في المسيح وأمه .. وهذا هو الكيل بمكيالين



lk ;jf i`i hgHsthv ?