السؤال الذي لم اجد له جواب الى الان ؟
لماذا اتت الاحداثيات ؟ ليست لتبين موقع سفينة مدفونة وحسب بل لها خصائص اخرى تشمل العلم الحديث بكل دقائقه وفي تحديد التاريخ ماقبل الميلاد وبالهجري وبالعبري بطريقة غريبة جدا تبين لنا وكاننا وفي هذا الزمن العلم والمعرفة والتقدم التكنولوجي عدم تصديق هذا الكتاب العظيم الذي جعل وللاسف الشديد كتاب لاهوت لا علاقة له بما يحيط بنا ومابين ايدينا .
ان الذي استغربت له ان الاية القرانية حسب فهمي لقصة نبي الله نوح عليه السلام تشمل دقائق وتفاصل الدينات السماوية او ماتسمى بالاساطير مثل ملحمة جلجامش وغيرها من الملاحم نجدها تتطابق والقران الكريم مع اننا لم اعرض الا نسبة10% من البحث كا براءة ذمه اننا قد بلغت حتى لااتي يوم القيامة الجم بالنار لمن هوكاتم العلم وماقدمته اجتهاد يمكن نصيب او نخطى .
ولكن القرائن عندما تأتي لتفسر بعضها نكون في هذه الحالة بين امور بحاجة الى تفسير مقنع مثال على ذلك ومن جوجل الارض عرفنا مواقع امم هلكهم الله مثل عاد وثمود وفرعون وجدناهم في خط مستقيم فسر لنا الليال العشر ولله اعلم .
والاحداثيات اذا عرضناها حسب موقعها في وسط السفينة المدفونة وهي :

15-29-54-15 خط العرض رقم الايتان 15 ورقم السورتان العنكبوت والقمر
47-22-13-09 خط الطول وهوتقسيم زمني للاية 14 من سورة العنكبوت: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَاماً فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ }العنكبوت14
ووجدنا الاية تقسمت كما بيناه سلفا .
وكنت معتقد ان الاحداثيات ليس الا تحديد موقع فقط , ولكن المنطقة التي فيها السفينة تتبع محافظة شبوة احدى محافظات الجمهورية اليمنية وترتيبها الحالي هو 15 اي نفس رقم الايات .
ولكن اذا قمنا بحذف كل من رقم 5 لموقع محافظة شبوة في خط العرض وهو :
15-29-54-15 سيكون بعد خذف الرقم كل من رقم 5 سيكون الاجمالي 15 وهو رقم المحافظة .وسيتبقى لنا الاتي:
:1-29-4-1 واذا اتينا بخط الطول بجانبة سيكون التاريخ الاتي :

1-29-4-1-- 47-22-13-09 وعليه سيكون التاريخ الاتي
1 الف -4 واربع مئه -29 وتسعة وعشرون -1 شهر واحد عاشورا - 09 تاريخ تسعة يوم جمعة13 الساعة الواحدة ظهرا و22دقيقه و74 ثانية
وبهذا التاريخ كان يوم اكتشافي للموقع وكان بعد صلاة الجمعة والله يعلم ما اقول .
كان هذا الهجري
اما الميلادي وهو ما سنأتي اليه وهو قبل الميلاد بالادلة العلمية والسنة النبوية اكدت التاريخ بعينه وهو ما سأتي بالمفاجة لترونها بعون الله.