المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاصِف


لا تنسي زوجته الرافضية يا أختي صافيناز كاظم فبعد ما مد الرئيس الراحل صدام حسين رحمه الله يد الأمن و الأمان و استضافها في بلده ووفر لها عمل في احدى افضل جامعات العراق قامت بِعض اليد التي مدت لها و ارتمت في احضان الخميني و اتباعه الروافض عليه لعنة الله و الملائكة و الناس اجمعين.

حتى شكلها أعوذ بالله تذكرني بالإيرانيات الرافضيات لا فيه سماحة ولا نور و كأن غضب الله نزل عليها و العياذ بالله.

شوفوا حقدها على صدام و حبها للخميني و نصراللات




والله يكفي تربيتها لابنتها
ادخلوا على الفيسبوك والتويتر وشاهدوا ألفاظها
والله يخجل الرجال أن يقولوا ما تقول
اللهم أرحنا منها ومن هذا الرجل الفاجر