الحروف المقطعة لا ينجم عن عدم فهمها أي إشكال عند المسلمين

فهي لم تأتِ متضامة مع كلمات أخرى، حتى ينجم عن عدم إدراك معانيها تشويه للسياق، بل جاءت منفصلة في بدايات السور.

أما الكلمة التي ذكرها الأخوة فهي مختلفة، وكذلك كلمة (البارقليط)؛ لأنه يترتب على عدم فهم معانيها نقص وتشويه للمعنى المراد، فهي جاءت متضامة مع كلمات أخرى وعدم فهم معناها ينجم عنه تحريف المعنى العام للسياق.