ربما يوصلنا الحديث عن هذا الأمر إلى بيان أمر هام وهو وجود النصوص الغريبة فى الكتاب المسى بالمقدس والتى وُجدت لخدمة القساوسة وتلبية لرغباتهم

فمع الكبت الذي كانوا يعانون منه أوحى إليهم الشيطان أنه يجب أن يلبوا رغباتهم ويتيحوا لشهواتهم العنان ولكن كيف ؟ إن أقرب وسيلة لتفريغ تلك الشحنات هي إيجاد نص إلهي جعلهم يتمتعون بلذة النساء دون أن تنطق المسكينة بكلمة وإن نظقت فلها الحرق5 لأنها ق أحل الشيطان بها .. أما هو فهو الرجل الورع الطاهر الذي يحل الروح القدس فيه

يا لها من مهزلة بحق، ترفضها الطبيعة الإنسانية بل وربما رفضتها الغرائز الحيوانية ، فأي قذارة يحمل رجال الكنيسة والمتكلون باسم الرب !!