.
سأترك التعليق لكم

يقول يسوع :-

يوحنا 10: 10
السارق لا ياتي الا ليسرق و يذبح و يهلك و اما انا فقد اتيت لتكون لهم حياة و ليكون لهم افضل

فأي حياة أفضل يقصدها وهو الذي خرب بيوت الناس وشرد أطفالهم كما جاء بإنجيل متى الإصحاح الثامن عندما تسبب في قتل ألفين رأس من الخنازير كانوا مصدر رزق لقرية بأكملها .

ولا ننسي الوحشية التي قام بها يسوع (رب العهد القديم) بالعهد القديم عندما قتل 42 بطفل بريء يلعبون ويضحكون فأرسل عليه دواب لتنهش أجسادهم وهو أحياء من أجل كلمة يا أقرع .. فهل وجدنا إله عمل عقله بعقل أطفال لا تعرف الخبث أو الكراهية إلا أنها كانت تلعب وتداعب الناس ؟ فهل هذه هي الحياة الأفضل ؟

فإليشع يلعن أطفال باسم الرب (يسوع) فأراد يسوع أن يرضي إليشع فأرسل على الأطفال حيوانات متوحشة فقتلتهم .

سفر الملوك الثاني 2: 23
ثم صعد من هناك الى بيت ايل و فيما هو صاعد في الطريق اذا بصبيان صغار خرجوا من المدينة و سخروا منه و قالوا له اصعد يا اقرع اصعد يا اقرع ، التفت الى ورائه و نظر اليهم و لعنهم باسم الرب فخرجت دبتان من الوعر و افترستا منهم اثنين و اربعين ولدا

هذا هو يسوع المحبة وهذه هي الحياة الأفضل التي يؤمن بها أهل الصليب أتباع اليهود .

-------------------------------------


صدق الراعي وكذب يسوع

يوحنا 10: 12
و اما الذي هو اجير و ليس راعيا الذي ليست الخراف له فيرى الذئب مقبلا و يترك الخراف و يهرب فيخطف الذئب الخراف و يبددها 13 و الاجير يهرب لانه اجير و لا يبالي بالخراف 14 اما انا فاني الراعي الصالح و اعرف خاصتي و خاصتي تعرفني

هذا كلام باطل .. لأن مهمة الراعي ليست المشي وراء الخراف بل مهمة الراعي الحفاظ على الخراف ، فالراعي دائماً مأجور ولم نسمع من قبل أن الراعي هو صاحب الخراف .

وقد وجدنا ذلك يتحقق في قطيع الخنازير الذي تسبب يسوع في قتله بدليل أن الراعاه أسرعوا لإخبار أصحاب المال بما فعله يسوع بتخريب أموالهم .

متى 8
31 فالشياطين طلبوا اليه قائلين ان كنت تخرجنا فاذن لنا ان نذهب الى قطيع الخنازير 32 فقال لهم امضوا فخرجوا و مضوا الى قطيع الخنازير و اذا قطيع الخنازير كله قد اندفع من على الجرف الى البحر و مات في المياه 33 اما الرعاة فهربوا و مضوا الى المدينة و اخبروا عن كل شيء و عن امر المجنونين 34 فاذا كل المدينة قد خرجت لملاقاة يسوع و لما ابصروه طلبوا ان ينصرف عن تخومهم

ولو كان يسوع هو راعي حق لما أقدم على هذه الفعلة التي تسبب من خلالها بتخريب وتشريد أسر قرية بأكملها وعرف ما قيمة المسؤولية التي كان يحملها الرعاه .. ولكن مهمة يسوع كانت للتخريب وليس للإصلاح ولو كان يسوع يرحم الفقير لما تسبب في قطع أرزاق الرعاه .

-------------------------------------


انظروا إلى فبركة كاتب الإنجيل

يوحنا 10
23 و كان يسوع يتمشى في الهيكل في رواق سليمان 24 فاحتاط به اليهود و قالوا له الى متى تعلق انفسنا ان كنت انت المسيح فقل لنا جهرا

فمن خلال هذا النص يوهمنا كاتب الإنجيل أن يسوع كان يمشي بين اليهود والكل يعرفه ولكن الإصحاح المقبل تجد كاتب الإنجيل يقول أن يسوع ما كان يمشي بين اليهود علانيةً

يوحنا 11:54
فلم يكن يسوع أيضا يمشي بين اليهود علانية

-------------------------------------


يتبع
.