مع الملاحظات الاتية من كلام المدعي

*** وفهم الظواهر العادية التي كانوا يرونها مثل _دم الحيض ...الذي كان أغلب القدماء يتصورون أن الجنين يتكون منه فقط ...وكان غيرهم كأبقراط وجالين يقولون بتكونه من ماء المرأة الظاهر[الشفاف] وماء الرجل [ الأبيض]... و لكن عندنا الأدلة من الكتاب والسنة تنفي ذلك أو تلك وتقول بتكونه من ماء الرجل [ الأبيض ] وماء المرأة [ الأصفر ] ..


*** وكلها إجتهادات واضحة لا يمكن أن تقول أنها إخبارات غيبية ..إجتهادات كما يفعلها أي عالم ثقة مطلع مجتهد في عصرنا الحالي .
يقصد ان ابن مسعود طالما انه لم ينقل عن اهل الكتاب يبقي نقل عن ابقراط وهو مربط الفرس الذي اراد المدعي التلبيس به علينا

وهذا ليس بحديث عن النبي (ص) ولكن حكمه

يا سيدي الفاضل لا يوجد عصمة لأحد غير الأنبياء وخاتمهم النبي محمد(ص)

وطبعا صاحبنا لايتحمل ان يكتب صلي الله عليه وسلم فيما لاينقله وهو ما فعله اكثر من مرة