النتائج 1 إلى 2 من 2
 
  1. #1
    الإشراف العام
    سيل الحق المتدفق غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2004
    تاريخ التسجيل : 27 - 3 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 32
    المشاركات : 2,460
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 34
    البلد : ثغر الاسكندرية - مصر
    الاهتمام : علم الحديث - مقارنة الأديان - الدعوة الى الله
    الوظيفة : طالب طب أسنان
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي مصادر مسيحية : العرب كانوا مؤمنين بالله ، ثم عبدوا الأصنام بعد ذلك !!


    من المصادر المسيحية : العرب كانوا مؤمنين بالله ، ولم يكونوا كفارا خالصين منذ القدم :


    أولا : يقول القمص أنطونيوس فكري في مقدمة شرح سفر أيوب :

    16. يتضح من السفر أن الإيمان بإله واحد سرمدي قادر غير محدود، خالق الكل المنظور وغير المنظور هو إيمان كان منتشرًا بين العرب وفي كل مكان بالتالي ولم يكن مقصورًا على اليهود. ونفهم أن الإيمان بالله الواحد كان هو السائد ثم حدث إرتداد لبعض الشعوب أو معظمها. ولكن الله لا يبقي نفسه بلا شاهد فها نحن نرى في بلاد العرب وبلاد أدوم أناس قديسون يتقوا الله ويعبدونه مثل أيوب وأصحابه الأربعة. ونرى في نينوى شعبًا تائبًا.

    http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...roduction.html


    ثانيا : يقول قاموس الكتاب المقدس :

    عَرَبية | عرب | بلاد العرب | شبه الجزيرة العربية | أعرابي

    (و) الديانات عند العرب قديمًا:
    (1) الوثنية: كانت ديانة غالبية العرب خليطًا من اعتقاد غامض بوجود إله أعلى مع صور عديدة من الأصنام الحجرية، وبخاصة بين قبائل الإسماعيليين العدنانيين، الذين كانت منهم قبيلة قريش. ويبدو أن أساس عبادة الأصنام الحجرية، هو أن العائلة التي كانت تجبر على مغادرة مقرها الأصلي في المنطقة المقدسة حول مكة، كانت تأخذ معها حجرًا كتذكار للوطن، وسرعان ما تحول هذا الحجر إلى صنم يتمسح به ويرِّبت عليه كل إنسان قبل خروجه في قافلة، أو حال عودته من رحلته، وقبل ذهابه إلى منزله وأسرته. وكان أهم هذه الأصنام: "اللات والعزُة ومناة " التي كانت تتعبد لها ثقيف في الطائف، والأوس والخزرج في يثرب (المدينة)، وقريش في مكة. كما كان لقريش صنم كبير اسمه " هُبَل " في الكعبة في مكة، كما كان بها العديد من الأصنام الأخرى. وكانوا يعتبرونها إلهة من الإناث ويسمونها " بنات الله "، " فاللات " هي مؤنث " إله " أي " إلهة ".
    وجاء في التقاليد البابلية أن عرب قيدار كانوا يعبدون " الماء "، ولعل هذا يرجع في الأساس إلى تكريمهم لبعض الآبار المقدسة مثل " مزمزم " في مكة، علاوة على أهمية آبار الماء في الصحراء.
    وكان لليمن أيضا معبوداتها. ومما يستلفت النظر أن كلمتي " صنم ووثن " ليستا من أصل عربي، إذ يبدو أن عبادة الأصنام انتقلت إلى العرب من الخارج. فالعرب الذين عبدوا هذه الأصنام كانوا يعتقدون بوجود إله أعلى. كما سبق القول – وما هذه الأصنام إلا وسيلة للتقرب إليه. وكما قال " رينان ": "إن الصحراء تشجع على التوحيد، فهي لا تتسع لوجود العديد من الآلهة، مثلما حدث في السهول الخصبة كثيفة السكان، كما حدث في الهند مثلًا.


    lwh]v lsdpdm : hguvf ;hk,h lclkdk fhggi K el uf],h hgHwkhl fu] `g; !!





    قال الامام الدارقطني رحمه الله : " يا أهل بغداد، لا تظنوا أن أحدا يقدر أن يكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأنا حي"[ فتح المغيث بشرح ألفية الحديث (1/320) للسخاوي ]

    اللهم أهدي قلبي ، وأجمع علي أمري ، وتوفني ساجدا بين يديك .




  2. #2
    مراقب أقسام الفضائح و التدليس المسيحي
    الصورة الرمزية مهندس احمد امام
    مهندس احمد امام غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 333
    تاريخ التسجيل : 6 - 6 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 38
    المشاركات : 1,338
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : Cairo, Egypt, Egypt
    الاهتمام : الدعوه الى الله
    الوظيفة : Project Engineer
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    معلومه قيمه جداً شيخنا الكريم ... بدأت تنافسنا فى ملعبنا ... استكون كالاخوان مستحوذ على كل شئ ( امزح معك ) بارك الله لنا فيكم . و لى تعقيب بعد العشاء بأذن الله تعالى ...حياكم الله .





 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML