معلش يا جماعة أنا عارف إنى متقل شوية على الموضوع كل شوية أحط مشاركة فاعذرونى
بس بجد و الله أنا واقع مع حتة واد بيقول بلاوى ده فى كل مشاركة ليه أنا بنقى حاجة واحدة بس من الحاجات التحفة اللى بيكتبها

أنا كنت رديت على شبهة و قلت
﴿ فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ﴾ (يونس: 94)،
لا تتحدث عن مشركي النصارى المنكرين لنبوته ، ولا تجعلهم مرجعاً للنبي ، بل تتحدث عن الذين يشهدون له بأنه أتاه الحق من ربه.
كما يلزم التنويه أيضاً إلى أن النبي لم يشك في شيء من نبوته، ولم يسأل أهل الكتاب ولا غيرهم،((( بل نقل عن بعض التابعين ))أن النبي قال: «لا أشك ولا أسأل» كما نقل بذلك الإمام عبد الرزاق رجمه الله فى مصنفه
هذا تعليقى
نبيك عمل ايه يازياد
انظر ماكتبته انت وانا وضعتهولك بين الاقواس
نقل عن تابعيه
ولانقل عن الوحى
ولاتابعيه كان بينزل عليهم الوحى وهو ينقل منهم
ان كان ربك قال له ان كنت فى شك اسئل الذين يقراون الكتاب من قبلك
فمن اين اتيت انت بهذا ان نبيك لاشك ولاسئل
ولما جاوبت واتكلمت
وقعت نفسك ونبيك فى مصيبه
ان نبيك كان بينقل عن التابعين له
فانت تتبع من يازياد
واى كلام نقله رسولك عن تابعيه
ومن هم الذين كان ياخذ منهم رسولك
انت مش حاسس انك فى مصيبه كبيره
ولا انت مش فاهم البتكتبه
وانا اشك انك تكتب هذا اكيد فى حد بيغششك