وقفة

الإنسان أفكار وصفات وسلوك يًبنى عليهما

والسؤال الذي يجب أن تطرحه على نفسك
هل أنت راضٍ عن الحال التي تعيشها؟
هل أنت في الوضع الأفضل؟
أم تريد الأفضل؟
إن كنت تريد الأفضل . . .
هل في قناعتك أن أفكارك وصفاتك وما نتج عنهما من سلوك يمكن تغيره؟

هذه التساؤلات وغيرها يجب أن تجد طريقها إلي نفسك
أنت بحاجة إلي أن تنفتح على ذاتك لتلامس خباياها وتصل لأعماقها

إن وقفة الإنسان مع ذاته، تتطلب شجاعة لاتخاذ قرارات التغير، وهذا ما يتهرب منه الكثيرون
فهل أنت ممن يهربون؟
هل تخشى أن تجد ما يلزمك تغيره؟
هل تخشي التغير؟
هل الهروب هو الحل؟

أم تكون الإنسان القوي مع ذاته , إذا ما اكتشف أنه بحاجة إلي التغير فلا يتهيب أو يتردد