من مداخلتك استاذ ذو الفقار استنتجت ان الضلال الذي تقصده الاية انه كان على غير هداية بالاسلام ولكن ضلاله كان فى بحثه عن الاله الحقيقي حيث انك قلت انه كان ينعزل للتعبد ولكن ضلاله لم يصل به لدرجة ضلالة الكفر
او بمعنى اخر انه كان مثل التائه
هل انا بذلك فهمت جيدا؟ام ان هناك شئ يغيب عني؟
ان كان ما قلته صحيح فهل انتقل الى جزئية اخرة؟
فقد تمت الجزئية الماضية وفهمت ان الضلال قد تحمل اكثر من معنى
المفضلات