، قالت فقيهة هذه الأمة عائشة رضي الله عنها : (( يحذر ما صنعوا )) ..
ارى ان هذه الجملة هى الفيصل يا استاذ ذو الفقار
وانه كما قلت كان يلعن الفعل وليس الفاعل خوفا من التقليد اليس كذلك؟

أحب أن ألفت إنتباهك لأمر مهم أستاذة زهرة المسيح

إن الأخطاء التي يمكن أن نراها اليوم في مجتمعاتنا ليست من الإسلام في شيء وبالتأكيد أنتى تتفقي معي في أن الدين لا يؤخذ بالمواقف ولا بأخطاء الشواذ
وهذا ما اعتقده ولكنى اجد احياناا كثيرة ما يتهم الدين بافعال معتنقيه

فمثلا ارى كثيرا المسلم ياخذ المسيحيين جميعا بذنب واحد اذنب فيكره كل ما هو مسيحي ويتهمه بالفسق

وارى المسيحي ياخذ المسلمين جميعهم بذنب مسلم اذنب فيكره المسلمين جميعا

حسنا فهمت قصدكم فى هذه النقطة

ولننتقل الى غيرها


- جاء الطفيل بن عمرو إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إن دوسا قد هلكت ، عصت وأبت ، فادع الله عليهم . فقال : ( اللهم اهد دوسا ، وأت بهم ) .
لي سؤال هنا
من هي دوس هذه وهل هديت بعد الدعاء؟


- كان اليهود يتعاطسون عند النبي صلى الله عليه وسلم يرجون أن يقول لهم يرحمكم الله فيقول يهديكم الله ويصلح بالكم

حسنا هذه نقطة فى صف رسولكم

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم اهد أم أبي هريرة . رواه مسلم .
وهل هديت فعلا ام ظلت على كفرها؟

ارجو تذكيري يا استاذ ذو الفقار بالنقط التى سألت عنها فى بداية الموضوع فانا لا اذكرها جيدا

شكرا لك