النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: جيمس اخو الرب؟

 
  1. #1
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي جيمس اخو الرب؟


    من هم اخوة الرب ؟

    نبدا باعتراف الانبا رافائيل اولا لان الموضوع كبير


    مريم العذراء تزوجت وانجبت
    جيمس الرب؟



    [dls ho, hgvf?





    لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
    قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ

    وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
    إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
    فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
    لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ

    قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
    وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ

    وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
    أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ

    ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
    شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع

  2. #2
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي



    والادلة من الاناجيل علي وجود اخوة للمسيح عديدة

    إنجيل متى: "ولما جاء يسوع إلى وطنه كان يعلمهم في مجمعهم حتى بهتوا وقالوا: من أين لهذا هذه الحكمة والقوات، أليس هذا ابن النجار أليست أمه تدعى مريم. وأخوته يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا، أو ليست أخواته جميعهن عندنا، فمن أين لهذا هذه كلها؟" (متى 13: 54-56).

    "وفيما هو يكلم الجموع، إذا أمه وأخوته قد وقفوا خارجاً طالبين أن يكلموه" (متى 12: 46).

    "فجاءت حينئذ أخوته وأمه ووقفوا خارجا، وأرسلوا إليه يدعونه وكان الجمع جالساً حوله فقالوا له: هوذا أمك وأخوتك خارجاً يطلبونك" (مرقس 3: 31-32).

    مرقص الاصحاح 3 ولوقا الاصحاح 8 :
    34 ثم نظر حوله الى الجالسين وقال ها امي واخوتي .
    35 لان من يصنع مشيئة الله هو اخي واختي وامي

    "خرج يسوع من هناك وجاء إلى وطنه وتبعه تلاميذه. ولما كان السبت ابتدأ يعلم في المجمع وكثيرون إذ سمعوا بهتوا قائلين: من أين لهذا هذه، وما هذه الحكمة التي أعطيت له حتى تجري على يديه قوات مثل هذه؟ أليس هذا هو النجار بن مريم، وأخو يعقوب ويوسى ويهوذا وسمعان. أو ليست أخواته هنا عندنا" (مرقس 6: 1-3).

    "وبعد هذا انحدر يسوع إلى كفرناحوم، هو وأمه وأخوته وتلاميذه وأقاموا هناك أياماً ليست كثيرة" (يوحنا 2: 12).

    "وكان عيد اليهود عيد المظال، قريباً فقال له أخوته انتقل من هنا واذهب إلى اليهودية لكي يرى تلاميذك أيضاً أعمالك التي تعمل، لأن أخوته أيضاً لم يكونوا يؤمنون به" (يوحنا 7: 2-3و5).

    كما جاءت بعض الآيات في سفر أعمال الرسل ورسائل العهد الجديد إلى أخوة المسيح منها:

    " هؤلاء كلهم كانوا يواظبون بنفس واحدة على الصلاة والطلبة مع النساء ومريم أم يسوع ومع أخوته" (أعمال 1: 14).

    "ثم بعد ثلاث سنين صعدت إلى أورشليم لأتعرف ببطرس، فمكثت عنده خمسة عشر يوماً ولكنني لم أر غيره من الرسل إلا يعقوب أخا الرب" (غلاطية 1: 18-19).

    و"ألعلنا ليس لنا سلطان أن نجول بأخت زوجة كباقي الرسل وأخوة الرب وصفا" (1كورنثوس 9: 5).

    ومن الادلة التي لاتقبل الشك

    والكلام للقس المدعو قاسم ابراهيم


    ورد في بشارة متى بهذا الخصوص ما يلي: "فلما استيقظ يوسف من النوم فعل كما أمره ملاك الرب، وأخذ امرأته ولم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر، ودعا اسمه يسوع" (متى 1: 24-25).

    وردت هاتان الآيتان ضمن الفقرة التي يرويها الكتاب المقدس عن بشارة الملاك للعذراء بأنها ستحبل من روح الله ويذكر الإنجيل المقدس أنه عندما حبلت العذراء شك بها خطيبها يوسف وأراد أن يتركها سراً دون أن يشهّر بها، فظهر له ملاك الرب وطمأنه بأن الذي حبلت به العذراء هو من روح الله، وتقول نهاية الفقرة كما وردت في الإنجيل المقدس "فلما استيقظ يوسف من النوم، فعل كما أمره ملاك الرب وأخذ امرأته ولم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر ودعا اسمه يسوع" (متى 1: 24-25).

    والقول أن يوسف لم يعرف امرأته حتى وضعت ابنها البكر يدل على أنه عرفها، أي تزوجها بعد أن ولدت ابنها البكر، أي يسوع. إذ أن معنى كلمة "حتى" في هذه الجملة يفسر بمعنى "إلى أن". ومعنى لم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر. تعني أنه عرفها كزوجة بعد أن ولدت ابنها البكر.
    وهناك عدة آيات كتابية في العهد الجديد من الكتاب المقدس تذكر أنه كان للمسيح أخوة وأخوات.

    ويتابع القس كلامه


    ومن هنا نستنتج أن استغراب اليهود لقوة المسيح الإلهية، ذلك الرجل الذي عرفوه بأنه ابن النجار، وعرفوا أخوته وسموهم بأسمائهم، وعرفوا كل أهل بيته يوحي أنه كان للمسيح أخوة معروفون في المجتمع الذي كانوا يعيشون فيه.
    إن كل المراجع الكتابية التي وردت آنفاً تشير في نظر الفئة الأولى إلى أنه كان للمسيح أخوة وأخوات، وكانوا معروفين من الناس. وإنه إذا صح الأمر فإنه حسب رأيهم لابد أن تكون مريم العذراء قد تزوجت من يوسف بعد ولادة المسيح وأنجبت أولاداً. وإذا كان الأمر كذلك، فالزواج مبارك وقدوس من الله، وليس في زواج العذراء أي خطأ أو إهانة بالنسبة لها، لا بل تكون قد تممت إرادة الله بالاتحاد بخطيبها يوسف بعد أن تمت إرادته بولادة ابنها البكر يسوع.
    http://ar.arabicbible.com/islam/faq/...s/2151-q2.html

    يتبع ان شاء الله





    لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
    قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ

    وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
    إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
    فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
    لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ

    قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
    وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ

    وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
    أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ

    ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
    شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع

  3. #3
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    والقنبلة

    هل كان ليسوع أخوة وأخوات؟





    السؤال: هل كان ليسوع أخوة وأخوات؟

    الجواب:
    آيات عديدة قامت بذكر أخوة المسيح. ونجد أن متي 46:12 ولوقا 19:8 ومرقس 31:3 يذكروا أن والدة المسيح وأخوته قد أتوا لزيارته. ويخبرنا الكتاب المقدس أن ليسوع كان أربعة أخوة: يعقوب، يوسف، سمعان، ويهوذا (متي 55:13). وأيضاً يخبرنا الكتاب أن للمسيح أخوات و لكن لا يحدد عددهن أو يذكر أسمائهن (متي 56:13). وفي يوحنا 1:7-10 يذهب أخوته للاحتفال بينما لا يصاحبهم المسيح. وفي أعمال الرسل 14:1، يذكر أن أخوة وأم المسيح كان يقومون بالصلاة مع التلاميذ. وأيضاً في غلاطية 19:1، يذكر أن يعقوب كان أخاً للمسيح. فالتحليل الطبيعي لهذه الآيات يشير الي أنه كان للمسيح أخوة وأخوات.

    ويعتقد بعض الكاثوليكيين أن هؤلاء الأخوة والأخوات كانوا أولاد عم المسيح. ولكن تعبير "أخ" مستخدم في كل مرة يذكر فيها الكتاب أخوة المسيح. وبينما يمكن أن يشير لأقارب آخرين، فأن المعني الطبيعي والحرفي هو "أخ". ونجد أنه هناك تعبير خاص بكلمة "ابن عم" في اللغة اليونانية ولكنه غير مستخدم في الآيات الكتابية. وأيضاً، أن كانوا أولاد عمومة المسيح، فلم يذكر الكتاب المقدس مصاحبتهم الدائمة لمريم أم المسيح. فكل الدلائل تشير الي أنهم كانوا بالحقيقة أخوة المسيح (برابطة الدم).

    والمعتقد الكاثوليكي الآخر هو أن أخوة المسيح كانوا أبناء يوسف من زواج آخر سبق زواجة من مريم. والنظرية تعتمد علي أحتمال أن يوسف كان متقدماً في العمر، وأنه سبق له الزواج، وأن له أبناء عديدين وأنه قد ترمل قبيل زواجه من مريم. والمشكلة تكمن في أن الكتاب المقدس لم يشر علي الأطلاق بأن يوسف قد سبق له الزواج. فان كان ليوسف ستة أبناء من زواج سابق فأين كان الأطفال عند سفر يوسف ومريم الي بيت لحم (لوقا 4:2-7)، أو رحلتهم لمصر (متي 13:2-15)، أو رحلتهم الي الناصرية (متي 20:2-23)؟


    لايوجد سبب كتابي يمكننا أن نعتقد علي أساسه أن أخوة يسوع لم يكونوا أولاد مريم ويوسف. والذين يعترضون علي كينونة أخوة يسوع حقاً أخوة في الجسد هم يرجحوا الأعتقاد بعذراوية مريم الي المنتهي وهو معتقد غير كتابي حيث أن الكتاب المقدس يذكر في متي 25:1 " ولم يعرفها حتي ولدت ابنها البكر. ودعا اسمه يسوع" فاذاً كان للمسيح أخوة وأخوات وهم أبناء يوسف النجار ومريم. هذا تعليم واضح ومدون في الكتاب المقدس



    http://www.gotquestions.org/Arabic/A...-siblings.html

    يتبع ان شاء الله




    لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
    قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ

    وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
    إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
    فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
    لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ

    قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
    وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ

    وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
    أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ

    ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
    شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع

  4. #4
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    ثم ان جيمس العادل اخو المسيح وكذا امه مريم لم يكونوا مسيحيين بل كانوا نصاري علي التوحيد











    The Nazarenes

    After Jesus ascended to heaven, many of his followers stayed in Jerusalem and gathered into a closely-knit group that became known as the Nazarenes. According to Acts 1:13-16, the group initially had about 120 members, including Jesus' mother Mary and all of his brothers. The two main leaders were Simon Peter and the oldest brother of Jesus, who was called James the Just. During an early meeting a man named Matthias was chosen to replace the traitor Judas Iscariot in the inner circle of the twelve primary disciples.
    The Nazarenes were the original core group from which Christianity grew and spread. But initially they still considered themselves to be Jews. They prayed in the temple at Jerusalem, and they followed most of the traditional Jewish religious practices.
    http://www.gospel-mysteries.net/nazarenes.html

    بعد صعود المسيح الي السماء بقي العديد من تابعيه في القدس وتجمعوا في مجموعة مترابطة عرفت باسمالنصاري طبقا لاعمال الرسل 1:13-16

    تكونت المجموعة في البداية من 120 فردا مشتملة علي امه مريم واخوته وكان القادة الرئيسيين هم سمعان بطرس واخو المسيح الاكبر والذي كان يدعي جيمس العادل

    وفي اجتماع مبكر اختير رجل يدعي متي ليحل محل يهوذا الاسخريوطي الخائن في الدائرة الداخلية للتلاميذ ال 12

    وكان النصاري هم المجموعة الاصلية التي نمت منها العقيدة المسيحية وانتشرت


    ولكن في البداية ظلوا معتبرين انفسهم يهود حيث صلوا في معبد القدس


    وتابعوا معظم الممارسات الدينية اليهودية التقليدية











    Nazarenes and Ebionites - An Introduction

    important part of the picture of Palestinian Jewish groups in late 2nd Temple times.
    The Ebionite/Nazarene movement was made up of the mostly Jewish/Israelite, followers of John the Baptizer, and later Jesus, who were concentrated in Palestine and surrounding regions, and led by “James the Just,” oldest brother of Jesus, flourishing between the years 30-80 CE. They were zealous for the Torah, and continued to walk in all the mitzvot (commandments) as enlightened by their Rabbi and Teacher, accepting non-Jews into their fellowship on the basis of some version of the Noachide Laws (Acts 15 and 21). The term Ebionite (from Hebrew ’Evyonim) means “Poor Ones,” and was taken from the teachings of Jesus: Blessed are you Poor Ones, for yours is the Kingdom of God” based on Isaiah 66:2 and other related ####s that address a remnant group of faithful ones. Nazarene comes from the Hebrew word Netzer, drawn from Isa 11:1 and means a Branch—so the Nazarenes were the “Branchites,” or followers of the one they believed to be the Branch. The term Nazarene was likely the one first used for these followers of Jesus, as evidenced by Acts 24:5 where Paul is called “the ringleader of the sect of the Nazarenes.” Here we see the word used in a similar way to that of Josephus in writing of the four sects/schools of Judaism: Pharisees; Sadducess; Essenes; and Zealots. So the term Nazarene is probably the best and broadest term for the movement, while Ebionite (Poor Ones) was used as well, along with a whole list of other terms: Saints, Children of Light, the Way, New Covenanters, et al. We also know from the book of Acts that the group itself preferred the designation “The Way” (see Acts 24:14;22, etc.). The term “Christian,” first used in Greek speaking areas for the movement, actually is an attempt to translate the term Nazarene, and basically means a “Messianist.”



    http://www.ancientpaths.org/APJTnazandeb.html

    جزء هام من صورة اليهود في فلسطينيين والمناطق المحيطة في العهد الثاني للكنيسة

    ان الحركة النصرانية صنعها معظم اليهود الاسرائيليين التابعين ليوحنا المعمدان ومن بعده المسيح وكانوا مركزين في فلسطين

    والمناطق المحيطة بها وقادها جيمس العادل اخو المسيح الاكبر وازدهرت بين عامي
    30-80 CE


    وكانوا متعصبين للتوراة واستمروا في السير علي نفس الوصايا كما بينها لهم الربانيون

    والاحبار متقبلين غير اليهود معهم اعتمادا علي بعض نسخ قوانين نوح كما في
    ( 15 - 21اعمال)


    ولفظة ايبيونيين معناها الفقراء ماخوذة من تعاليم المسيح واشعياء

    والنصاري كلمة ماخوذة من ناصري وهي تعني فرع فهي تعني تفرعات ممن يعتقدون انه الغصن الاصلي

    ولفظ نصراني يعتقد انه اول اسم اطلق علي تابعي المسيح كما هو ثابت في اعمال الرسل

    حيث اطلق علي بولس زعيم شيعة النصاري

    ونري استخدام اللفظ ايضا بنفس الطريقة في كتابات يوسيفس للطوائف اليهودية الاربعة

    الاسينيين و الفريسيين و

    لذا فان لفظ نصراني ربما كان هو الافضل والاشمل

    بينما الايبونيين استخدم جنبا الي جنب مع قائمة طويلة من المصطلحات مثل القديسين -ابناء

    النور- الطريق - المعاهدين الجدد كما نعلم من اعمال الرسل ان الجماعة كانت تفضل التخصيص بلفظ الطريق انظر اعمال
    ( 24:14;22.)

    بينما لفظة مسيحيين استخدمت لاول مرة في المناطق الناطقة باليونانية للتعبير عن الحركة وحقيقة كانت محاولة لترجمة كلمة نصاري واساسا تعني المخلص




    لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
    قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ

    وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
    إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
    فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
    لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ

    قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
    وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ

    وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
    أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ

    ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
    شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع

 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML