قد تتعجبوا من مقولتي هذه

ولكننا ينبغي أن نصالح نصارى الغرب صلحا مأمونا

لنغزو مع بعض اليهود الصهاينة المحتلين لفلسطين و عباد الأصنام الوثنيين

لأن أنت تريد و أنا أريد والله يفعل جل في علاه ما يريد

قضى بالصلح مع الروم قبل قيام الساعة

والإتحاد ضد الوثنيين

فمن رفض الصلح فلنعامله مثلما نعامل الوثنيين

وسنظل هكذا المفروض حتى يكونوا هم من ينقض العهد ويقيموا الحجة على أنفسهم

ولا يعني كلامي التخاذل مع من تعدى حدوده على نبينا

لكن تفكروا في الأحاديث التي تؤكد مصالحة المسلمين للروم يعني نصارى الغرب

ولتبق رغبة الإنتقام لرسول الله موجودة في النفوس

حتى ينقضوا العهود حتى يقولوا عبارتهم المعروفة

عندما يقولوا انتصر المسيح

فما رأيكم.......