لا تخف يا دين الإسلام إنك أنت الأعلى

[أبو أسد]

لا تخف يا دين الإسلام إنك أنت الأعلى

من نوعية الأفلام في هوليودتستطيع أن تعلم خوفهم من الإسلامفي الماضي ليس ببعيدهوليود قاموا بإنتاج فيلمقدموا فيلم لأنتونيو بانديراس وعمر الشريفاسمه المحارب رقم 13قدموه أي المحارب المسلم في صورة جميلة جداكان الإسلام حينها أقل قوةفلما بدأت تباشير الصباح تظهرظهرت الرسوم المسيئةثم الأفلام المسيئة للإسلامالرمي بالحجارة للنخلة لا يزيدها إلا قوةولا تطرح النخلة لمن يرميها إلا البلحلكنها قد تمنحه الموت والحياة الأبديةإذا استمر من يرميهاالمسلم مثل النخلة يطرح التمر والرطب لمن يرميهوليس لدى المسلم الحق رغبة في الإنتقام إلا في حالة رسول الله و دين اللهحينها تتولد رغبة في الإنتقام وتظل تلك الرغبة راقدة في الأعماقحتى يأتي موعد انتقام الأبطالموعد انتقام الأبطال موعد انتقام الأبطالتذكروا تلك الكلمات في المستقبل إن شاء الله

---

gh jot dh ]dk hgYsghl Yk; Hkj hgHugn

[أبو أسد]

العجيب أن تجد الكثيرين من الناس يخالفون الفطرة


مايكل جاكسون يحول وجهه لإمرأة بيضاء

وعمليات تجميل كثيرة


وامرأة غربية تغير معالم وجهها تماما


العجيب أن أفلام الرعب الغربية دائما


تقوم بتخويفك من مصاصي الدماء


ومن الشيطان


ولا يخوفونك من خالقهم

الله رب العالمين

الإله وما أدراكم ما الإله


وإن خوفوك من الله

سيستنكر عليهم الكل

أولا تعلمون معظم الشعب المصري

وليس كلهم للأمانة

ورث من موسى عليه السلام

البطش السريع بما يخيف

البطش المرعب المميت

والدليل أن موسى عليه السلام


قتل نفسا من الفراعنة المرعبين في لحظة غضب

وفقأ عين ملك الموت

فكيف لو حاربه الشيطان

الشعب المصري ورث جسم بني إسحاق

والدليل جسم الشحات مبروك

كنموذج للهيئة البني إسحاقية

أما الغرب فيخوفون الأطفال دائما من الشيطان الضعيف الحقير


ثم يقولون لا نؤمن بوجود الشيطان

هذا ردي على من يخالف الفطرة كل مخالف للفطرة في زماننا

وهذا يعبر عن أراء شخصية وليس رأي المنتدى للأمانة

[أبو أسد]

قد تتعجبوا من مقولتي هذه

ولكننا ينبغي أن نصالح نصارى الغرب صلحا مأمونا

لنغزو مع بعض اليهود الصهاينة المحتلين لفلسطين و عباد الأصنام الوثنيين

لأن أنت تريد و أنا أريد والله يفعل جل في علاه ما يريد

قضى بالصلح مع الروم قبل قيام الساعة

والإتحاد ضد الوثنيين

فمن رفض الصلح فلنعامله مثلما نعامل الوثنيين

وسنظل هكذا المفروض حتى يكونوا هم من ينقض العهد ويقيموا الحجة على أنفسهم

ولا يعني كلامي التخاذل مع من تعدى حدوده على نبينا

لكن تفكروا في الأحاديث التي تؤكد مصالحة المسلمين للروم يعني نصارى الغرب

ولتبق رغبة الإنتقام لرسول الله موجودة في النفوس

حتى ينقضوا العهود حتى يقولوا عبارتهم المعروفة

عندما يقولوا انتصر المسيح

فما رأيكم.......

[أبو أسد]

عند أبو داود بسند صحيح

قوله صلى الله عليه وسلم

ستصالحون الروم صلحا

اّمنا فتغزون أنتم وهم عدوا من ورائكم فتنصرون وتغنمون وتسلمون ثم ترجعون ...... إلى اّخر الحديث