ألذ حاجة يا أحمد في زبل الحمام وخراء البِرَك اللي اسمه أنسر مي مسلم ده إنك تبقى واكله على قفاه وتشوف قفاه تلاقيه مهري ومتقطع ورغم كده ييجي يقولك إنت هربت من المناظرة .


تبقى حاطط الجزمة القديمة في بقه ومطفّحهاله والناس كلها شايفة رباط الجزمة وهو مدلدل من بقه ، وييجي بعدها يقولك إنت اتهزمت وعجزت عن المواجهة .


تبقى ماسكه قدام الناس ونازل فيه طحن وتلطيش ومسخرة وماسح بيه بلاط المرحاض اللي هو قاعد بيتبرز فيه ، وتلاقيه بيزعّق ويقول للناس : إبعدوه عني لحسن أموّته .


عجبي .