النتائج 1 إلى 10 من 171
 

العرض المتطور

  1. #1
    سرايا الملتقى
    د/احمد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3030
    تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,661
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 32
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي




    بعد اذن الاخوة الافاضل تعليق علي اخر مداخلة للضيف

    الضيف بعد ما نقل مقالة طويلة عريضة تناقض بعضها البعض وتؤكد ان المسيح نقض الناموس يقول


    فهمت اخي العزيز ان مفيش نقض او الغاء ؟؟
    كيف يا استاذ

    كيف تسمح الشريعة والتي وضعها المسيح نفسه بحكم كونه اله العهد القديم بالزواج باكثر من واحدة واتخاذ ملكات يمين وسراري ثم بعدها تمنعون التعدد وتقول انه لم يلغي ؟

    كيف يعظم المسيح اله العهد القديم السبت ويعاقب من تعداه ثم تاتي بعدها وتلغي تعظيمه وعقوبة العمل فيه وتعظم الاحد وتقل لي بعدها انه لم يلغي؟
    العدد 15 عدد 32 – 36 : (32وَلمَّا كَانَ بَنُو إِسْرَائِيل فِي البَرِّيَّةِ وَجَدُوا رَجُلاً يَحْتَطِبُ حَطَباً فِي يَوْمِ السَّبْتِ. 33فَقَدَّمَهُ الذِينَ وَجَدُوهُ يَحْتَطِبُ حَطَباً إِلى مُوسَى وَهَارُونَ وَكُلِّ الجَمَاعَةِ. 34فَوَضَعُوهُ فِي المَحْرَسِ لأَنَّهُ لمْ يُعْلنْ مَاذَا يُفْعَلُ بِهِ. 35فَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى: «قَتْلاً يُقْتَلُ الرَّجُلُ. يَرْجُمُهُ بِحِجَارَةٍ كُلُّ الجَمَاعَةِ خَارِجَ المَحَلةِ». 36فَأَخْرَجَهُ كُلُّ الجَمَاعَةِ إِلى خَارِجِ المَحَلةِ وَرَجَمُوهُ بِحِجَارَةٍ فَمَاتَ كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى.)


    العين بالعين والسن بالسن قاعدة مشروعة في العهد القديم
    التثنية 19عدد21 : لا تشفق عينك.نفس بنفس.عين بعين.سن بسن.يد بيد.رجل برجل .

    حتى جاء المسيح عليه السلام و نسخها في العهد الجديد

    متى 5 عدد 38 : سمعتم انه قيل عين بعين وسن بسن. 39 واما انا فاقول لكم لا تقاوموا الشر.بل من لطمك على خدك الايمن فحوّل له الآخر ايضا.40 ومن اراد ان يخاصمك وياخذ ثوبك فاترك له الرداء ايضا.41 ومن سخرك ميلا واحدا فاذهب معه اثنين. 42

    كيف يقر المسيح اله العهد القديم رجم الزاني والزانية ثم يبطل العقوبة .....من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر؟

    يجوز في الشريعة الموسوية أن يطلق الزوج زوجته لأي سبب ، وأن يتزوج رجل آخر بتلك المطلقة كما في التثنية 24 عدد 1-3 " إِذَا تَزَوَّجَ رَجُلٌ مِنْ فَتَاةٍ وَلَمْ تَرُقْ لَهُ بَعْدَ ذَلِكَ لأَنَّهُ اكْتَشَفَ فِيهَا عَيْباً مَا، وَأَعْطَاهَا كِتَابَ طَلاقٍ وَصَرَفَهَا مِنْ بَيْتِهِ، 2فَتَزَوَّجَتْ مِنْ رَجُلٍ آخَرَ بَعْدَ أَنْ أَصْبَحَتْ طَلِيقَةً، 3ثُمَّ كَرِهَهَا الزَّوْجُ الثَّانِي وَسَلَّمَهَا كِتَابَ طَلاقٍ وَصَرَفَهَا مِنْ بَيْتِهِ، أَوْ إِذَا مَاتَ هَذَا الزَّوْجُ "

    ولا يجوز الطلاق في شريعة عيسى إلا بعلة الزنا .وتقوللي لم يلغي ؟

    وكذا لا يجوز لرجل آخر أن يتزوج مطلقة بل هو بمنزلة الزنا كما في متى 5 عدد 31
    : وَقِيلَ أَيْضاً: مَنْ طَلَّقَ زَوْجَتَهُ، فَلْيُعْطِهَا وَثِيقَةَ طَلاَقٍ. 32أَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: كُلُّ مَنْ طَلَّقَ زَوْجَتَهُ لِغَيْرِ عِلَّةِ الزِّنَى، فَهُوَ يَجْعَلُهَا تَرْتَكِبُ الزِّنَى. وَمَنْ تَزَوَّجَ بِمُطَلَّقَةٍ، فَهُوَ يَرْتَكِبُ الزِّنَى."

    " إن موسى ما جوز لكم طلاق نسائكم إلا لقساوة قلوبكم وأما من قبل فإنه لم يكن كذلك "

    فكأن الطلاق كان محرماً فنسخت شريعة موسى حرمته ، وصار مباحاً ثم نسخت شريعة عيسى الإباحة مرة أخرى ورجع حكم الطلاق إلى التحريم .

    والموضوع لا ينتهي ثم تاتي انت بكل بساطة وتقول انه لم يلغي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    اولا الاكمال معناه الاضافة لا الالغاء

    ثانيا السؤال مرة اخري اين اخبرك المسيح انه الغي حد الردة الذي امر به في العهد القديم ؟

    ثالثا ما هو اعتراضك اصلا علي حد الردة ان كان ربك قد اقره في كتابك حتي ولو كان في العهد القديم ثم الغيتموه انتم لا هو ......ما هو اعتراضك علي وجوده في الاسلام ؟هل كان ربك مخطئا حينما اقره في العهد القديم واكتشفتم انتم خطاه فالغيتموه ؟

    هل خلق ربك الانسان مسيرا في العهد القديم ثم فجاة جعله مخيرا في العهد الجديد علي حسب فهمك؟





    لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
    قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ

    وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
    إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
    فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
    لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ

    قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
    وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ

    وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
    أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ

    ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
    شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع

  2. #2
    George غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 7811
    تاريخ التسجيل : 3 - 2 - 2013
    الدين : المسيحية
    الجنـس : ذكر
    العمر: 40
    المشاركات : 463
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي


    اهلا اخي العزيز ..

    الضيف بعد ما نقل مقالة طويلة عريضة تناقض بعضها البعض وتؤكد ان المسيح نقض الناموس يقول


    مفيش تناقض وهثبتلك ..


    اولا بخصوص الجواز والطلاق في العهدين ..


    التوراة يقول فيها الرب في سفر التثنية:

    "( إذا أخذ رجلٌ امرأَةً وتزوَّج بها فان لم تجد نعمةً في عينيهِ لأنهُ وجد فيها عيبَ شيءٍ وكتب لها كتاب طلاقٍ ودفعهُ إلى يدها وأطلقها من بيتهِ ومتى خرجت من بيتهِ ذهبت وصارت لرجلٍ آخر فإن أبغضها الرجل الأخير وكتب لها كتاب طلاقٍ ودفعهُ إلى يدها وأطلقها من بيتهِ أو إذا مات الرجل الأخير الذي اتخذها لهُ زوجةً لا يقدر زوجها الأول الذي طلَّقها أن يعود يأخذها لتصير لهُ زوجةً بعد أن تنجَّست. لأن ذلك رجسٌ لدى الرب. فلا تجلب خطيةً على الأرض التي يعطيك الربُّ إلهك نصيباً )"

    وهذا ليس تشريع بل هو عقاب من الله للرجل الذي يطلق زوجته في ألا تعود إليه ثانية إذا صارت لرجل أخر
    ، لأن هذا " زنى " ينظر إليهِ الرب على أنه "زنى مُقنَّع "

    لهذا السيد المسيح قال: وقيل مَن طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق

    وكلمة" قيل" لاتعني أن الله شرع الطلاق في توراته.. فالطلاق ليس شريعة توراتية
    بل كان الطلاق عادة من العادات الردئة والسيئة في المجتمع اليهودي، وسمح بها موسى النبي لظروف خاصة
    لهذا أوضح لهم المسيح قدسية وطهارة الزواج بقوله: ( قالوا لهُ فلماذا أوصى موسى أن يُعطَى كتاب طلاقٍ فتُطَلَّق. قال لهم إن موسى من أجل قساوة قلوبكم أَذِنَ لكم أن تطلّقوا نساءَكم. ولكن من البَدءِ لم يكن هكذا. وأقول لكم إن مَن طلَّق امرأتهُ إلاَّ بسبب الزنا وتزوَّج بأخرى يزني. والذي يتزوج بمطلَّقةٍ يزني)
    موسى سمح وهو الذي أذن لليهود أن يعطي كتاب طلاق ، ولكن هذا الطلاق لم يكن تشريع توراتي كما أكد المسيح في قوله" ولكن من البدء لم يكن هكذا"
    وبالتالي عندما يعود المسيح بالإنسان إلى الطهارة الأولى لايعد نقضاً بل تصحيح لأوضاع إجتماعية تنافي الشريعة السماوية

    وللتأكيد اكتر ...



    الكتاب المقدس واضح في هذه الخصوص

    السيد المسيح لم ينسخ شريعة الطلاق بل كلام الاله لم يتغير في العهد القديم عن العهد الجديد ولذلك أوضح مكرهة الرب الطلاق والرب يعتبره خيانه وغدر وهي من صفات الشيطان ولهذا لا يستجيب لطلبات الشعب لانه غضب عليهم لهذا السبب كما ورد في
    ملاخي 2:-14-
    14 قُلْتُمْ: «لِمَاذَا؟» مِنْ أَجْلِ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الشَّاهِدُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ امْرَأَةِ شَبَابِكَ الَّتِي أَنْتَ غَدَرْتَ بِهَا، وَهِيَ قَرِينَتُكَ وَامْرَأَةُ عَهْدِكَ.
    15
    أَفَلَمْ يَفْعَلْ وَاحِدٌ وَلَهُ بَقِيَّةُ الرُّوحِ؟ وَلِمَاذَا الْوَاحِدُ؟ طَالِبًا زَرْعَ اللهِ. فَاحْذَرُوا لِرُوحِكُمْ وَلاَ يَغْدُرْ أَحَدٌ بِامْرَأَةِ شَبَابِهِ.
    16
    «لأَنَّهُ يَكْرَهُ الطَّلاَقَ، قَالَ الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ، وَأَنْ يُغَطِّيَ أَحَدٌ الظُّلْمَ بِثَوْبِهِ، قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. فَاحْذَرُوا لِرُوحِكُمْ لِئَلاَّ تَغْدُرُوا».

    مفهوم الانجيل بعهديه القديم والجديد أنه لا طلاق الا لعلة الزني واوضح الاية الداله علي ذلك بعهديه
    تثنية 24

    1
    «إِذَا أَخَذَ رَجُلٌ امْرَأَةً وَتَزَوَّجَ بِهَا، فَإِنْ لَمْ تَجِدْ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْهِ لأَنَّهُ وَجَدَ فِيهَا عَيْبَ شَيْءٍ، وَكَتَبَ لَهَا كِتَابَ طَلاَق وَدَفَعَهُ إِلَى يَدِهَا وَأَطْلَقَهَا مِنْ بَيْتِهِ،


    لنرى معنى يوجد فيها عيب
    الترجمه اليسوعيه
    1 إذا اتخذ رجل امرأة وتزوجها، ثم لم تنل حظوة في عينيه، لأمر غير لائق وجده فيها، فليكتب لها كتاب طلاق ويسلمها إياه ولصرفها من بيته.

    والترجمة NKJ
    When a man hath taken a wife, and married her, and it come to pass that she find no favor in his eyes, because he hathfound some uncleanness in her: then let him write her a bill of divorcement, and give it in her hand, and send her out of his house.
    then Matt 5:31
    send Jer 3:1, Matt 1:19, Matt 5:31, Matt 19:7 Mark 10:4
    والترجمه العبرية تقول
    אכִּי-יִקַּח אִישׁ אִשָּׁה,וּבְעָלָהּ; וְהָיָה אִם-לֹא תִמְצָא-חֵן בְּעֵינָיו, כִּי-מָצָא בָהּ עֶרְוַתדָּבָר--וְכָתַב לָהּ סֵפֶר כְּרִיתֻת וְנָתַן בְּיָדָהּ, וְשִׁלְּחָהּ מִבֵּיתוֹ.
    1 When a man taketh a wife, and marrieth her, then it cometh to pass, if she find no favour in his eyes, because he hath found some unseemly thing in her, that he writeth her a bill of divorcement, and giveth it in her hand, and sendeth her out of his house,

    غير مهذّب Unseemly عيروت اي عري وفحشاءsexual immorality
    ومعني عيروت في المعجم العبري انجليزي شئ جنسي غير لائق as udultry
    وقاموس سترونج
    H6172
    ערוה
    ervâh
    er-vaw'
    From H6168; nudity, literally (especially the pudenda) or figuratively (disgrace, blemish): - nakedness, shame, unclean (-ness).
    أي عهارة أو عري أو عار جنسي او نجاسة
    قاموس برون
    H6172
    ערוה
    ervâh
    BDB Definition:
    1) nakedness, nudity, shame, pudenda
    1a) pudenda (implying shameful exposure)
    1b) nakedness of a thing, indecency, improper behaviour
    1c) exposed, undefended (figuratively)
    تعري بمعني تعريض شئ مخزي وتصرف لا أخلاقي
    وهذا ملخص رد الدكتور هولي
    اذاً.الطلاق يجوز فقط لعلة الزنى ومن يطلق زوجته من غير حدوث زنى فكأنه يقطع جزء من جسده والمطلق الذي ارتكب الزنى لا يتزوج ثانيةً لانه اصبح مثل الجسد الميت فلا يصلح أن يرتبط بجسد حي وإلا لأصبح الاخر ميتاً مثله, ولكن من الممكن أن يعود لطرفه الأول بعد توبةٍ حقيقيةٍ وندم كثير ويكون في مثل هذه الحالة كالابن الضال الذي كان ميتا فعاش
    .
    الا إن كان الزواج مبنياً على خيانة فكانه لم يكن.


    اما بخصوص العين بعين في العهد القديم ووصية المسيح في العهد الجديد :



    + الكلام في العهد القديم كان عن قانون قضائي للقاضي (وليس للفرد) الذي يحكم المجتمع لينضبط، لأنه لا يُريد أن يطبق كل واحد القانون بيده إلا بعد حكم قضائي صحيح عادل بحسب الحق وبالدليل القاطع، لأن بدون القانون سيفسد المجتمع ويقلب لفوضى عارمه
    + وكلام شخص ربنا يسوع يرفع الشخص إلى المستوى الإلهي لقوة الغفران ومحبة الآخر، وفي نفس الوقت الرب يسوع لا ينتقض من الحكم القضائي الذي يحكم المجتمعات عموماً لأنه ضروري جداً للحفاظ على المجتمع

    + فالمشكلة كلها أن الناس بيحدث عندها خلط، ولإزالة هذا الخلط تكلم الرب يسوع مع الناس لكي يرفعهم لمستوى المحبة الشخصي الفائق الذي يأتي من فوق، لأن من يستطيع أن يحب عدوه أو يغفر للآخر إلا لو تطبع بطبع إلهي فائق يأتي من فوق، أي بخلق جديد، لأن في تلك الساعة يتحرك الإنسان بقوة الله وفيض حبه العظيم، ومع ذلك حبه هذا لا ينتقص أو يتدخل في الحق القضائي، بمعنى انا ممككن أغفر لسارق سرقني ولكن المجتمع في القضاء العادل يقضي بعقوبة على هذا الشخص، وهذا لا يتعارض مع المحبة الصادقة التي من قلبي لهذا الشخص، لذلك لا تنفع الوصية الشخصية أن تطبق في المجتمع وتدخل للقضاء، وفي نفس الوقت أنا لا أتملص من أن أغفر لعدوي وأحبه من كل قلبي وأصلي من أجل خلاصه، أو أدخل نفسي خصماً في حكم القضاء وأنفذ الحكم على الآخرين بيدي لأني حانق عليهم ولا أغفر لهم
    ...


    يبقي النتيجة النهائية

    ما قاله يسوع ليس عن حكم القضاء ولكن عن المعاملات الشخصية بين البشر انك لا تقاوم الشر ونفس الفكر موجود فى سفر الامثال

    20: 22 لا تقل اني اجازي شرا انتظر الرب فيخلصك
    24: 29 لا تقل كما فعل بي هكذا افعل به ارد على الانسان مثل عمله



    اذا المسيح لم ينقض اي شيء

    فقط ابحث جيدا اخي العزيز



    تقبل تحياتي





 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML