أولا : لنقضهم العهود التي كانت بينهم وبين المسلمين ، واظهار عداوتهم للمسلمين .
ثانيا : لوجود أمر النبي صلى الله عليه وسلم باخراجهم من جزيرة العرب تحديدا للخصوصية التي ذكرناها مسبقا
اولا بالنسبة للعهود

ايه اليثبتلنا الكلام دة وبعدين عداوتهم لكم لماذا ؟؟

كتبك مثل القران والحاديث ... مليئة بالعداوة اساسا

كمثال :

فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (التوبة 5)

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29)

وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (الأحزاب 26 و 27)

كفاية دول مؤقتا لان ايات القتال كتير ...



ولو فرضنا انهم فعلا عادوا المسلمين اكيد هيكون السبب الدفاع عن النفس وليس الاعتداء

لان بالمنطق انتوا كنتوا عايشين معاهم و لما ظهر الاسلام و نسخت ايات العداء والقتل بدا الحال يتغير وبدأوا يدافعوا عن حقوقهم المشروعة

وانتوا طبعا قولتوا ان دة اعتداء لتبرير الطرد

وفي ثانيا تاكيد لكلام اولا يا عزيزي

امر رسول الاسلام بإخراجهم تحديدا لخصوصية الاسلام

اذا يبقي هوة دة السبب وليس الاعتداء كما تقول يا صاحبي

طردهم ليبقي الاسلام والمسلمين فقط ...!!!

وكلامي ليس فقط عن الجزيرة العربية

الجزيرة مثال صغير لاي ارض تحت الحكم الاسلامي

اكرر انا اتكلم عن الجزيرة وليس مكة

وهنا كلام الرسول عن الجزيرة لانها كانت تحت السيطرة الاسلامية

ولو كانت السيطرة علي مساحة اكبر كان الكلام هيسري عليها ايضا

نقطتان خارج الموضوع ، كما سبق وذكرنا في الملاحظة الثالثة .

ووضحتلك ان الكلام له علاقة قوية بالنقطة المطروحة



هذا بتر لكلام العلامة ابن باز رحمه الله ، وتعالى لنطلع على كلامه كاملا ، على هذا الرابط :

انا لم ابتر شيئ يا عزيزي كما وضحت انها نبذة مختصر مفيد وليس بتر

لان الشرح زي مهنشوف دلوقتي جاب نفس المعني

وطبعا لطول الشرح انا هحاول ارد باختصار لعدم الاطالة وعشان ميتهمنيش ابو جاسم مدير الحوار وحكمه بالإغراق

لان بالفعل الكلام محتاج صفحااات للرد


س - يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: لا يجتمع في جزيرة العرب دينان لكننا نجد في معظم بلدان الجزيرة العربية وجودًا كثيفًا للعمالة غير الإسلامية وصل بها الأمر إلى حد بناء دور عبادة لها سواء النصارى أم الهندوس أم السِّيخ. ما الموقف الواجب على حكومات هذه البلدان اتخاذه حيال هذه الظاهرة المؤلمة ذات الخطر الداهم؟

ج - لقد صح أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: لا يجتمع في الجزيرة دينان ، وصح عنه أيضًا أنه أمر بإخراج اليهود والنصارى من الجزيرة، وأمر أن لا يبقى فيها إلا مسلم، وأوصى عند موته عليه الصلاة والسلام بإخراج المشركين من الجزيرة، فهذا أمر ثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس فيه شك، والواجب على الحكام أن ينفذوا هذه الوصية، كما نفذها خليفة المسلمين عمر رضي الله عنه بإخراج اليهود من خيبر وإجلائهم، فعلى الحكام في السعودية وفي الخليج وفي جميع أجزاء الجزيرة، عليهم جميعًا أن يجتهدوا كثيرًا في إخراج النصارى والبوذيين والوثنيين (الجزء رقم : 3، الصفحة رقم: 286) والهندوس وغيرهم من الكفرة وألا يستقدموا إلا المسلمين. هذا هو الواجب وهو مبين بيانًا جليًّا في قواعد الشرع الحنيف. فالمقصود والواجب إخراج الكفار من الجزيرة وأن لا يستعمل فيها إلا المسلمون من بلاد الله ، ثم إن عليهم أيضًا أن يختاروا من المسلمين، فالمسلمون فيهم من هو مسلم بالادعاء لا بالحقيقة ، وعنده من الشر ما عنده ، فيجب على من يحتاج إلى مسلمين ليستأجرهم أن يسأل أهل المعرفة حتى لا يستقدم إلا المسلمين الطيبين المعروفين بالمحافظة على الصلاة والاستقامة . أما الكفار فلا يستخدمهم أبدًا إلا عند الضرورة الشرعية ؛ أي: التي يقدرها ولاة الأمر ، وفق شرع الإسلام وحده .
بداية هنا الرسول اوصي بالكلام دة قبل موته

ويعني ايه ليس فيه شك ؟؟

هل معني هذا ان كلمة الرسول امر غير قابل للجدال ؟

يجب ان اشك وابحث لمعرفة الغرض وللوصول للحقيقة يا عزيزي

وهل خلاصة الكلام بالاحمر ان الاسلام خايف من العقائد الاخري ؟؟ ( العقائد المسالمة )

وهل نستنتج ان الاسلام ضعيف ويخشي العبادات الاخري ؟؟


وماذا يعني هذا الكلام ( أما الكفار فلا يستخدمهم أبدًا إلا عند الضرورة الشرعية ؛ أي: التي يقدرها ولاة الأمر ، وفق شرع الإسلام وحده . ) ؟؟؟

وولاة الامر دول مصرح يعملوا اي حاجة في الكفار ؟


قلت : وهذا على اصطلاحك ليس تمييزا ولا عنصرية ، فليس فقط اخراج المشركين من جزيرة العرب ، بل والمفاضلة بين المسلمين أنفسهم واختيار أفضلهم .واصطلاحك هذا قد ذكرته أنت في نقطة (ولا الضالين) ، في المشاركة (36) :مشاركة (36) :
تمام بس يظهر انت مفهمتش كلامي كويس يا عزيزي ونقلته بدون فهم صحيح

وهنا ممكن انا كمسيحي اكون منهم لاني ممكن اكون مسيحي وضال عن وصايا المسيح وهنا حسابي في الاخرة

واخد بالك فين يا اخي سيل ( الحق )

الاخرة يوم الحساب

لان المسيح اعطانا الحرية مع وصايا وتعاليم

ولو خالفتهم حسابي في الاخرة



نحن لا نمنع غير المسلمين من دخول جزيرة العرب – عدا مكة – ، بل نمنعهم من الاقامة الدائمة ، قال الشيخ عبد المحسن العبّاد حفظه الله :( إن بقاء الكفار في جزيرة العرب قسمان : دائم ومؤقّت .
فأما البقاء الدائم فيها فلا يجوز؛ لأنه لا يجوز أن تكون وطناً لغير المسلمين ثم ذكر الشيخ حديث مسلم في إخراج اليهود والنصارى من جزيرة العرب ، وقول عائشة رضي الله عنها الذي رواه أحمد 6 / 275 : ( لا يُترَك بجزيرة العرب دينان ، ثم قال : - فلهذين الحديثين وأمثالهما لا يجوز أن تكون هذه الجزيرة وطناً لغير الإسلام، ولا يجوز أن يكون فيها أماكن للعبادة غير مساجد المسلمين .
أما البقاء المؤقّت فجائز؛ لقوله تعالى : ( وإن أحدٌ من المشركين استجارك فأجِره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه )، ولأن الخليفتين أبا بكر وعمر رضي الله عنهما لم يُبادِرا إلى إخراج الكفار من هذه الجزيرة، وأيضاً فإن الذي قتل عمر رضي الله عنه - وتحقّقت له الشهادة التي أخبر بها الرسول صلى الله عليه وسلّم - كافر، فقد روى البخاري في صحيحه ( 3700 ) قصة مقتل عمر وبيعة عثمان رضي الله عنهما؛ وفيها قول عمر رضي الله عنه : ( الحمد لله الذي لم يجعل ميتتي بيد رجل يدَّعي الإسلام ) .
تواطأ العالم في هذا الزمان على أن كل بلد يدخله مَن ليس من أهله بإذن من دولة ذلك البلد، أُطلِقَ على ذلك الإذن اسم ( تأشيرة دخول )، ومن دخل أيّ بلد بهذا الإذن يكون له الأمان على نفسه وماله، ولا يحصل له خلاف ذلك إلا باعتداء عليه بغير حق، والدخول إلى جزيرة العرب لغير المسلمين لا يجوز إلا في زمن مؤقّت، وينبغي أن يكون ذلك الدخول لِما تدعو الحاجة إليه، وما لا تدعو الحاجة كالخدم والسائقين ينبغي أن يُقتَصَر فيه على المسلمين، والذي يتولى إخراج الكفار من جزيرة العرب بعد دخولهم إيّاها ولاةُ الأمر فيها، فيتولى الإخراج مَن حصل منه الإذن بالدخول، ولا يجوز لأحد غيرهم القيام بشيء من ذلك ... إن الصحابة في عهد أبي بكر وعمر رضي الله عنهما لم يحصل من أحد منهم الاعتداء على أحد من الكفار بالقتل وما دونه بزعم الإخراج من جزيرة العرب، لعلمهم أن الذي يتولّى الإخراج هم ولاة الأمور ) [ " كتب ورسائل الشيخ عبد المحسن العبّاد " ( 6 / 255 )] .
حلو اوي طيب وبالنسبة للسكان الاصليين من يهود ونصاري ؟؟

تاخد بيوتهم وتقولهم مع السلامة او لو عايزين يعدوا في وطنهم يبقي بشروطك لانه مبقاش وطنهم


ويعني ايه لا يجوز ان تكون الجزيرة وطنا لغير الاسلام ؟؟؟

طيب والمواطنين اصحاب الارض هتودوهم فين ؟؟؟

هتأعدوهم مقهورين مزلولين يدفعوا الجزية عبيد ... صح ؟؟

وافرض بقي الجزيرة دي بقت العالم كله وبقي العالم ارض الاسلام

هتودوا السكان فين ؟؟؟

هتودوهم المريخ ؟؟؟

يا اخي الكلام بالمنطق والعقل مش كدة يعني


معني الكلام ان اي ارض تنضم للاسلام صاحبها ميبقاش صاحبها ويعيش عبد يدفع الجزية مقهور مزلول او يقتل او يعتنق الاسلام !!!


اتمني توضيح الامر يا عزيزي يمكن انا فاهم غلط ولا حاجة !!



هذا الكلام تقوله لموقع الأنبا تكلا ، فهو يقول لك عن دخول المرأة الهيكل :( فمن الجدير بالذكر أنه لا يسمح بالدخول للهيكل لأي طفلة أو فتاة أو شابة أو سيدة كبيرة في أي سن أو غيره.. فالأمر لا علاقة بالسن بل بالجنس بالنسبة للنساء.. وللرتبة بالنسبة للرجال، مع استثناءات بسيطة للرجال وليس النساء، من خلال الآيات التي عرضناها في الفقرة السابقة. وأن دخول الهيكل لأي شخص من الشعب لا يليق بقدسية المكان.. ) .

http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS...oly-Altar.html

أكرر :
وأن دخول الهيكل لأي شخص من الشعب لا يليق بقدسية المكان..
وأن دخول الهيكل لأي شخص من الشعب لا يليق بقدسية المكان..
وأن دخول الهيكل لأي شخص من الشعب لا يليق بقدسية المكان..

فاذا كان شعب الكنيسة لا يسمح لأي أحد منهم – فضلا عن غير المؤمنين – بدخول الهيكل ، لأنه لا يليق بقدسية المكان ، فاعتراضك في الحقيقة اعتراض على دينك وعلى ترتيبات الكنيسة واتهام لها بالعنصرية ، قبل أن يكون اعتراضا على الاسلام ، فتنبه !!
انا مندهش من الكلام دة بصراحة يا عزيزي !!!


هنا يا عزيزي الكلام عن طقس داخل الكنيسة واللنك الحضرتك تفضلت به جاوب باستفاضة عن السؤال

هنا بقي يا صديقي ايه دخل الكلام دة بالارض التي تنضم للاسلام وموقف غير المسلم منها ؟؟؟

كلامك كان عن مكة وياسيدي هنعتبر دة زي الهيكل في الكنيسة ومينعش دخول غير المسلم

لاكن وماذا عن باقي الارض ؟؟

ارض الجزيرة واي ارض هتنضم للحكم الاسلامي ؟؟

ايه موقف غير المسلم ؟؟

طبعا الاجابة معروفة واجابتها في المشاركة دي وفي المشاركة الاساسية الانت بتقتبس منها





حسنا ، أقرأ معي :
اشعياء 52
1 استيقظي استيقظي، البسي عزك يا صهيون ، البسي ثياب جمالك يا أورشليم المدينة المقدسة ، لأنه لا يعود يدخلك في ما بعد أغلف ولا نجس " .

يقول البابا أثناسيوس الرسولي : " تصير مدينة مقدسة لا يعود يدخلها أغلف ولا نجس، أي لا يدوسها بعد الغرباء. كمدينة الله تتقدس من كل نجاسة لتحمل طبيعة الحياة السماوية اللائقة بالملك السماوي " .

http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-52.html

فسؤال هنا للزميل جورج :هل عدم دخول الأغلف والنجس (الكافر) المدينة المقدسة هو وعد من الرب ، أم أمر الرب بعدم ادخالهم المدينة المقدسة ؟!!
طبعا هنا الكلام حضرتك فاهمه غلط وطبعا جبته لغرض تبرير موقف الاسلام

وشرحه ومعناه عايز كلام كتير وارجو قراءة التفسير الاحضرته في اللنك جيدا لفهم المعني السليم

تاني يا صاحبي هقولك كلامي مش علي مكة يا عزيزي

تاني هقولك

وماذا عن باقي الجزيرة العربية ؟؟

وماذا عن السكان الاصليين وموقفهم ؟؟

وماذا اذا ضم الاسلام ارض اخري ؟؟؟

..........................................


اتمني تكون وضحتلك الصورة يا صاحبي


الممنوع هو دخول مكة المكرمة أو الاقامة الدائمة بسائر جزيرة العرب .
لأنه لا يليق بقدسية المكان وخصوصيته الدينية للمسلمين ...
أما قولك بأن هذا عنصرية وكره للآخر فهذا جهل ، لأنه اذا كان التمييز بناءا على الدين عنصرية .
فتمييز المؤمن عن الكافر في الأخرة أكبر عنصرية حسب مفهومك الباطل .
و بالتالي - والعياذ بالله – الإله الذي ميز بينهما غدى عنصرياً حسب كلامك غير العلمي المبني على الانطباعات النفسية والأمزجة الهوائية .

دعنا نتكلم عن باقي الجزيرة والاقامة الدائمة

هكرر تاني يا صديقي

هنا ايه موقف صاحب الارض في الجزيرة العربية من يهود ونصاري ؟؟

وماذا اذا ضمت دولة الاسلام الصغيرة في الجزيرة العربية ارض اخري ؟؟

ما موقف سكانها ؟؟

انت قولت

الممنوع هو دخول مكة المكرمة أو الاقامة الدائمة بسائر جزيرة العرب .
لأنه لا يليق بقدسية المكان وخصوصيته الدينية للمسلمين ...
هل تقدست الجزيرة العربية بوجود مكة بها ؟؟

وهل وجود الكافر بالجزيرة هيضر بقدسية المكان ؟؟

اقصد وجوده للعمل مثلا زي متكرمت وقولت

وهل وجود مكة في الكرة الارضية تبقي تقدست الارض كلها ؟؟

وماذا عن وجود سكان العالم ؟؟

هل سترسلهم لكوكب اخر ام تستعبدهم حتي يسلموا ؟؟

ارجو شرح الموضوع بمنطقية يا عزيزي


لقد ذكرت ذلك في المشاركة (88) ، فقلت :(( والشرط الوحيد لدول الإنسان إلى مكة هو أن يشهد أن لا إله إلاَّ الله وأن محمداً رسول الله ، والشرط الوحيد لدخول جزيرة العرب ألا يقيم فيها أكثر من ثلاثة أيام ، فلا يستوطن بها )) .

هنا انا محتاج اتكلم كتير بس هحاول باختصار قدر الامكان

وشرط دخول الجزيرة الا يقيم فيها اكتر من 3 ايام !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


لماذا لا يستوطن بها ؟؟

وهوة كان يملك بيت فيها وعايش فيها ؟؟

وكما قولت مسبقا

وماذا اذا كبرت دولة الاسلام الصغيرة وضمت اراضي اخري ؟؟

اتمني توضيح الامر يا صديقي


العكس هو الصحيح .
فقد كان دافع طرد اليهود على ما ذكرنا مسبقا هو دافع ديني 100 % ، اذا رفضوا اعتناق المسيحية .أما اليوم فأوربا علمانية لا تقيم للدين أي وزن ، ومع ذلك فهي تقيد وتضيق على المسلمين في بناء المساجد والمآذن (سويسرا) ، وحظر النقاب (فرنسا) ....الخ ، للخلفية الصليبية التي تحملها من تاريخها .

لا

يوجد

في المسيحية

اجبار علي الدين


واتحداااااك تثبت هذا

وبخصوص الحدث دة لو حقيقي يعني

فدول المسيحية لا تعرفهم

لانهم خالفوا تعاليم المسيحية

وبخصوص الحملة الصليبية انا كمسيحي ضدها وضد استغلال الدين لاغراض واطماع شخصية وسياسية

وضحة الرؤيا يا اخي سيل الحق ؟


اسف علي الاطالة غصب عني فمشاركتك كانت بها العديد من النقاط كانت تستوجب الرد


تحياتي لك وللقراء الاعزاء ..