يقول الأستاذ مصطفى حامد في كتابه "صليب في سماء قندهار" (ص 69) :
" كان الإعلام أحد أهم المقاتل التى أودت بمشروع بن لادن لقد تعامل برعونه مع أخطر أسلحة العصر الحديث.... وهو الإعلام . ( أجمعت أراء من حضروا الحرب الأخيرة فى أفغانستان أن دور الإعلام كان أكبر من دور الأسلحة الحديثة فى إسقاط حركة طالبان وتنظيم القاعدة ) " .