النتائج 1 إلى 10 من 19
 

العرض المتطور

  1. #1
    الإشراف العام
    سيل الحق المتدفق غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2004
    تاريخ التسجيل : 27 - 3 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 32
    المشاركات : 2,460
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 34
    البلد : ثغر الاسكندرية - مصر
    الاهتمام : علم الحديث - مقارنة الأديان - الدعوة الى الله
    الوظيفة : طالب طب أسنان
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي




    مشاركة عزت الثانيه ( ملحوظه جاءت متسرعه جدا حتى قبل ان انهى ردى ) .

    عزيزي احمد شكرآ علي المجهود ولكن انتا لم تقرأ السؤال جيدآ انا قولت ما هو الجديد الذي جاء به الاسلام لم اتكلم علي الانبياء المقصود هو الدين اليهودي :الدين المسيحي :الدين الاسلامي الدين لله مش الانبياء ولكن يمكن ان نقسم الاجبات الي -6- 1-انا الدين الاسلامي جاء ليحرر الناس من عباده العباد الي عباده اللة الاجابه اذا كنت تقصد الدين اليهودي او المسيحي فاذكر الايه التي تقول اعبدو العباد

    2- انا الدين الاسلامي جاء من اجل جور الدين الي عدل الاسلام واذكر الايه التي تجور اما عدل السلام اليك بعض الادله علي عداله الاسلام وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا (16) (الاسراء 16) 2-(سوره محمد 4)فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (4) الامثله كثير وهو مش الموضوع وثوف نناقش الموضوع فيما بعد بالتفصيل 3-انا الاسلام جاء بخاتم الانبياء هذا رئي الاسلام و هل هذا هو الجديد في الاسلام 5-مصححآ للرسالات السابقه في رئى المسلمين اما في رائى المسيحيين واليهود الوضع يختلف الادله من العقل المسلم يقول ان المسيح لم يصلب شبه له من هو الشبيه القران لم يذكر وختلف العلاماء الله يعلم انا اليهود يقولون انا الزبيح هو اسحاق ولم يذكر في القرأن وختلف العلاماء 6-الاسلام جاء من اجل الدفاع عن عصمت الانبياء القصه داود من القرأن (تفسير القرطبي لسوره ص من21:25)
    فيُحكى فى القرطبى عن ابن عباس وكذلك فى مناهل العرفان ج: 15 ص: 166 قوله:

    وسبب ذلك ما حكاه ابن عباس أن داود عليه السلام حدث نفسه إن ابتلي أن يعتصم ، فقيل له: إنك ستبتلى وتعلم اليوم الذي تبتلي فيه فخذ حذرك. فأخذ الزبور ، ودخل المحراب ، ومنع من الدخول عليه. فبينا هو يقرأ الزبور إذ جاء طائر كأحسن ما يكون من الطير ، فجعل يدرج بين يديه ، فهم أن يتناوله بيده فاستدرج حتى وقع في كوة المحراب ، فدنا منه ليأخذه فطار ، فاطلع ليبصره فأشرف على امرأة تغتسل فلما رأته غطت جسدها بشعرها قال السدي، فوقعت في قلبه. قال ابن عباس: وكان زوجها غازيا في سبيل الله وهو أوريا بن حنان فكتب داود إلى أمير الغزاة أن يجعل زوجها في حملة التابوت وكان حملة التابوت إما أن يفتح الله عليهم أو يقتلوا فقدمه فيهم فقتل فلما انقضت عدتها خطبها داود واشترطت عليه إن ولدت غلاما أن يكون الخليفة بعده وكتبت عليه بذلك كتابا وأشهدت عليه خمسين رجلا من بني إسرائيل فلم تستقر نفسه حتى ولدت سليمان وشب وتسور الملكان وكان من شأنهما ما قص الله في كتابه ذكره الماوردي وغيره ولا يصح.)

    (ورواه مرفوعا بمعناه الترمذي الحكيم في نوادر الأصول عن يزيد الرقاشي سمع أنس بن مالك يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن داود النبي عليه السلام حين نظر إلى المرأة فهم بها قطع على بني إسرائيل بعثا وأوصى صاحب البعث فقال إذا حضر العدو قرب فلانا وسماه قال فقربه بين يدي التابوت قال وكان ذلك التابوت في ذلك الزمان يستنصر به فمن قدم بين يدي التابوت لم يرجع حتى يقتل أو ينهزم عنه الجيش الذي يقاتله فقدم زوج المرأة ونزل الملكان على داود فقصا عليه القصة وقال سعيد عن قتادة كتب إلى زوجها وذلك في حصار عمان مدينة بلقاء أن يأخذوا بحلقة الباب وفيه الموت الأحمر فتقدم فقتل وقال الثعلبي قال قوم من العلماء إنما امتحن الله داود بالخطيئة لأنه تمنى يوما على ربه منزلة إبراهيم وإسحاق ويعقوب وسأله أن يمتحنه نحو ما امتحنهم ويعطيه نحو ما أعطاهم وكان داود قد قسم الدهر ثلاثة أيام يوم يقضي فيه بين الناس ويوم يخلو فيه بعبادة ربه ويوم يخلو فيه بنسائه وأشغاله وكان يجد فيما يقرأ من الكتب فضل إبراهيم وإسحاق ويعقوب فقال يا رب إن الخير كله قد ذهب به آبائي فأوحى الله تعالى إليه إنهم ابتلوا ببلايا لم يبتل بها غيرهم فصبروا عليها ابتلى إبراهيم بنمرود بالنار وبذبح ابنه وابتلى إسحق بالذبح وابتلى يعقوب بالحزن على يوسف وذهاب بصره ولم تبتل أنت بشيء من ذلك فقال داود عليه السلام فابتلى بمثل ما ابتليتهم وأعطني مثل ما أعطيتهم فأوحى الله تعالى إليه إنك مبتلي في شهر كذا في يوم الجمعة فلما كان ذلك اليوم دخل محرابه وأغلق بابه وجعل يصلي ويقرأ الزبور فبينما هو كذلك إذ مثل له الشيطان في صورة حمامة من ذهب فيها من كل لون حسن فوقف بين رجليه فمد يده ليأخذها فيدفعها لابن له صغير فطارت غير بعيد ولم تؤيسه من نفسها فامتد إليها ليأخذها فتنحت فتبعها فطارت حتى وقعت في كوة فذهب ليأخذها فطارت ونظر داود يرتفع في في إثرها ليبعث إليها من يأخذها فنظر امرأة في بستان على شط بركة)
    علي العموم في المسيحيه الانبياء بشر لا عصمه لهم الْجَمِيعُ زَاغُوا وَفَسَدُوا مَعًا. لَيْسَ مَنْ يَعْمَلُ صَلاَحًا لَيْسَ وَلاَ وَاحِدٌ.فلا مشكله ان الانبياء مثل باقي البشر المشكله انا الله يوافق علي اخطاء الانبياء وفيما بعد ثوف نناقش الموضوع بالتفصيل في النهايه انا لم اعرف الجديد في الاسلام مع انا السؤال سهل كما قلت في البدايه وكيف الاسلم ارطقه بالناس ونشر المحبه لكل البشر وثوف اناقش الايات الذي ذكرتها في موضيع اخره لانك خرجت بره الموضوع الاصلي صديقي العذيذ السؤال الثاني 2- هل يوجد اخطاء من النساخ في القرأن؟ وحتي يكون الحوار مثمر الرجاء خد الوقت الكافي وثوف ابعت لك بعض الايات حول الموضوع حتي تكون مستعد .


    1-وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ (16) (سوره ص ) 2- إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ (98) (الانبياء) 3-قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَكَذَّبْتُمْ بِهِ مَا عِنْدِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ (57)(الانعام) 4- وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآَخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (64)(العنكبوت) صديقي الموضوع من وجة نظري سهل لكن مهم وهناك الكثير الرجاء البحث في الايه والتفسير وهناك الكثير جدآ من الايات شكرآ علي الاسلوب الراقي في الكلام وفي النهايه كلنا اخوه نبحث علي الحق الانا الحياه قصيره جدآ ربنا يهدي الجميع الي الحق والحق يحررنا .





    قال الامام الدارقطني رحمه الله : " يا أهل بغداد، لا تظنوا أن أحدا يقدر أن يكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأنا حي"[ فتح المغيث بشرح ألفية الحديث (1/320) للسخاوي ]

    اللهم أهدي قلبي ، وأجمع علي أمري ، وتوفني ساجدا بين يديك .




  2. #2
    الإشراف العام
    سيل الحق المتدفق غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2004
    تاريخ التسجيل : 27 - 3 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 32
    المشاركات : 2,460
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 34
    البلد : ثغر الاسكندرية - مصر
    الاهتمام : علم الحديث - مقارنة الأديان - الدعوة الى الله
    الوظيفة : طالب طب أسنان
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    القرآن الكتاب الالهى المعجز اتى به الاسلام ولم ياتِ اى دين آخر بمثله :
    { كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ}
    { لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد } (فصلت:42)
    .فى الوقت الذى نجد ان النصارى لهم كتاب كتب بالاراء الشخصيه لوقا 1-1 و ملىء بالتناقضات (صموئيل الثاني 8 :4 - الأخبار الأول 18 :4 ) و الاشعار الجنسيه حزقيال 19 - نشيد الانشاد التى نسبت الى الله زورا وبهتانا وكثيرا من الاخطاء العلميه والتاريخيه
    جاء القرآن لفظا ومعنى من الله عز وجل واحتوى القرآن على الكثير من انواع الاعجاز وذلك ليعلم الناس جميعا انه الحق من ربهم
    { سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }

    من انواع الاعجاز التى عرفت فى القرآن الكريم

    1/ الاعجاز اللغوي : وهو اكثر من صبت عليه جهود العلماء في الماضي..وذلك لتميز الامه العربية بالفصاحة ..
    والبيان ومازال العلماء يجدون فيه جديدا في كل عصر..
    2/ الاعجاز التشريعي : فيما سنه من نظم وتشريعات واداب متكاملة تعجز عن صياغة مثلها مؤسسات بأكملها
    3/ الاعجاز الغيبي : وذلك بما في القران الكريم من ذكر لغيب الماضي-احداث تاريخيه - التي لايعلمها كثير من الدارسين..
    وغيوب الحوادث في عصر الرسالة التي كانت تتم سرا..فيكشف القران الكريم عن مخبوئها..وغيب المستقبل
    التي حصلت فيما بعد كما اخبر عنها هذا الكتاب المعجز..
    4/ الاعجاز العلمي : وهو اكثر ماتوجهت اليه جهود الباحثين والمعاصرين..لما فيه من تبيان لدقائق العلوم
    الطبيعية التي لم تكتشف الا في العصر الحاضر...
    5/ الاعجاز التجددي : وهو قابليته لفهم متجدد متحرك مع مستجدات الحياة والمعرفة على الرغم من ثبات النص

    ودوما ما نقرأ عن علماء غير مسلمون آمنوا بالله تعالى بعد ان اكتشفوا ان القرآن سبقهم فى نتيجه ابحاثهم العلميه من الف واربعمائه سنه ...








    الشريعة الإسلامية تمتاز باليسر والبساطة :وذلك يبدو جلىُ فى قوله تعالى
    {يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر} .
    {وما جعل عليكم في الدين من حرج} .
    {لا يكلف الله نفساً إلا وسعها} .
    {فمن اضطر غير باغٍ ولا عادٍ فلا إثم عليه} .

    فهذه النصوص وغيرها تؤكد تأكيداً جازماً أن الإسلام بمبادئه السمحة لا يكلف الإنسان فوق طاقته ، ولا يحمله من المسؤوليات فوق استعداده ، بل نجد كل هذه التكاليف والمسؤوليات تدخل في حيز الإمكان البشري ، والطاقة الإنسانية ، لكي لا يكون لأي إنسان عذر أو حجة في التخلي عن أمر شرعي ، أو ارتكاب مخالفة إسلامية .
    ولنضرب على ذلك بعض الأمثلة :
    من يسر هذه الشريعة أنها شرعت الحج للمسلم القادر المستطيع في العمر مرة واحدة .
    ومن يسرها أنها شرعت الزكاة للقادر المالك للنصاب بنسبة -2.5 - في المئة عل الأمور النقدية في العام مرة واحدة .
    ومن يسرها أنها شرعت للمسلم خمس صلوات في اليوم ،
    يؤديها في أوقات مخصوصة متفرقة في المكان الذي يريد ،
    ويسرت أمر أدائها بالتيمم عند فقد الماء ، وبأدائها قاعداً أو مضطجعاً أوبعينه في حالة العجز الكلى
    ؛ وبالجمع بين صلاتين مع القصرفى السفر .

    ومن يسرها أنها شرعت الصوم شهراً واحداً في السنة ،
    يصومه المسلم مستديراً مع الفصول الأربعة ،
    وأباحت للصائم أن يفطر إذا كان مريضاً أو على سفر .

    ومن يسرها أنها أباحت للمسلم تناول المحرم أو أكل الميتة ؛ إذا أشرف على الهلاك ولم يجد شراباً أو طعاماً يسد الحاجة .
    معقوليه الشريعه فى الاسلام:
    من معقوليه الشريعه أنها أمرت الإنسان أن يفكر ويقدر ويتأمل ؛ ليصل إلى حقيقة الإيمان بواجد الوجود سبحانه ، ويقر جزماً واعتقاداً بوحدانية الله المتقررة ، وقدرته المطلقة .الواقعية ..
    ومن ومعقوليتها أنها جعلت الصلة بين الخالق والمخلوق قائمة على الاعتقاد أن الله هو رب كل شيء ، وهو القاهر فوق عباده ، وهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه ، ويكشف السوء .
    ومن معقوليتها أنها حاربت الخرافة والكهنوتية بكل أشكالها وصورها ، حاربت فكرة التثليث ، وفكرة الواسطة بين الخالق والمخلوق ، ونعتت بشدة على أولئك الذين يخدعون الجماهير بكرسي الاعتراف ، وبيع صكوك الغفران ، ومنح الجنة ، وحرمان النار .

    ومن بساطتها ومعقوليتها أنها تقبل التوبة من كل من يطرق باب الله عز وجل تائباً منيباً صادقاً ؛ مهما كان مولغاً في الكفر ، متمادياً في الفسوق والعصيان دون واسطة من أحد .
    ومن بساطتها ومعقوليتها أنها ربطت الإيمان بالحياة ، والعقيدة بالعمل ؛ فالمسلم لا يكون عند الله مسلماً إلا إذا سلم الناس من لسانه ويده ، والمؤمن لا يكون عند الله مؤمناً إلا إذا أمنه الناس على دمائهم وأموالهم .
    ومن بساطتها ومعقوليتها تقريرها بأن النية الصالحة شرط لقبول العمل عند الله عز وجل ، فهذه النية إذا تحققت في المسلم بشكل دائم ، فإنها تقلب العمل -مهما كان نوعه- إلى عبادة لله ، وطاعة لرب العالمين .
    و من معقولية الشريعه توافقها مع فطرة الانسان فلم تأت بما هو ضد ما فطره الله عليه و نضرب ذلك مثلا الرهبنه فى صورته الحاليه و ما آلت اليه الامور فى الفاتيكان من فضائح جنسيه سمع بها العالم كله . فلا الرهبان يتزوجون و هو ضد الفطره و لا من يتزوج يمكنه ان يطلق او يفسخ رابطة الزوجيه رغم ان عدم التوافق بين البشر امر بديهى ولا يمكن ان تجبر شخصين للعيش معا و هم لا يتوافقان الامر الى لا نستغرب نتيجته ان يكون لدينا 250 الف قضيه بالمحاكم للتفريق بين زوجين لاسباب كثيره .

    يتبع بأذن الله تعالى ...





    قال الامام الدارقطني رحمه الله : " يا أهل بغداد، لا تظنوا أن أحدا يقدر أن يكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأنا حي"[ فتح المغيث بشرح ألفية الحديث (1/320) للسخاوي ]

    اللهم أهدي قلبي ، وأجمع علي أمري ، وتوفني ساجدا بين يديك .




 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML