(أع7:60)



(أع21:5)

ولكن لما استكملنا الأيام خرجنا ذاهبين، وهم جميعا يشيعوننا، مع النساء والأولاد إلى خارج المدينة. فجثونا على ركبنا على الشاطئ وصلينا



أعمال الرسل 7: 60

ثُمَّ جَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَصَرَخَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ



أعمال الرسل 9: 40

فَأَخْرَجَ بُطْرُسُ الْجَمِيعَ خَارِجًا، وَجَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَصَلَّى،



أعمال الرسل 20: 36

وَلَمَّا قَالَ هذَا جَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ مَعَ جَمِيعِهِمْ وَصَلَّى





يقول القس تادرس ملطي :- اعتاد الرسول بولس أن يصلي جاثيًا على ركبتيه (أف 3: 14). فالركوع يحمل روح التواضع والخشوع أمام الله.. انتهى



التواضع والخشوع تأتي بالسجود وليس بالركوع وإلا لقلنا أن صلاة يسوع كانت بلا خضوع وبلا خشوع وبلا تواضع للرب .



فالركوع ليس صلاة يسوع .. تعالوا نرى كيف كان يًصلي يسوع لنتأكد بأن بولس هو مُخرب ومُفسد من الأنبياء الكذبة



متى 26: 39

ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ، وَكَانَ يُصَلِّي قَائِلاً: «يَا أَبَتَاهُ، إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسُ، وَلكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ».



إذن يسوع كان يضع وجهه على الأرض



كلنا نعلم أن لوقا ليس واحد من تلاميذ يسوع وما ذكره في إنجيله نقلا عن أخرين لهذا نجد لوقا هو الوحيد الذي يخالف كتابات تلاميذ يسوع فإدعى كذبا أن يسوع جثا على ركبتيه للصلاة علماً بأن التلاميذ الحقيقين أكدوا بأن صلاة يسوع كانت بوضع وجهه على الأرض .