لي تعقيب على قول استاذ عزت في هذه الاراء

16245 - حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال : حدثنا محمد بن ثور ، عن معمر ، عن قتادة : ( وإن جنحوا للسلم ) قال : للصلح ، ونسخها قوله : ( فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ) [ سورة التوبة : 5 ]

16246 - حدثنا بشر قال : حدثنا يزيد قال : حدثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله : ( وإن جنحوا للسلم ) ، إلى الصلح (فاجنح لها ) ، قال : وكانت هذه قبل "براءة" ، وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم يوادع القوم إلى أجل ، فإما أن يسلموا ، وإما أن يقاتلهم ، ثم نسخ ذلك بعد في "براءة" فقال : ( فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ) ، وقال : ( قاتلوا المشركين كافة ) ، [ سورة التوبة : 36 ] ، ونبذ إلى كل ذي عهد عهده ، وأمره بقتالهم حتى يقولوا "لا إله إلا الله" ويسلموا ، وأن لا يقبل منهم إلا ذلك . وكل عهد كان في هذه السورة وفي غيرها ، وكل صلح يصالح به المسلمون المشركين يتوادعون به ، فإن "براءة" جاءت بنسخ ذلك ، فأمر بقتالهم على كل حال حتى يقولوا : "لا إله إلا الله

استاذي لما لاتضع باقي الاراء والتفاسير
انا اولا حط حكم صحبك استاذ جورج
ابقي كمل التفاسير وبلاش تدليس من فم استاذ جورج ادينك استاذ عزت
مع الفرق ده شغال كوبي بيست من غير ما بيقرأ
هذا رأى قتادة رحمه الله عليه
الكل يؤخذ منه ويرد الا رسول الله صلى الله عليه وسلم
اولا التفسير
يقول ابن كثير رحمه الله عليه
قول تعالى : إذا خفت من قوم خيانة فانبذ إليهم عهدهم على سواء ، فإن استمروا على حربك ومنابذتك فقاتلهم ، ( وإن جنحوا ) أي : مالوا ( للسلم) أي المسالمة والمصالحة والمهادنة ، ( فاجنح لها ) أي : فمل إليها ، واقبل منهم ذلك ؛ ولهذا لما طلب المشركون عام الحديبية الصلح ووضع الحرب بينهم وبين رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تسع سنين ؛ أجابهم إلى ذلك مع ما اشترطوا من الشروط الأخر .
ماذا عن قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقال عبد الله بن الإمام أحمد : حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي ، حدثنا فضيل بن سليمان - يعني النميري - حدثنا محمد بن أبي يحيى ، عن إياس بن عمرو الأسلمي ، عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إنه سيكون بعدي اختلاف - أو : أمر - فإن استطعت أن يكون السلم ، فافعل
هذا رأى ابن كثير
وقول ابن عباس ، ومجاهد ، وزيد بن أسلم ، وعطاء الخراساني ، وعكرمة ، والحسن ، وقتادة : إن هذه الآية منسوخة بآية السيف في " براءة " : (قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ) الآية [ التوبة : 29 ] فيه نظر أيضا ؛ لأن آية براءة فيها الأمر بقتالهم إذا أمكن ذلك ، فأما إذا كان العدو كثيفا ، فإنه تجوز مهادنتهم ، كما دلت عليه هذه الآية الكريمة ، وكما فعل النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم الحديبية ، فلا منافاة ولا نسخ ولا تخصيص ، والله أعلم .
ناخذ رأى مين على حسب قول سيدي وحبيبي رسول الله
اكيد الذى على هذا القول
فإن استطعت أن يكون السلم ، فافعل
رأى السدى و ابن إسحاق

16248 - حدثني محمد بن الحسين قال : حدثنا أحمد بن المفضل قال : حدثنا أسباط ، عن السدي : ( وإن جنحوا للسلم فاجنح لها ) ، يقول : وإن أرادوا الصلح فأرده .

16249 - حدثنا ابن حميد قال : حدثنا سلمة ، عن ابن إسحاق ، ( وإن جنحوا للسلم فاجنح لها ) ، أي : إن دعوك إلى السلم ، إلى الإسلام ، فصالحهم عليه .
أبو جعفر
قال أبو جعفر : فأما ما قاله قتادة ومن قال مثل قوله ، من أن هذه الآية منسوخة ، فقول لا دلالة عليه من كتاب ولا سنة ولا فطرة عقل.

وقد دللنا في غير موضع من كتابنا هذا وغيره على أن الناسخ لا يكون إلا ما نفى حكم المنسوخ من كل وجه ، فأما ما كان بخلاف ذلك ، فغير كائن ناسخا. ( (1

وقول الله في "براءة" : ( فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ) ، غير ناف حكمه حكم قوله . ( وإن جنحوا للسلم فاجنح لها ) ؛ لأن قوله : ( وإن جنحوا للسلم ) ، إنما عني به بنو قريظة ، وكانوا يهودا أهل كتاب ، وقد أذن الله - جل ثناؤه - للمؤمنين بصلح أهل الكتاب ومتاركتهم الحرب على أخذ الجزية منهم .

وأما قوله : ( فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ) فإنما عني به مشركو العرب من عبدة الأوثان ، الذين لا يجوز قبول الجزية منهم ، فليس في إحدى[ ص: 43 ] الآيتين نفي حكم الأخرى ، بل كل واحدة منهما محكمة فيما أنزلت فيه .
اذن هناك قولين واختلاف كم حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
اذن يؤخذ بالرأى الاقرب لقول الرسول صلى الله عليه وسلم

قال عبد الله بن الإمام أحمد : حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي ، حدثنا فضيل بن سليمان - يعني النميري - حدثنا محمد بن أبي يحيى ، عن إياس بن عمرو الأسلمي ، عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إنه سيكون بعدي اختلاف - أو : أمر - فإن استطعت أن يكون السلم ، فافعل


انت بتتكلم على لفظ كلب مع انه لها معانى كتير روح شوف الكره والارهاب الاسلامى الاول
مافيش ولا كره ولا ارهاب في الاسلام
لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدْ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(256). البقرة.

وَقُلْ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا(29). الكهف

اى محبه تتكلمون عنها ؟؟
اى سماحه اسلاميه تلك التى تنص على قتل من لا يعتنق الاسلام ؟؟
كفايه السماحه عندكم
لتثنية 20 عدد 1:أما مُدُنُ الشُّعُوبِ الَّتِي يَهَبُهَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ لَكُمْ مِيرَاثاً فَلاَ تَسْتَبْقُوا فِيهَا نَسَمَةً حَيَّةً، بَلْ دَمِّرُوهَا عَنْ بِكْرَةِ أَبِيهَا، كَمُدُنِ الْحِثِّيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْفِرِزِّيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ كَمَا أَمَرَكُمُ الرَّبُّ إِلَهُكُمْ
وَقَالَ صَمُوئِيلُ لِشَاوُلَ: «أَنَا الَّذِي أَرْسَلَنِي الرَّبُّ لأُنَصِّبَكَ مَلِكاً عَلَى إِسْرَائِيلَ، فَاسْمَعِ الآنَ كَلاَمَ الرَّبِّ. هَذَا مَا يَقُولُهُ رَبُّ الْجُنُودِ: إِنِّي مُزْمِعٌ أَنْ أُعَاقِبَ عَمَالِيقَ جَزَاءَ مَا ارْتَكَبَهُ فِي حَقِّ الإِسْرَائِيلِيِّينَ حِينَ تَصَدَّى لَهُمْ فِي الطَّرِيقِ عِنْدَ خُرُوجِهِمْ مِنْ مِصْرَ. فأذهب الآنَ وَهَاجِمْ عَمَالِيقَ وَاقْضِ عَلَى كُلِّ مَالَهُ. لاَ تَعْفُ عَنْ أَحَدٍ مِنْهُمْ بَلِ اقْتُلْهُمْ جَمِيعاً رِجَالاً وَنِسَاءً، وَأَطْفَالاً وَرُضَّعاً، بَقَراً وَغَنَماً، جِمَالاً وَحَمِيراً)

12 ان سمعت عن احدى مدنك التي يعطيك الرب الهك لتسكن فيها قولا
13 قد خرج اناس بنو لئيم من وسطك وطوّحوا سكان مدينتهم قائلين نذهب ونعبد آلهة اخرى لم تعرفوها
14 وفحصت وفتشت وسألت جيدا واذا الامر صحيح واكيد قد عمل ذلك الرجس في وسطك
15 فضربا تضرب سكان تلك المدينة بحد السيف وتحرّمها بكل ما فيها مع بهائمها بحد السيف.
16 تجمع كل امتعتها الى وسط ساحتها وتحرق بالنار المدينة وكل امتعتها كاملة للرب الهك فتكون تلا الى الابد لا تبنى بعد
هو في سؤال تبع السماحه هو البهائم ذنبهم ايه ارتدو بردو ولا كانوا بيعبدة الله مع اليهود ؟؟؟؟!!!!!!!!
اى سماحه تلك التى تنص على حرق وقتل المرتد عندما يكتشف الحق ؟؟ ده فين الحرق ده
بلاش نتكلم احسن
والله يكون احسن كفايه عليك كده

والحمد الله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمه


(1) انظر مقالته في " النسخ " فيما سلف 11 : 209 ، وما بعده وما قبله في فهارس الكتاب ، وفي فهارس العربية والنحو وغيرها .
http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=49&ID=621